أوسلو وألما تا وبكين تتنافس على استضافة أولمبياد 2022
آخر تحديث GMT 08:40:10
المغرب اليوم -

أوسلو وألما تا وبكين تتنافس على استضافة أولمبياد 2022

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أوسلو وألما تا وبكين تتنافس على استضافة أولمبياد 2022

أولمبياد 2022
ستوكهولم _الروسية

أكدت اللجنة الأولمبية الدولية يوم الاثنين 7 يوليو/تموز، أن أوسلو وألما تا وبكين هي المدن المرشحة رسميا لاستضافة دورة الألعاب الأولمبية الشتوية لعام 2022.

وقال توماس باخ رئيس اللجنة الأولمبية الدولية في مؤتمر صحفي "اختار المجلس التنفيذي للجنة الأولمبية الدولية أوسلو وألما تا وبكين كمدن مرشحة لتنظيم الألعاب الشتوية في 2022".

وكانت مدن ستوكهولم وكراكوف ولفوف قدمت عروضا لتنظيم الألعاب، لكنها انسحبت في وقت لاحق.

وتم تأكيد عروض المدن الثلاث استنادا الى تقرير اللجنة الأولمبية الدولية الذي قيمّ نقاط القوة الخاصة بها وقدرتها على استضافة الدورة. وتم إصدار التقرير بالتزامن مع الإعلان عن أسماء المدن يوم الاثنين.

وقيم التقرير كل مدينة بناء على 15 معيارا بما في ذلك الإقامة والملاعب ومعامل تحليل المنشطات والأمان والانتقالات.

وحصلت أوسلو على أعلى النقاط باستثناء نقطة الدعم الجماهيري للألعاب، إذ أظهر استطلاع للرأي أجرته اللجنة الأولمبية الدولية أن نسبة الدعم الجماهيري للعرض في العاصمة النرويجية أوسلو وما حولها يبلغ 36 %، بينما تبلغ نسبة المعارضة 50 %.

وتعاني ألما تا من العديد من نقاط الضعف وخاصة على صعيد نهجها فيما يتعلق بالتعامل مع مدينة الرياضيين وخططها للمركز الإعلامي وخبرتها "المحدودة للغاية" في استضافة الدورات الرياضية الشتوية ونظم الأمن والاتصالات وسياسات الإنترنت والتأثير الحكومي على الدورة الأولمبية إلى جانب الميزانية.

وذكر التقرير "بالنظر الى حجم الاقتصاد واعتماده على النفط ربما تكون هناك تحديات في دعم الاستثمارات الكبيرة المخصصة لأماكن استضافة المنافسات وغيرها من الأماكن غير المخصصة والمطلوبة لاستضافة الأولمبياد وذلك ما لم يكن هناك دعم حكومي استثنائي إضافة الى قوة الاقتصاد". 

بينما تكمن أبرز نقاط ضعف عرض بكين في التأثير البيئي إضافة الى أماكن استضافة المنافسات بينما توقفت خططها لبناء خط سكك حديدية فائق السرعة. إلا أن بكين سجلت نقاطا أكبر على صعيد الدعم الحكومي والشعبي.

كما أخذ التقرير في الاعتبار المتوسطات المسجلة على مدار خمس سنوات على صعيد بيانات جودة الهواء للمدن الثلاث. وأظهرت بكين وألما تا معدلات جودة هواء أقل من معايير منظمة الصحة العالمية في فئة واحدة على الأقل.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أوسلو وألما تا وبكين تتنافس على استضافة أولمبياد 2022 أوسلو وألما تا وبكين تتنافس على استضافة أولمبياد 2022



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 06:37 2019 الأربعاء ,07 آب / أغسطس

وفاة سيدة ورضيعها إثر حادث سير قرب القنيطرة

GMT 02:05 2017 الخميس ,12 كانون الثاني / يناير

اكتشاف عشر مقابر أثرية جديدة في مصر تعود إلى 3،500 عام

GMT 11:49 2014 الأربعاء ,06 آب / أغسطس

دعوة إلى تشجيع الرجال للعمل في رياض الأطفال

GMT 08:35 2014 الثلاثاء ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

شرطيات مغربيات يستلمن عملهمن في شوارع مدن المملكة

GMT 03:29 2015 الأحد ,24 أيار / مايو

تمارين رياضية لتكبير الصدر

GMT 22:31 2015 الإثنين ,09 آذار/ مارس

الأزرق والأخضر أبرز ألوان المطابخ في 2015

GMT 09:59 2016 الخميس ,11 شباط / فبراير

احتجاجات على انتشار شقق الدعارة في طنجة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya