بيكهام  قليلون هم الذي يتمتعون بإحترافية إبراهيموفيتش
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

بيكهام : قليلون هم الذي يتمتعون بإحترافية إبراهيموفيتش

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - بيكهام : قليلون هم الذي يتمتعون بإحترافية إبراهيموفيتش

باريس ـ وكالات

أكد لاعب الوسط الإنجليزي المخضرم ديفيد بيكهام، المنضم حديثا إلى باريس سان جيرمان الفرنسي، إن السويدي زلاتان إبراهيموفيتش، النجم الأبرز في صفوف الفريق الباريسي، واحد من أكثر اللاعبين الذين عرفهم مهنية في مسيرته الطويلة. وقال لاعب المنتخب الإنجليزي السابق (37 عاما) في مقابلة نشرتها اليوم الجمعة صحيفة (ليكيب) الفرنسية : “لم تمر علي سوى ثلاثة أسابيع في النادي، لكنني عرفت القليل من اللاعبين الذين يتمتعون بمهنية إبراهيموفيتش”. وأبرز لاعب لوس أنجليس جالاكسي وميلان وريال مدريد ومانشستر يونايتد السابق، روح الانتصار التي يتمتع بها زميله، المعروف عنه شخصيته القوية التي تتسبب في تعرضه لانتقادات تتهمه بأنه أناني ومثير للجدل. وقال بيكهام : “أعتقد أنه فقط يريد الفوز. عندما يصل اللاعبون إلى هذا المستوى يكون الأنا بالنسبة لهم أمرا غير ذي أهمية. ما يريدونه ليس لفت الانتباه وإنما الفوز بالألقاب. هكذا ببساطة”. وأكد بيكهام، الذي أبدى سعادته بالعودة للعب في دوري الأبطال بعد سبعة مواسم من الابتعاد عن البطولة الأوروبية، أنه يريد البقاء في الملاعب “لعامين أو ثلاثة أخرى” على أعلى مستوى، مقللا من أهمية توقيعه عقدا لمدة ستة أشهر فحسب مع باريس سان جيرمان. وقال اللاعب الإنجليزي الذي يقترب من الثامنة والثلاثين : “في عمري، لا يمكن الارتباط بعقد لعامين أو ثلاثة. أتعامل مع كل عام منفردا. لو شعرت أنني في لياقة جيدة سأواصل اللعب”. وعزا بيكهام جانبا من الفضل في حياته الطويلة في الملاعب للسير أليكس فيرجسون المدير الفني لمانشستر يونايتد من 1986 وحتى اليوم. وقال : “أغلب اللاعبين الذين ظهروا في مانشستر يونايتد منتصف التسعينيات مثل ريان جيجز ونيكي بات وجاري نيفيل وفيليب نيفيل وبول سكولز وأنا، لا زلنا نلعب. أعتقد أن أليكس فيرجسون عرف كيف يرينا الطريق الصحيح عندما كنا لا نزال فتيانا. لقد علمنا احترام اللعبة، واحترام أجسادنا، وحب ما نفعل”.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بيكهام  قليلون هم الذي يتمتعون بإحترافية إبراهيموفيتش بيكهام  قليلون هم الذي يتمتعون بإحترافية إبراهيموفيتش



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 15:55 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج الميزان

GMT 04:16 2019 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

زكي يوجه رسالة قوية إلى مسؤولي الدفاع الحسني الجديدي

GMT 14:34 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

"بريزنتيشن" تؤكد أن مُبررات "صلة" في شأن فسخ تعاقدها غير الصحة

GMT 08:32 2018 الإثنين ,02 إبريل / نيسان

"الأساور العريضة" تصلح لمختلف مناسبات صيف 2018

GMT 11:37 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

ياسمين جمال ترتدي فستان الزفاف للمرة الثانية بعد الطلاق

GMT 01:48 2016 السبت ,08 تشرين الأول / أكتوبر

علاج الشيب نهائياً وبألوان مختلفة

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 04:16 2019 الإثنين ,30 كانون الأول / ديسمبر

المغرب يشهد نهضة غير مسبوقة في مجال التنقيب عن النفط

GMT 06:33 2019 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

تعرف على الفوائد المذهلة لثمرة الرمان على الصحة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya