حكم سنغافوريّ يعترف بتعمّد إبعاد تونس عن مونديال 2010
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

حكم سنغافوريّ يعترف بتعمّد إبعاد تونس عن مونديال 2010

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - حكم سنغافوريّ يعترف بتعمّد إبعاد تونس عن مونديال 2010

حكم سنغافوري يعترف بتعمد ابعاد تونس عن مونديال
تونس - المغرب اليوم

اعترف حكم سنغافوري أُدين بتهم التلاعب في نتائج مباريات محلية ودولية بأنه هو من لعب الدور الأبرز في تأهيل منتخب نيجيريا إلى نهائيات كأس العالم في جنوب أفريقيا العام 2010 بدلا ًمن تونس، مشيرًا إلى أنه شكَّل جزءًا من شبكة فساد ترتِّب نتائج وتنظِّم مباريات دولية تكون محط رهانات في بلده.وسبق للحَكَم أن اعترف بأنه أسس شركة للرهانات الرياضية تحت اسم "فوتبول 4 يو" كان من أنشطتها أيضًا تنظيم مباريات أو تخصيص موازنات رشوة تدفع للاعبين ومسؤولين.وجرى اعتقال الحكم وقضت محكمة فنلندية بسجنه قبل أن تطلق سراحه بعد أن قضى سنة في السجن.لكنّ فنلندا أعادت اعتقاله في نيسان/ أبريل تحت طلب من سنغافورة، حيث إنه مطلوب في قضايا هناك.
والجديد الآن هو أنها المرة الأولى التي يعترف فيها الحكم بأن نشاطه امتد حتى لمباريات دولية رسمية، ولم يقتصر على مباريات تنظمها شركته.وأكّد الحكم في كتابه، الذي لخصته صحيفة "ذي غارديان" البريطانية "لقد أهلت منتخبين لنهائيات كاس العالم. هما هندوراس ونيجيريا".وأوضح أنّه عقد صفقة مع مسؤول رياضي نظير تعهده بمساعدة نيجيريا على التأهل بدلاً من تونس نظير تنظيم ثلاث مباريات ودية تكون على هامش الاستعدادات لنهائيات كاس العالم، وأيضًا تنظيم معسكر إعدادي للفريق.وأكّد أنه منح منتخب موزمبيق مبلغ 100 ألف دولار إذا نجح في الفوز أو فرض التعادل على منتخب تونس، وهو ما حصل، حيث خسرت تونس أمام موزمبيق التي خسرت بدورها أمام نيجيريا، وأنهت تونس المجموعة متصدرة إلى جانب نيجيريا، لكن الأخيرة تأهلت بفارق الأهداف.وكَشَفَ عن عمليات فساد أخرى قام بها، ومنها محاولات فاشلة من ضمنها محاولاته التأثير على مسؤولي ملاعب رياضية في إنكلترا لقطع الكهرباء عن الملاعب أثناء المباريات، لكن ذلك لم ينجح وفقًا لروايته.

 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حكم سنغافوريّ يعترف بتعمّد إبعاد تونس عن مونديال 2010 حكم سنغافوريّ يعترف بتعمّد إبعاد تونس عن مونديال 2010



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 19:00 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الجوزاء

GMT 16:57 2018 الثلاثاء ,09 كانون الثاني / يناير

المذيعة سماح عبد الرحمن تعلن عن عشقها للإعلام

GMT 14:49 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ليفربول يواصل سلسلسة انتصاراته وأرقامه المميزة

GMT 06:05 2019 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

غارات إسرائيلية جوية على أهداف لـ"حماس" شمال غزة

GMT 14:56 2019 الأحد ,19 أيار / مايو

الترجي التونسي يخوض 60 مباراة في موسم واحد

GMT 19:41 2018 السبت ,22 كانون الأول / ديسمبر

مصرع سبعة أشخاص في تفجيرين قرب القصر الرئاسي في الصومال

GMT 06:11 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

كتاب يكشف طقوس تساعد الإنسان على السعادة والاسترخاء

GMT 10:04 2018 الإثنين ,28 أيار / مايو

ألوان مميزة تعزّز ديكور منزلك في صيف 2018

GMT 02:11 2018 الأحد ,21 كانون الثاني / يناير

مهندس يعيد بناء كوخ بعد أن دمره تمامًا

GMT 12:15 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

سعر الدولار الأميركى مقابل دينار جزائري الإثنين

GMT 12:30 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

حسن أوغني يعود لتدريب فريق النادي القنيطري
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya