التوفيق يكشف أهمية مركز الأوقاف في الدار البيضاء
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أوضح لــ"المغرب اليوم" أنه تكلف 166 مليون درهم

التوفيق يكشف أهمية مركز "الأوقاف" في الدار البيضاء

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - التوفيق يكشف أهمية مركز

وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية أحمد التوفيق
الدار البيضاء - جميلة عمر

دشن الملك محمد السادس في الدار البيضاء المركز الإداري والثقافي التابع لوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، وهو منشأة جديدة تُضاف إلى سلسلة المراكز المماثلة التي كان الملك قد أمر بتشييدها في مختلف مدن المملكة، وقد كلف إنجازه الدار البيضاء استثمارا إجماليا قدره 166 مليون درهم

وعقب عملية التدشين أكد وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية أحمد التوفيق لـ"المغرب اليوم" أن المركز الإداري والثقافي للأوقاف يعد صرحا دينيا متميزا يمثل نمط بنائه وزخرفته لضوابط الهندسة المعمارية المغربية الأصيلة، مضيفا  أن هذا المركز الذي بني تنفيذا للتعليمات الملكية القاضية بإنشاء مجموعة من المراكز المماثلة بعدد من مدن المملكة، "يمتثل للمعايير الهندسية المغربية التقليدية الأصيلة من حيث مجموع المكونات التي يتألف منها

وتابع الوزير أن هذا المركز يتألف من مرافق نموذجية عدة، أهمها قاعة للمحاضرات تتسع لنحو 300 مقعد، مجهزة بمختلف المعدات الإلكترونية الضرورية للعمل العلمي، إلى جانب مساحات للقراءة تشتمل على باقة هامة من الكتب بمختلف اللغات، مردفا أن المركز تم تزويده بعدد من أجهزة الكمبيوتر التي تتيح للقراء والباحثين الولوج إلى قواعد المعطيات العلمية في مختلف المجالات العلمية والمعرفية، مضيفا أن هذا الصرح الجديد يضم أيضا، مجموعة من المطبوعات الحجرية القيمة، والتي قل ما تتوفر في مكان واحد .

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

التوفيق يكشف أهمية مركز الأوقاف في الدار البيضاء التوفيق يكشف أهمية مركز الأوقاف في الدار البيضاء



GMT 03:11 2018 الثلاثاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

مؤسسة جورج سوروس تُعلن أنها ستطالب بتصفية أعمالها

GMT 04:49 2018 الإثنين ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

مستثمرون يأملون في وقف الحرب التجارية بين واشنطن والصين

GMT 01:37 2018 الأحد ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

نابيولينا تكشف عن 3 سيناريوهات لمُستقبل الاقتصاد

GMT 01:59 2018 الخميس ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

لورانس بون يحذِّر من مخاطر الهبوط التدريجي للنمو

GMT 07:05 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

بيرول يؤكّد أن النفط يتجه نحو ضبابية غير مسبوقة

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 07:02 2020 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

توتنهام "يغازل" بيل للمرة الثانية في أقل من أسبوع

GMT 07:03 2016 الأربعاء ,20 كانون الثاني / يناير

أمن بني ملال يوقف شخص بتهمة السرقة بالإكراه

GMT 11:29 2020 الأحد ,19 إبريل / نيسان

لبنان ... العائد إلى واقع ما قبل 2005

GMT 16:18 2018 الأحد ,30 كانون الأول / ديسمبر

سعيد عبد الغني

GMT 11:37 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

تمتعي بمغامرة لا تُنسى بين معالم جزيرة سريلانكا

GMT 04:59 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

نشوب احتجاجات عدة في إيران عقب مقتل 12 شخصًا

GMT 02:40 2017 السبت ,02 كانون الأول / ديسمبر

راغب علامة يعلن صعوبة انتقاء الأغنية الأفضل

GMT 14:02 2017 الخميس ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رويدا عطية تعتبر ظهورها على شاشة التلفزيون خطوة جريئة

GMT 03:59 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

حكومة تريزا ماي في مأزق جديد بسبب "البريكست"

GMT 10:15 2016 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

ارتفاع عدد قتلى تفجير معسكر زليتن إلى 67 شخصًا

GMT 06:07 2017 الجمعة ,06 تشرين الأول / أكتوبر

الطقس و الحالة الجوية في انزكان

GMT 05:45 2014 الأربعاء ,13 آب / أغسطس

"Victoria's Secret" لمرأة رومانسية ومثيرة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya