إمانويل يُثني على الواجهة للتجارب التنموية في الداخلة
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

كشف لـ " المغرب اليوم " عن تطور الوضع الاقتصادي

إمانويل يُثني على الواجهة للتجارب التنموية في الداخلة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - إمانويل يُثني على الواجهة للتجارب التنموية في الداخلة

بيير إمانويل كيرين
الداخلة - جميلة عمر

عقب الجلسة الصباحية للدورة الرابعة لمنتدى كرانس مونتانا، الذي تتمحور أشغاله حول موضوع إفريقيا والعلاقات جنوب – جنوب، أجرى موقع المغرب اليوم مقابلة مع رئيس المنتدى بيير إمانويل كيرين حول هذه التظاهرة الاقتصادية التي حضرها  أكثر من 1000 شخصية من 162 دولة.

وعن سؤال حول اختيار مدينة الداخلة لاحتضانها أشغال الدورة الرابعة لمنتدى كرانس مونتانا؟ أجاب بيير إمانويل كيرين، أن مدينة الداخلة أصبحت نموذجا متفردا للتنمية وذلك لما لها من مؤهلات تجعلها جديرة بتنظيم هذا المنتدى.

وأوضح بيير إمانويل في حوار مع "المغرب اليوم" أن عودة كرانس مونتانا للسنة الرابعة على التوالي إلى مدينة الداخلة يندرج في إطار ما تشهده هذه المدينة من نهضة تنموية متصاعدة، وكذا من أجل الوصول الى تحقيق أهداف يحملها المنتدى على عاتقه من ضمنها تنمية أفريقيا.

وعن سبب اختيار رجال المال والأعمال هذه المدينة الصحراوية لاحتضان أكبر تظاهرة اقتصادية ؟ أجاب بيير إمانويل كيرين، أن  مدينة الداخلة  تعد وجهة متميزة وكفيلة باحتضان مثل هذه التظاهرات حول التنمية، وذلك نظرا لموقعها الاستراتيجي جغرافيا واقتصاديا يجمع بين المملكة المغربية وبلدان أفريقيا.

وأضاف أن الداخلة تتوفر على أرضية قوية لمشاريع التنمية باعتبارها واجهة متميزة للتجارب التنموية بأفريقيا في المستقبل مما أهلها لكي تصبح قطبا في استراتيجية التعاون جنوب – جنوب.
وعن سؤال حول القيمة المضافة لهدا النتدى؟ أجاب بيير إمانويل كيرين ، أن المنتدى يزداد سنة بعد سنة، لاسيما وأنه يعالج مجموعة من انشغالات العالم ويعمل على تهيئة الظروف من أجل تبادل الخبرات في مختلف المجالات، حيث ستشهد هذه الدورة مشاركة إفريقية وازنة ممثلة في 47 بلدا ، بالإضافة لبلدان أخرى من أوروبا وباقي أنحاء العالم، كما ستعرف هذه النسخة حضور وفد وزاري هام سيبصم المنتدى بمشاركة متميزة، مردفا أن المنتدى يعطي إشعاعًا كبيرًا وبعدًا دوليًا للمدينة الحاضنة له، كما يساهم في تعبيد الطريق لمزيد من الاستثمارات الدولية في الداخلة.

 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إمانويل يُثني على الواجهة للتجارب التنموية في الداخلة إمانويل يُثني على الواجهة للتجارب التنموية في الداخلة



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 07:02 2020 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

توتنهام "يغازل" بيل للمرة الثانية في أقل من أسبوع

GMT 07:03 2016 الأربعاء ,20 كانون الثاني / يناير

أمن بني ملال يوقف شخص بتهمة السرقة بالإكراه

GMT 11:29 2020 الأحد ,19 إبريل / نيسان

لبنان ... العائد إلى واقع ما قبل 2005

GMT 16:18 2018 الأحد ,30 كانون الأول / ديسمبر

سعيد عبد الغني

GMT 11:37 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

تمتعي بمغامرة لا تُنسى بين معالم جزيرة سريلانكا

GMT 04:59 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

نشوب احتجاجات عدة في إيران عقب مقتل 12 شخصًا

GMT 02:40 2017 السبت ,02 كانون الأول / ديسمبر

راغب علامة يعلن صعوبة انتقاء الأغنية الأفضل

GMT 14:02 2017 الخميس ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رويدا عطية تعتبر ظهورها على شاشة التلفزيون خطوة جريئة

GMT 03:59 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

حكومة تريزا ماي في مأزق جديد بسبب "البريكست"

GMT 10:15 2016 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

ارتفاع عدد قتلى تفجير معسكر زليتن إلى 67 شخصًا

GMT 06:07 2017 الجمعة ,06 تشرين الأول / أكتوبر

الطقس و الحالة الجوية في انزكان

GMT 05:45 2014 الأربعاء ,13 آب / أغسطس

"Victoria's Secret" لمرأة رومانسية ومثيرة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya