موقعان إليكترونيان يطوران عملية إعادة معالجة المخلفات الكيميائية
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

بالتكسير الحراري وفصل الورق عن الشمع

موقعان إليكترونيان يطوران عملية إعادة معالجة المخلفات الكيميائية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - موقعان إليكترونيان يطوران عملية إعادة معالجة المخلفات الكيميائية

النفايات البلاستيكية
لندن - ماريا طبراني

يعتقد البعض أن كل الأشياء قابلة لإعادة التدوير، ولكن هناك مواد غير قابلة لإعادة التدوير، مثل الشحوم المختلطة مع الأوراق والبلاستيك المختلط بالورق، في أكواب القهوة، وليس هناك سوق أيضًا لبيع تلك المواد، ولكن يتم التغلب على الحواجز التقنية، وطور موقع recyclingtechnologies.co.uk في بريطانيا عملية إعادة التدوير الكيميائية باستخدام عملية التكسير الحرارية للبلاستيك القائم على النفط، بينما يقوم موقع simplycups.co.uk بفصل الورق عن الشمع البلاستيكي في أكواب القهوة ولديه سوق أيضًا للورق.

ويذكر أنه بحلول عام 2050، سيكون هناك المزيد من البلاستيك في المحيط أكثر من الأسماك، وتشير النصائح البيئية على الطراز القديم، إلى أننا لا ينبغي أن نأكل وجبات الطعام التي يمكن طهيها في الميكرويف، بالإضافة إلى تجنب التعبئة والتغليف البلاستيكي والقيام بإعادة التدوير بشكل أكبر، إلا أن تلك الإستيراتيجيات وحدها لن توقف الجبال المتراكمة مع مواد التغليف.

موقعان إليكترونيان يطوران عملية إعادة معالجة المخلفات الكيميائية

وتمكنت بريطانيا، من إعادة معالجة ثلث النفايات البلاستيكية العام الماضي بينما اختفت النسبة الباقية في الخارج، ولذلك يجب علينا القيام بمزيد من الضغط لاستمرار وتسريع عملية إعادة التدوير.

حركة البيت الصغير

من الممكن العيش في منزل صغير، ولذلك في الولايات المتحدة انتشرت المنازل الصغيرة بين عشية وضحاها، إلا أن الأمر أكثر انضباطًا في بريطانيا، وابتكر طلاب الهندسة المعمارية من جامعة بليموث نموذج لمنزل صغير أنيق ومنظم وتم تصنيعه باستخدام مواد من Dartington Hall، والتي تعد مرادفًا للحياة المستدامة والهندسة المعمارية المتطورة.

مشروع الساري السري

تعمل رائدة الأعمال البريطانية فريثا فنسنت، مع الشابات في المنازل الآمنة في مومباي وبنغالور، الذين تم إنقاذهم من المتاجرين بالجنس وينتظرون جلسات المحام التي ربما تستغرق أعوام، وعندما تعطي هؤلاء النساء شئ للقيام به يساعد ذلك في تحسين تقديرهن لأنفسهن ومنحهم بعض الدخل، وأنشأت فنست مشروع الساري، حيث يتم تحويل الساري إلى فساتين بسيطة للصيف، وتلى ذلك مشروعها الأول "الوسادة السرية"، حيث تقوم النساء اللاتي يعانين من صعوبات اقتصادية بصنع الوسائد وبيعها بسعر 45 إسترليني تذهب 15 منها إلى الصانع، وفي المستقبل تتوقع فنسنت أن تقوم النساء في الهند بتشغيل شبكات إنتاج خاصة لتدريب نساء أخريات في مجتمعاتهن المحلية، وحتى ذلك الحين تواصل فنسنت وفريقها تقديم يد العون لهن.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

موقعان إليكترونيان يطوران عملية إعادة معالجة المخلفات الكيميائية موقعان إليكترونيان يطوران عملية إعادة معالجة المخلفات الكيميائية



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 07:11 2015 الخميس ,30 إبريل / نيسان

رجل أعمال يغتصب ابن صديقه في الدار البيضاء

GMT 02:00 2015 الإثنين ,26 كانون الثاني / يناير

هاجر قشوش توضح سر أناقة المرأة بالعباءة الخليجية

GMT 18:35 2016 الأربعاء ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

لاعب وسط ريال مدريد إيسكو يزُفُّ نبأً سارًا لجماهير النادي

GMT 03:47 2016 الأحد ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

"تويوتا بريوس" تفوز بلقب أفضل سيارة صديقة للبيئة

GMT 04:54 2017 الجمعة ,11 آب / أغسطس

ماذا بعد إقالة العماري؟

GMT 02:28 2017 الأحد ,29 تشرين الأول / أكتوبر

أحدث صيحات الحقائب الرائجة خلال شتاء 2018

GMT 00:46 2015 الأربعاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

الدكتور سعيد حساسين ينصح باعتماد مستحضرات التجميل الطبيعية
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya