أقبح الوحوش الغريبة في البحار والمحيطات بأيادي روسية
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

تبدو في بعض الأحيان وكأنها فضائية من عوالم أخرى

أقبح الوحوش الغريبة في البحار والمحيطات بأيادي روسية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أقبح الوحوش الغريبة في البحار والمحيطات بأيادي روسية

الوحوش الغريبة في البحار
موسكو ـ المغرب اليوم

يعمل الصياد الروسي رومان فيدترسوف، من مدينة مورمانسك الروسية في صيد الأسماك منذ 17 عامًا، حيث لديه عدة حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي يقوم عبرها بنشر ما يصطاده من كائنات غريبة.وقد لاقى شهرة واسعة بسبب الكائنات الغريبة التي يصطادها، والآن يتابعه أكثر من 580 ألف شخص على منصة "انستغرام" وحدها.وأغلب الوحوش التي قام باصطيادها رومان كانت في مياه بحري النرويج وبارنتس، وبعضها من المحيط الأطلسي.هنا جمعنا لكم أقبح وأفظع الوحوش التي تمكن رومان من اصديادها، حيث تبدو في بعض الأحيان وكأنها كائنات فضائية قادمة من كواكب وعوالم أخرى.

سمكة الكوكوماريا

نجح الصياد الروسي باصطياد ما أطلق عليه اسم "سمكة الكوكوماريا" أو "خيار البحر"، وسأل متابعيه "هل قام أحد بتناوله، أخبروني بالوصفة".

سمكة الذئب

علق الصياد على هذه الصورة لسمكة تمتلك العديد من الأسنان الضخمة قائلا إن "هذه السمكة ليست كائنا مفترسا نشطا".

سمكة أبو الشص

ذكر رومان بعض الحقائق عن هذه السمكة قائلا إنها تتمتع ببطون مرنة وضخمة تساعدها على ابتلاع فريسة ضعف حجمها.

قنفذ البحر

تعتبر قنافذ البحر من أقدم الحيوانات التي تعيش في البحار والمحيطات، ويكون جسمها مغطى بالأشواك كما القنافذ العادية.

سمكة آيزوبود العملاقة

تمتلك أسنانا كثيرة وفما عملاقا وشكلها مخيف.

سمكة البرسم

أشار رومان إلى أن هذا النوع من الأسماك يمكن أن يصل طوله إلى متر واحد ووزنه إلى 15 كغ، وأضاف أنه لا يملك دهونا كثيرة، بينما لحمه غني بالبروتين.

نجم البحر

أعرب رومان عن إعجابه بهذا النوع من الكائنات البحرية، وقال إنها جميلة وخاصة تحت الماء، وأضاف أنها غير خطرة على الإنسان ولا تهاجمه.

سمكة الكراكي

يمكن أن يصل طولها إلى مترين، بينما وزنها إلى 45 كغ. وتعتبر من الأسماك المفترسة، حيث تتغذى على نجوم البحر والسرطانات والعديد من الكائنات البحرية الأخرى.

سمكة اللومبوس

تمتلك هذه الأسماك جسما يتمتع بالعديد من النتوءات، وتتواجد بألوان وأحجام مختلفة.

خيار البحر

هو نوع من الحيوانات البحرية جسمه طولي مكتنز قد يشبه الخيار ويوجد فم خيار البحر في أحد طرفي جسمه، وهو محاط بقرون استشعار عديدة، ولكنها ليست قرون استشعار عادية فهي تقوم بوظيفة الأيدي، إذ تطول وتقصر فتقبض على الغذاء وتأتي به إلى الفم.

وقد يهمك أيضا" :

-treetops-treehouse-منزل-شجرة-يتسع-لأربعة-أشخاص

تدشين-بطولة-صيد-الأسماك-في-الجونة-بمشاركة-21-فريقًا

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أقبح الوحوش الغريبة في البحار والمحيطات بأيادي روسية أقبح الوحوش الغريبة في البحار والمحيطات بأيادي روسية



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 11:14 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج القوس

GMT 15:51 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج العذراء

GMT 11:04 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العذراء

GMT 00:58 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

دراسة تحدّد الأطفال الأكثر عرضة لخطر السكري من النوع الثاني

GMT 19:55 2019 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

رشيد دلال مساعدا للكيسر في تدريب أولمبيك آسفي

GMT 05:10 2016 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تستضيف أعمال الفن العربي الحديث في متاحفها

GMT 07:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

غوايدو يدعو الفنزويليين للاحتجاجات ضد مادورو

GMT 17:50 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وهبي يراسل وزير الصحة بشأن غياب دواء مرضى السرطان
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya