زوجان يدفعان 20 ألف جنيه استرليني لاستنساخ قطة
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

بعدما عاشت "سينابون" معهم طوال العقدين الماضيين

زوجان يدفعان 20 ألف جنيه استرليني لاستنساخ قطة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - زوجان يدفعان 20 ألف جنيه استرليني لاستنساخ قطة

زوجان يدفعان مبلغ من المال لاستنساخ قطتهم
واشنطن - المغرب اليوم

دفع زوجان أمريكيان مبلغ 20 ألف جنيه استرليني لاستنساخ قطتهم التي عاشت معهم طوال العقدين الماضييين.

وقال بريان، "إنه كثير من المال لكنني أعرف أشخاصا ينفقون ذلك في الإجازات طوال الوقت، هذا حيوان نأمل أن يكون معنا لمدة عقدين. لقد كان قرارا يمكننا اتخاذه وما زلنا نتبرع بالمال لمنظمة إنقاذ القطط، وجمعية الرفق بالحيوان، كل شهر".

وتزوج برايان، 43 عاما وآشلي بوليرديك، 41 عاما، عام 1999 وبدأت حياتهم الزوجية مع قطتين، سينابون، قطة أنقذتها جمعية الرفق بالحيوان، وجينجر، وهو من الهيمالايا تم شراؤه. وأضاف برايان: "لقد كانوا مميزين جدًا بالنسبة لنا. لقد بدأوا حياتهم معنا، لقد كانت هذه قطة خاصة عندما كانت صغيرة، فقد ترعرع أطفالنا معها. فكر الزوجان في استنساخ سينابون بعد أن قرأ برايان مقالا عن أسطورة البوب باربرا سترايسند، والتي قامت باستنساخ قطتها، سامي.

وقال برايان، "لم أكن أعرف أن ذلك ممكن حتى قرأت المقال وشاركت الفكرة مع آشلي التي لم تكن متأكدة في البداية".

أقرأ أيضا :

 أستراليا تثير غضب جمعيات الرفق بالحيوان بعد قرار يقضي بتسميم مليوني "قطة"

واشترى برايان في أغسطس/ آب 2018، مجموعة من الحمض النووي بقيمة 1600 دولار من شركة فياجن للحيوانات المستنسخة ومقرها تكساس ، وهي نفس الشركة التي استنسخت كلب سترايسند وقاما بوضعه في الثلاجة لوقت الحاجة.

وعندما أرسل برايان وآشلي عينات قطتهما في أيلول/ سبتمبر شركة خاصة باستنساخ القطط والكلاب، توفي سينابون في 30 أكتوبر/ تشرين الأول، تم استنساخ القطة في 4 فبراير/ شباط، وسلمت إلى الزوجين في وقت لاحق في أبريل/ نيسان.

وقالت آشلي، "لقد كان يوما مميزا بالطبع. كنت متحمسا جدا للترحيب بها في منزلنا. كان عمرها شهرين فقط لكنها بدت مثل، سينابون، تماما".

وأضافت "سينابون الجديد يريد أن ينام في نفس المكان بالضبط مثل سينابون الأصلي وهو مكان لم يذهب إليه قط من القطط الأخرى".

وقال برايان، "أردنا أن نطلق على القطة الجديدة بون بون، لكن عندما رأينا صورها، بدت متطابقة مع سينابون عندما كانت صغيرة ، لذلك احتفظنا بنفس الاسم".

قد يهمك أيضا :

دراسة جديدة تحذر من ترك القطط تتجول خارج المنازل

  موجة غضب تضرب أستراليا بسبب قتل مليوني قطة

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

زوجان يدفعان 20 ألف جنيه استرليني لاستنساخ قطة زوجان يدفعان 20 ألف جنيه استرليني لاستنساخ قطة



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 11:14 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج القوس

GMT 15:51 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج العذراء

GMT 11:04 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العذراء

GMT 00:58 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

دراسة تحدّد الأطفال الأكثر عرضة لخطر السكري من النوع الثاني

GMT 19:55 2019 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

رشيد دلال مساعدا للكيسر في تدريب أولمبيك آسفي

GMT 05:10 2016 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تستضيف أعمال الفن العربي الحديث في متاحفها

GMT 07:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

غوايدو يدعو الفنزويليين للاحتجاجات ضد مادورو

GMT 17:50 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وهبي يراسل وزير الصحة بشأن غياب دواء مرضى السرطان

GMT 01:40 2018 السبت ,10 آذار/ مارس

رجل يشكو زوجته لسوء سلوكها في طنجة

GMT 14:15 2018 السبت ,20 كانون الثاني / يناير

زوجة رجل مهم" بدون مقر أو عنوان !

GMT 14:48 2017 الخميس ,21 كانون الأول / ديسمبر

ألتراس الرجاء يفتح النار على بودريقة والبوصيري والناصري

GMT 00:03 2017 الجمعة ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

المغرب يخشى تسلل عناصر "داعش" من ليبيا
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya