حل المسألة التي حيّرت العالم وأذهلت مواقع التواصل الاجتماعي
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

تسبّبت في إرباك الآلاف رغم أنها لطلاب المرحلة الابتدائية

حل المسألة التي حيّرت العالم وأذهلت مواقع التواصل الاجتماعي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - حل المسألة التي حيّرت العالم وأذهلت مواقع التواصل الاجتماعي

مقدم برنامج "مرحبًا سنغافورة" كينيث كونغ
سنغافورة ـ علي صيام

نشر مقدم برامج تلفزيونية في سنغافورة مسألة رياضية فُرضت على الأطفال في البلاد، وتسببت في إرباك الآلاف من مستخدمي الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي بالرغم من أنَّها مخصصة للتلاميذ في المرحلة الابتدائية.

وأكد مقدم برنامج "مرحبًا سنغافورة" كينيث كونغ، أنَّ المسألة الرياضية يتم فرضها على التلاميذ في سنغافورة ودول جنوب شرق آسيا؛ لكن ذلك لم يمنع الناس من محاولة اختبار قدراتهم الحسابية.

حل المسألة التي حيّرت العالم وأذهلت مواقع التواصل الاجتماعي

وأوضح كونغ أنَّ المسألة هي:

"ألبرت وبرنارد أصبحا أصدقاء مع شيريل، ويريدان معرفة تاريخ عيد ميلادها وأعطتهما شيريل قائمة بالمواعيد المحتملة: 15 أيار/ مايو، و 16 أيار، و 19 أيار، و17 حزيران/ يونيو، و 18 حزيران ، و14 تموز/ يوليو، و 16 تموز، و14 آب/ أغسطس، و 15 آب، و 17 آب، وقالت شيريل لألبرت وبرنارد بشكل منفصل شهر ويوم عيد ميلادها على التوالي.

وقال ألبرت: أنا لا أعرف متى عيد ميلاد شيريل؛ لكنني أعرف أن برنارد لا يعرف أيضًا، وردّ برنارد: في البداية كنت لا أعرف متى عيد ميلاد شيريل؛ لكنني أعرف الآن، وأوضح ألبرت: أنا أعرف أيضًا عيد ميلاد شيريل.

السؤال: ما هو تاريخ عيد ميلاد شيريل؟".

واتصل مسؤول من مسابقات الرياضيات في مدارس سنغافورة ودول جنوب شرق آسيا هنري اونغ، بمقدم البرامج وأوضح أنَّ المسألة من بين 25 سؤالًا وتهدف إلى إظهار أفضل الطلاب.

وأضاف أونغ إنَّ "من دواعي سروري إثارة هذا السؤال الكثير من الاهتمام على شبكة الإنترنت ويكمن الحل الصحيح حسب غرفة الدراسة في سنغافورة، كالآتي:

أولًا: نحن بحاجة لمعرفة ما إذا كان يعرف ألبرت الشهر أو اليوم، إذا كان يعلم اليوم، فليست هناك فرصة لأن يعرف برنار عيد الميلاد، لأنَّ ألبرت يعرف الشهر.

ومن البيان الأول، نحن نعلم أنَّ ألبرت على يقين من أنَّ برنارد لا يعرف تاريخ عيد ميلاد، لذلك ينبغي استبعاد أيار/ مايو وحزيران/ يونيو (حيث رقم 19 يظهر فقط في أيار في حين رقم 18 يظهر فقط في حزيران).

ويعرف برنارد أنه تم استبعاد أيار وحزيران؛ لذلك الاختيارات المنطقية إما 16 تموز أو 15 آب أو 17 آب، ألبرت قد يكون متأكدًا من التاريخ، ويعرف أنَّه في شهر تموز؛ لذلك فإن الجواب هو 16 تموز.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حل المسألة التي حيّرت العالم وأذهلت مواقع التواصل الاجتماعي حل المسألة التي حيّرت العالم وأذهلت مواقع التواصل الاجتماعي



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 09:34 2018 الجمعة ,05 كانون الثاني / يناير

تنظيم الدورة الثالثة لدوري أنزا لركوب الموج

GMT 08:07 2017 الأربعاء ,16 آب / أغسطس

شبكات التواصل بين السلبي والإيجابي

GMT 14:01 2017 الأربعاء ,23 آب / أغسطس

5 أسرار طبيعية للحصول على رموش جذابة و كثيفة

GMT 03:34 2015 السبت ,19 كانون الأول / ديسمبر

اطلاق أشغال مجمع الفردوس السكني في خريبكة

GMT 23:33 2016 الأحد ,10 كانون الثاني / يناير

تأخير قطع الحبل السري مفيد للمولود

GMT 03:55 2016 الأربعاء ,28 كانون الأول / ديسمبر

"البحث عن الإلهام على انستغرام" أبرز أفكار تنظيم الخزانة

GMT 17:08 2015 الثلاثاء ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

مباي نيانج يرفض فكرة الرحيل عن فريق "ميلان" الإيطالي
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya