وزير التعليم المصري يؤكّد أن المشروعات البحثية ستكون نتائجها مبهرة
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أوضح أنها مفيدة في قياس مهارات الكتابة والبحث والقيادة

وزير التعليم المصري يؤكّد أن المشروعات البحثية ستكون نتائجها مبهرة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - وزير التعليم المصري يؤكّد أن المشروعات البحثية ستكون نتائجها مبهرة

الدكتور طارق شوقي
القاهرة - ليبيا اليوم

قال الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، إن المشروعات البحثية التي أقرتها الوزارة لطلاب المراحل التعليمية من الصف الثالث الابتدائي حتى الثاني الإعدادي تغيير عميق لسياسة التعليم المصرية. وأضاف «شوقي» أثناء مداخلة هاتفية لبرنامج «التاسعة»، المذاع عبر فضائية «القناة الأولى»، مساء الخميس، أن الوزارة لا تريد أن تعتمد الامتحانات على الحفظ والتوتر والاقتصار على قياس مهارة واحدة للطلاب، مشيرًا إلى أن المشروعات البحثية تقيس مهارات الكتابة والبحث والقيادة.واستطرد: «نوجد بيئة تعليمية لطيفة تبدو كتسلية للطالب»، موضحًا أن المشروع البحثي سيسمح للطلاب بالبحث عن المعلومة بالمماثلة لنظام الكتاب المفتوح وكتابة الإجابة ورأي الطالب بالموضوع المطروح.

وأكد وزير التربية والتعليم أنه لا توجد إجابة نموذجية لكل الطلاب، متابعًا: «المشاريع البحثية لا تقيس بالطريقة العنيفة الخاصة بالامتحان التحريري، ومتأكدون أن نتائج المشاريع ستبهرنا»، وفقًا لتعبيره.ولفت إلى أن المشاريع استثمار للوقت وتمنح فرصة للاستفادة من بعض مزايا التعليم الجديد، مناشدًا أولياء الأمور بعدم الانسياق وراء الأفراد الذين يمنحون حلولًا للمشاريع بمقابل مادي.

قد يهمك ايضا

"التعليم العالي" المصرية تؤكّد العمل على تحسين التصنيف الدولي للجامعات

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وزير التعليم المصري يؤكّد أن المشروعات البحثية ستكون نتائجها مبهرة وزير التعليم المصري يؤكّد أن المشروعات البحثية ستكون نتائجها مبهرة



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 15:03 2014 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد الجوز " عين الجمل " لا يعلمها إلا القليلون

GMT 12:28 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

الفرسان يتطلعون للفوز بثاني جولات بطولة "هذاب"

GMT 06:07 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

سيت الأفضل لقضاء شهر عسل لتميزها بالمناظر الجذابة

GMT 03:45 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

مديرة الأزياء جين ماكفارلاند تستعرض مجموعة كافالي

GMT 06:22 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تصنف المغرب أبرز مُصدّري اليهود منذ استقلال المملكة

GMT 00:00 2014 الجمعة ,12 كانون الأول / ديسمبر

" أوراق بوكافر السرية " جديد الكاتب ميمون أم العيد

GMT 23:10 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

رشيد غفلاوي سعيد بانضمامه إلى فريق الساحل النيجيري

GMT 23:08 2017 السبت ,14 تشرين الأول / أكتوبر

المهاجم فيصل عجب يثبت جدارته مع نادي التضامن

GMT 17:14 2016 الجمعة ,01 إبريل / نيسان

سر إغماض العيون أثناء تبادل القبل على الشفاه

GMT 10:51 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الفنان أمير كرارة يفاجئ المعجبين بإطلالة مختلفة تمامًا

GMT 17:38 2015 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عبدالفتاح الجريني يحضر لديو غنائي مع العالمي مساري

GMT 03:16 2015 الجمعة ,22 أيار / مايو

شاطئ مرتيل يلفظ أحد ضحايا موسم الاصطياف

GMT 08:17 2017 الأربعاء ,30 آب / أغسطس

إخلاء السفارة الكندية في برلين
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya