جامعة أوسلو في موقف صعب بسبب قبول قاتل جماعي
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

ارتكب مجزرة بشعة راح ضحيتها 77 شخصًا

جامعة أوسلو في موقف صعب بسبب قبول قاتل جماعي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - جامعة أوسلو في موقف صعب بسبب قبول قاتل جماعي

جامعة أوسلو في النرويغ
أوسلو - المغرب اليوم

تواجه جامعة أوسلو في النرويغ، قرارًا صعبًا بعد تقدم القاتل الجماعي، آندرز بهرينغ بريفيك، بطلب للانخراط في كلية العلوم السياسية، بغرض متابعة دراساته العليا من وراء القضبان، وذلك بعدما ارتكاب مجزرة بشعة في أوسلو، في يوليو/ تموز من العام 2011، راح ضحيتها 77 شخصا، نتيجة لاستخدامه قنبلة وبندقية أوتوماتيكية أثناء الهجوم.

وما يصعّب القرار الذي يتوجب على الجامعة اتخاذه، هو مقتل أصدقاء عدة لطلاب جامعة أوسلو في هجوم 2011، كما أن المجرم المتطرف كان يوجه التهديدات باستمرار لبعض الأساتذة الذين يدرسون في الجامعة، التي تتعجب إدارتها من الواقع المتناقض الذي يعيشه بريفيك، إذ ينوي دراسة النظم والمؤسسات السياسية التي طالما هاجمها بأيديولوجيته المتطرفة.

ومن باب التذكير، فهذه ليست المرة الأولى التي يتقدم فيها بريفيك بطلب للدراسة الجامعية، فقد وافقت الإدارة السابقة لجامعة أوسلو على انخراطه في الإعداد لشهادة البكالوريوس قبل ثلاث سنوات، وعلى ما يبدو، فإن الإدارة الجديدة للجامعة توافق سابقتها الرأي، إذ صرح رئيسها الجديد، أولي بيتر أوتيرسين، قائلا "سنفعل ذلك لأجلنا وليس لأجل بريفيك".

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جامعة أوسلو في موقف صعب بسبب قبول قاتل جماعي جامعة أوسلو في موقف صعب بسبب قبول قاتل جماعي



GMT 02:27 2018 الإثنين ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

المدارس البريطانية تُقدِّم للطلاب دروسًا في التأمّل

GMT 02:09 2018 السبت ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

علماء يترجمون أفكار المرضى الذين فقدوا التحدث قريبًا

GMT 03:40 2018 الخميس ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

إسكتلندا تدرس تلاميذها إشكاليات "الشذوذ الجنسي"

GMT 01:07 2018 الأربعاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

جامعة بريطانية تمنع طلابها من قراءة مقالة لأكاديمي يساري

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 12:09 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

يشير هذا اليوم إلى بعض الفرص المهنية الآتية إليك

GMT 12:01 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

أعد النظر في طريقة تعاطيك مع الزملاء في العمل

GMT 17:49 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

GMT 19:23 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الدلو

GMT 19:31 2020 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

مناقشة رواية "غيوم فرنسية" في معرض الكتاب

GMT 04:30 2019 السبت ,26 كانون الثاني / يناير

باتاكي ترتدي بكيني أحمر متوهج وتتباهى بجسدها

GMT 06:55 2018 الإثنين ,08 تشرين الأول / أكتوبر

تعرفي على كيفية معرفة الفرق بين الألماس الحقيقي والصناعي

GMT 02:40 2018 الأربعاء ,03 كانون الثاني / يناير

الأعمال الفنية الحديثة تخلو من الراقصة الممثلة الموهوبة

GMT 02:42 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

استكمال جمال سليمان ومنة فضالي وياسر فرج "أفراح إبليس2"

GMT 13:55 2016 الخميس ,15 أيلول / سبتمبر

استنفار أمني في زايو بعد العثور على فتاة مقيدة

GMT 23:33 2016 الجمعة ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

الفنانة ريم مصطفى تنضم إلى فريق عمل "اللهم إني صائم"

GMT 22:37 2017 الإثنين ,16 كانون الثاني / يناير

"بنات خارقات" يجمع شيري ويسرا وريهام على MBC مصر

GMT 23:37 2017 الخميس ,28 أيلول / سبتمبر

"سابع جار" للممثلة هيدي كرم قريبًا على CBC
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya