دراسة تكشف أن الأطفال الأصغر ليسوا المفضلين عند والديهم دائمًا
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

على الرغم من عدم إفصاح كثير من الأباء عن هذا

دراسة تكشف أن الأطفال الأصغر ليسوا المفضلين عند والديهم دائمًا

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - دراسة تكشف أن الأطفال الأصغر ليسوا المفضلين عند والديهم دائمًا

دراسه تكشف ان الاطفال الاصغر ليسوا المفضلين عند والديهم دائما
لندن ـ سليم كرم

كشف الباحثون أن كثير من الأباء لديهم طفل مفضل، وأنه من المرجح أن يكون أصغرهم، على الرغم من عدم إفصاح كثير من الأباء عن هذا، وظهرت تلك النتائج تبعًا لدراسة أجراها الأستاذ المساعد أليكس جنسن الأستاذ المساعد من جامعة بريغهام يونغ في يوتا وسوزان م. ماكهيل، الأستاذ في جامعة ولاية بنسلفانيا، للأسر التي لديها طفلان .ومع ذلك، وجد الباحثون أن المحسوبية والمحاباة ليست بعيدة عن الأمر من حيث التفضيل الشخصي للوالدين - فالصغير ينظر اليه دائمًا على أنه المفضل، مما يعزز العلاقة مع الوالدين ويصبحون المفضلون هم أيضا لديه .

ووفقًا للتقرير "عندما ينظر المولد الثاني على أنه المفضل والمحبوب، من حيث تلقي القليل من الانضباط والحصول على كثير من الدلال، فإن كلا من الأمهات والآباء قد أبلغوا عن علاقات أكثر إيجابية"، ومع ذلك، عندما يتعلق الأمر بالأخ الأكبر سنًا، سواء كان يشعر بالتفضيل أوعدمه فإن هذا له تأثير ضئيل أو معدوم على علاقتة بالوالدين .

دراسة تكشف أن الأطفال الأصغر ليسوا المفضلين عند والديهم دائمًا

وفي العام الماضي، اكتشف باحثون في جامعة كاليفورنيا أن 74 في المائة من الأمهات و 70 في المائة من الآباء لديهم طفل مفضل. في حين أن الوالدين لم يحددوا الطفل المفضل لديهم، فعندما تم إجراء مقابلات مع الأشقاء أنفسهم، أظهرت النتائج أن الأخوة والأخوات الأصغر سنا كانوا يشعرون بالتحيز تجاه المولود الأول. وقال الأطفال الأصغر هذا انقص لديهم احترام الذات.

وأضاف جنسن "إذا كان الآباء قلقون بشان المحاباةوالتحيز داخل الأسرة، قد يعتقدون أن معاملة جميع الأطفال بالمساواة هي أفضل طريقة للتعامل مع الوضع. بينما قالت بيد انها هذه ليست افضل طريقة ليتم التعامل بها معهم . وقد اوضح جنسن انه عندما يتم ىالتعامل بيبن الاطفال الاشقاء  من الوالدين بنفس قدر المساواه والمحبه والدعم وعدم الميل الى التخيز او تفضل شخص فهذا يشعر الاطفال ان لايوجد تحيز من الاساس  وان وجد فلا يفكرون به.واضاف هم لا يحتاجون الى المساواه هم يحتاجون الى العدل والحب .

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة تكشف أن الأطفال الأصغر ليسوا المفضلين عند والديهم دائمًا دراسة تكشف أن الأطفال الأصغر ليسوا المفضلين عند والديهم دائمًا



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 07:02 2020 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

توتنهام "يغازل" بيل للمرة الثانية في أقل من أسبوع

GMT 07:03 2016 الأربعاء ,20 كانون الثاني / يناير

أمن بني ملال يوقف شخص بتهمة السرقة بالإكراه

GMT 11:29 2020 الأحد ,19 إبريل / نيسان

لبنان ... العائد إلى واقع ما قبل 2005

GMT 16:18 2018 الأحد ,30 كانون الأول / ديسمبر

سعيد عبد الغني

GMT 11:37 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

تمتعي بمغامرة لا تُنسى بين معالم جزيرة سريلانكا

GMT 04:59 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

نشوب احتجاجات عدة في إيران عقب مقتل 12 شخصًا

GMT 02:40 2017 السبت ,02 كانون الأول / ديسمبر

راغب علامة يعلن صعوبة انتقاء الأغنية الأفضل

GMT 14:02 2017 الخميس ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رويدا عطية تعتبر ظهورها على شاشة التلفزيون خطوة جريئة

GMT 03:59 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

حكومة تريزا ماي في مأزق جديد بسبب "البريكست"

GMT 10:15 2016 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

ارتفاع عدد قتلى تفجير معسكر زليتن إلى 67 شخصًا

GMT 06:07 2017 الجمعة ,06 تشرين الأول / أكتوبر

الطقس و الحالة الجوية في انزكان

GMT 05:45 2014 الأربعاء ,13 آب / أغسطس

"Victoria's Secret" لمرأة رومانسية ومثيرة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya