مدربو الحضانات يصنعون فرقًا تعليميًا ملحوظًا لدى الأطفال
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

يستمر حتى سنّ السابعة ليصبح الطالب أكثر نضجًا

مدربو الحضانات يصنعون فرقًا تعليميًا ملحوظًا لدى الأطفال

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مدربو الحضانات يصنعون فرقًا تعليميًا ملحوظًا لدى الأطفال

الأطفال في حضانة كارديف
لندن - ماريا طبراني

كشفت مديرات دور حضانة "Greenwich and Lewisham" ومؤسسات شراكة التعليم المبكر "Steep" أن أعظم الأصول الثابتة لحضانات المدارس هو الموظفين المدرّبين وتفانيهم بما في ذلك المعلمين المؤهلين وخبراء تنمية الأطفال وتعليمهم، ويُحدث المعلمون المؤهلون فرقًا ملحوظًا بين حضانات المدارس ودور رعاية الأطفال الخاصة، كما أن أوضاع المعلمين في السنوات الأولى أحدثت نوعًا من التعادل في مهنة التدريس وبذلك يتم إلحاق الضرر بالقوى العاملة النسائية في هذا المجال.

وتعاني دور حضانات المدارس "MNS" من التهديد حيث تحتاج إلى دعم الجمهور للبقاء على قيد الحياة، وأوضحت مديرات دور حضانة "Greenwich and Lewisham"، أنه "نريد التأكيد على حق كل طفل في البلاد في الاستفادة من تعلم دور الحاضنة، وتقوم دور حضانات المدارس بعمل رائع في تضييق الفجوة وتساعد الأطفال الأكثر حرمانا دون سن الخامسة، ونحن نعتمد بقوة على مجتمعاتنا المحلية ونتمنى أن تعكس التنوع الكامل"، مشيرين إلى أنه "في معظم البلدان الأوروبية يتم إعطاء الأطفال تعليم حضانة متخصص حتى عمر السادسة أو السابعة، ما له فوائد هائلة اجتماعيًا وتعليميًا على المدى البعيد، حيث يصبح الأطفال أكثر نضجًا بما يكفي لبدء التعليم النظامي، مكتسبين خبرة من التجربة وهو ما يساعدهم جيدًا في حياتهم، حتى أن قضاء فترة قصيرة في دور الحضانة في بريطانيا لديه فوائد لا تعد وترتبط أيضا بمستوى "GCSE" وتضيف إلى نتائجها 7 نقاط، ويجب أن يبدأ الاستثمار في الأطفال الصغار لتحقيق هذا الفرق لاحقًا".

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مدربو الحضانات يصنعون فرقًا تعليميًا ملحوظًا لدى الأطفال مدربو الحضانات يصنعون فرقًا تعليميًا ملحوظًا لدى الأطفال



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 21:40 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

عودة الفنانة شادية إلى منزلها بعد استقرار حالتها الصحية

GMT 02:37 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

"عارضة الأزياء بيلا حديد تتظاهر من أجل "القدس

GMT 04:39 2016 الأحد ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

المكسيكي غابرييل داو يصمِّمم "قوس قزح" بألوانه الزَّاهية

GMT 09:40 2016 الثلاثاء ,06 أيلول / سبتمبر

الذكرى 46 لرحيل الأب جيكو

GMT 16:24 2018 الجمعة ,26 كانون الثاني / يناير

خالد الصاوي ينعي رحيل الفنان مصطفى طلبه

GMT 01:47 2017 الأحد ,03 كانون الأول / ديسمبر

تعرفي على أطعمة تساعد على تحسين مزاجك وإحساسك بالراحة

GMT 01:43 2016 الإثنين ,15 آب / أغسطس

متي يمكن معرفة جنس الجنين بوضوح

GMT 23:56 2017 الجمعة ,27 تشرين الأول / أكتوبر

عبد السلام وادو يحصل على شهادة مدير عام نادي رياضي

GMT 00:25 2014 الأحد ,05 تشرين الأول / أكتوبر

9 مليارات درهم أرباح سوق الأضاحي في المغرب

GMT 02:03 2016 الأربعاء ,13 كانون الثاني / يناير

شرطي متخفي يكتشف رصاص حي معروض للبيع في آسفي

GMT 01:23 2014 الإثنين ,13 تشرين الأول / أكتوبر

الفنانة ميساء مغربي تخطف الأضواء مع رئيس الشيشان

GMT 22:54 2016 الثلاثاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

أدوية حرق الدهون
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya