خبراء مدرسة كامبردج يقدّمون النصائح منعًا لمعاناة الأطفال
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

منها الصرامة وتوفير زي مدرسي بأسعار بسيطة

خبراء مدرسة كامبردج يقدّمون النصائح منعًا لمعاناة الأطفال

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - خبراء مدرسة كامبردج يقدّمون النصائح منعًا لمعاناة الأطفال

مدرسة كامبردج يقدّمون النصائح منعًا لمعاناة الأطفال
لندن ـ كاتيا حداد

أراد المؤسسون المسؤولون عن مدرسة كامبردج لمرحلة ما قبل الجامعة تصحيح بعض المفاهيم عن مدرستهم، ومن بينها فكرة نشرتها برني إيفانس أحد المشاركات، وهي أن مؤهلات المدرسة لا ينظمها المجلس المشترك للمؤهلات مثل الاختبارات الأخرى، فهذا الأمر غير صحيح، ومن الواضح أيضًا أنه من غير الصحيح الاستنتاج بأن الاختلاف في معدلات النجاح بين المستوى الأول ومرحلة ما قبل الجامعة تعني أن هناك امتحان أسهل من الآخر، لأن الاختلافات في النتائج تعكس مستويات مختلفة من التحصيل للمرشحين.

وكان في فترة أواخر الثمانينات من القرن الماضي، ومع محاولة محو الأمية في مدرسة متوسطة لأعمار 9 إلى 13 عامًا، من المروّع رؤية عدد كبير من الأطفال بالكاد يعرفون القراءة والكتابة، ولذلك أدخلت المدرسة طريقة صارمة لتعليم المهارتين، وعلى الرغم من الاتهامات بتدمير متعة التعليم، فإن هذا خاطئ، حيث إن الطفل يأتي من منزله فاقدًا لكل شيء، وبالتالي يصبح المعلمون هم المسؤولون عن كل النتائج، كما أن تدريس الكتابة والقراءة عمل شاق للغاية، ولكن من دون الصرامة لم يكن للأطفال أن يتعلموا.

ولا يؤدي ارتداء ملابس باهظة الثمن إلى تحسين إبداع الأطفال، ولكنه يؤثر على الأطفال المحرومين، لذا فإن الزي المدرسي، ينبغي أن يكون معقول السعر، وغير مكلف.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خبراء مدرسة كامبردج يقدّمون النصائح منعًا لمعاناة الأطفال خبراء مدرسة كامبردج يقدّمون النصائح منعًا لمعاناة الأطفال



GMT 02:27 2018 الإثنين ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

المدارس البريطانية تُقدِّم للطلاب دروسًا في التأمّل

GMT 02:09 2018 السبت ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

علماء يترجمون أفكار المرضى الذين فقدوا التحدث قريبًا

GMT 03:40 2018 الخميس ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

إسكتلندا تدرس تلاميذها إشكاليات "الشذوذ الجنسي"

GMT 01:07 2018 الأربعاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

جامعة بريطانية تمنع طلابها من قراءة مقالة لأكاديمي يساري

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 15:55 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج الميزان

GMT 04:16 2019 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

زكي يوجه رسالة قوية إلى مسؤولي الدفاع الحسني الجديدي

GMT 14:34 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

"بريزنتيشن" تؤكد أن مُبررات "صلة" في شأن فسخ تعاقدها غير الصحة

GMT 08:32 2018 الإثنين ,02 إبريل / نيسان

"الأساور العريضة" تصلح لمختلف مناسبات صيف 2018

GMT 11:37 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

ياسمين جمال ترتدي فستان الزفاف للمرة الثانية بعد الطلاق

GMT 01:48 2016 السبت ,08 تشرين الأول / أكتوبر

علاج الشيب نهائياً وبألوان مختلفة

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 04:16 2019 الإثنين ,30 كانون الأول / ديسمبر

المغرب يشهد نهضة غير مسبوقة في مجال التنقيب عن النفط

GMT 06:33 2019 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

تعرف على الفوائد المذهلة لثمرة الرمان على الصحة

GMT 17:22 2019 الثلاثاء ,24 أيلول / سبتمبر

احصلى على أسنان ناصعة البياض فى المنزل

GMT 13:30 2019 السبت ,21 أيلول / سبتمبر

عربية السيدات تعتمد جوائز خاصة للفرق الرياضية

GMT 23:33 2018 الأحد ,21 تشرين الأول / أكتوبر

موعد الكشف عن "بوجاتي تشيرون سوبر سبورت" الجديدة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya