ليندا حجازي تحاضر في اتحاد الأدباء عن تاريخ الموسيقى في الدول العربية
آخر تحديث GMT 06:12:26
الأحد 23 آذار / مارس 2025
المغرب اليوم -
أخر الأخبار

تحدثت عن خصوصية بلاد الشام في الحفاظ على الموروث الغنائي

ليندا حجازي تحاضر في اتحاد الأدباء عن تاريخ الموسيقى في الدول العربية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - ليندا حجازي تحاضر في اتحاد الأدباء عن تاريخ الموسيقى في الدول العربية

الفنانة الموسيقية د. ليندا حجازي
القاهرة - ليبيا اليوم

قالت الفنانة الموسيقية د. ليندا حجازي إنه لا يوجد ما يسمى بالموسيقى العربية لكن يوجد «الغناء العربي»، وفي محاضرة لها في اتحاد الكتاب والأدباء الأردنيين أدارها الزميل الصحفي محمود الداوود، عللت ذلك بان الموسيقى في العالم أخذت من بعضها البعض، فلا يوجد ما يمكن أن نقول عنه «موسيقى عربية» إنما هناك شعر له موسيقاه كما لكل حرف موسيقاه.

واستعرضت حجازي تاريخ الغناء العربي وما وصلنا في منطقتنا منذ ما قبل العصر الإسلامي ثم العصر الإسلامي بدءا من الدولة الأموية فالعباسية إلى الدولة الأمية في الأندلس ودخول الموشحات فالموسيقى في الدولة العثمانية ثن انتقالها إلى مصر، وتحدثت عن خصوصية بلاد الشام في الحفاظ على الموروث الموسيقي.

وقدمت حجازي نماذج لعدد من المقامات الموسيقية كالكرد والعجم والحجاز وغيرها وتحدثت عن مراحل بعض الآلات الموسيقية وأصول بعضها.

وكان رئيس الاتحاد عليان العدوان قد ألقى كلمة موجزة خلال المحاضرة أكد فيها انفتاح الاتحاد على جميع المبدعين الأردنيين من كتاب وأدباء ومثقفين وفنانين، وان الموسيقى جزء من ثقافتنا وأشار إلى أن الموسيقى ساهمت في حفظ التراث الأدبي.
ودار حوار مطول بين الحضور ود. حجازي حول المقامات الموسيقية والألوان الموسيقية السائدة والأغنية الأردنية.

قد يهمك ايضا

اتحاد الكتاب العرب ينعى الشاعر اليمني فريد بركات

"الماضي والربيع الأخضر" مجموعة قصصية جديدة لمحمود الداوود

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ليندا حجازي تحاضر في اتحاد الأدباء عن تاريخ الموسيقى في الدول العربية ليندا حجازي تحاضر في اتحاد الأدباء عن تاريخ الموسيقى في الدول العربية



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 22:45 2020 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

إيفرتون يرفض 100 مليون يورو لرحيل نجمه لبرشلونة

GMT 21:24 2019 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

إشبيلية يكتسح ديديلانجي في الدوري الأوروبي

GMT 12:42 2015 السبت ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

سيارة كي 5 أفضل سيارة متوسطة الحجم في كيلي بلو بوك

GMT 00:08 2016 الخميس ,11 آب / أغسطس

نقاط ساخنة في جسد الرجل حاولي لمسها

GMT 13:14 2017 الإثنين ,20 آذار/ مارس

معنى أن نكتب رقميًا

GMT 17:55 2014 الثلاثاء ,28 تشرين الأول / أكتوبر

العشب الطبيعي يكسو ملعب مولاي الحسن استعدادًا للريال

GMT 05:58 2017 الثلاثاء ,19 أيلول / سبتمبر

فريق من "ناسا" يعيش أجواء كوكب المريخ داخل قبة

GMT 01:28 2016 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

طريقة جديدة لإبقاء تصاميم الأثاث في المنزل أنيقة وعصرية

GMT 08:34 2015 الأربعاء ,21 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار سيارة ميتسوبيشي لانسر 2016 في المغرب

GMT 03:54 2017 الأربعاء ,25 تشرين الأول / أكتوبر

السائرون وهم نيام أكثر مهارة من الأشخاص الطبيعيين
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya