زاهي حواس يؤكد أن الحديث عن لعنة الفراعنة خرافة ولا أساس له من الصحة
آخر تحديث GMT 06:12:26
الأحد 23 آذار / مارس 2025
المغرب اليوم -
أخر الأخبار

نشأت عندما كان يحظر على الصحفيين الحديث عن الاكتشافات

زاهي حواس يؤكد أن الحديث عن لعنة الفراعنة خرافة ولا أساس له من الصحة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - زاهي حواس يؤكد أن الحديث عن لعنة الفراعنة خرافة ولا أساس له من الصحة

الدكتور زاهي حواس
القاهرة - المغرب اليوم

قال الدكتور زاهي حواس وزير الآثار الأسبق إن لعنة الفراعنة أكذوبة ليس لها أساس من الصحة، مشيرا إلى أن تلك المقولة نشأت عندما كان يحظر على الصحفيين الحديث عن الاكتشافات، ومن هنا خرجت العديد من الكتابات الصحفية التي تتحدث عن لعنة الفراعنة والتي ليس لها أي أساس من الصحة.

وأضاف حواس خلال اللقاء الفكري بمعرض القاهرة الدولى للكتاب: لقد قمت بكتابة 17 كتابا عن توت عنخ آمون باللغة الإنجليزية، كما قمت بإهداء المتحف الكبير بكتاب عن أسرار توت عنخ آمون والذي اكتشف من خلاله نسب الفرعون الذهبي، مشيرا إلى أن كتابه "الفرعون الذهبي توت عنخ آمون" يكشف العديد من الأسرار عن وفاة توت عنخ آمون، وأوضحت الدراسات والأشعة الحديثة أن توت عنخ آمون كان يعاني العديد من الأمراض ومنها إصابته بمرض الملاريا.

وأشار حواس إلى انه سيتم توريد جهاز أشعة حديث إلى غرفة كشف الـ DNA الموجودة بالمتحف القومي للحضارة، وذلك على سبيل الاستعارة من إحدى الشركات الكبرى لمدة شهرين، وذلك لإثبات حقيقة موت توت عنخ آمون، والذي سنستطيع ونؤكد من خلاله ما توصلت إليه الدراسات والأبحاث العلمية المصرية عن حقيقة وفاة الفرعون الذهبي والتي توصلنا من خلالها أن الملك توت عنخ آمون قد مات عن طريق وقوعه من العجلة الحربية.

يذكر أن فعاليات الدورة الـ51 لمعرض القاهرة والدولي للكتاب، انطلقت أمس الأربعاء، وتستمر حتى 4 فبراير المقبل، تحت عنوان "مصر أفريقيا.. ثقافة التنوع"، وتحل السنغال ضيف شرف هذه الدورة، وجرى اختيار العالم المصري الدكتور جمال حمدان شخصية المعرض هذا العام.

وتشهد هذه الدورة حضور 40 دولة عربية وأجنبية، بزيادة 5 دول عن الدورة الماضية، ويشارك بها 900 دار نشر، منها 594 ناشرا مصريا، و255 ناشرا عربيا وأجنبيا، و7 ناشرين للكتب الإلكترونية، و41 مشاركا ضمن مكتبة سور الأزبكية، و3 مشاركات لذوي القدرات الخاصة، ولأول مرة اختيار سفراء للترويج للمعرض خارجيا.

قد يهمك ايضا :

ختام فعاليات الأسبوع الثقافي بمناسبة السنة الأمازيغية في مليلية المغربية

نقل "ملوك وآلهة مصر" إلى المتحف المصري الكبير وسط إجراءات أمنية مشددة

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

زاهي حواس يؤكد أن الحديث عن لعنة الفراعنة خرافة ولا أساس له من الصحة زاهي حواس يؤكد أن الحديث عن لعنة الفراعنة خرافة ولا أساس له من الصحة



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 11:41 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

تطرأ مسؤوليات ملحّة ومهمّة تسلّط الأضواء على مهارتك

GMT 00:50 2019 السبت ,02 آذار/ مارس

تعرف على الأبراج التي ستقع في الحب 2019

GMT 20:06 2019 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

طريقة عمل البطاطس المقلية والمحشوة باللحم المفروم

GMT 02:11 2018 الإثنين ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

دعاء لاشين تؤكّد تصميم ديكورات مُميّزة خاصة بالمولد النبوي

GMT 23:05 2018 الخميس ,25 تشرين الأول / أكتوبر

كيفية حساب الحمل و موعد الولادة بالأسابيع والشهور

GMT 16:18 2018 الخميس ,11 تشرين الأول / أكتوبر

المركز المغربي لحقوق الإنسان يزور المضربين عن الطعام

GMT 06:51 2018 الخميس ,11 تشرين الأول / أكتوبر

تمتع بشتاء باريسي أنيق في فندق" Plaza Athénée Paris"

GMT 14:01 2018 الجمعة ,21 أيلول / سبتمبر

العثور على عظام بشرية مدفونة داخل جرة في مكناس

GMT 12:59 2018 الأربعاء ,19 أيلول / سبتمبر

حنان لخضر تنافس على لقب أجمل وجه في العالم

GMT 11:59 2018 الثلاثاء ,31 تموز / يوليو

تعرفي على خلطات شعر طبيعية بزبدة الشيا
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya