امرأة تفاجئ الجميع بقصتها عن كُرة من شعر قطتها في مهبلها
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

بعد انتقالها إليها من شريكها خلال العلاقة الحميمة

امرأة تفاجئ الجميع بقصتها عن كُرة من شعر قطتها في مهبلها

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - امرأة تفاجئ الجميع بقصتها عن كُرة من شعر قطتها في مهبلها

امرأة وجدت كرة من شعر قطتها في مهبلها انتقلت اليها من خلال الجنس
لندن - ماريا طبراني

يسمَح العديد من محبي القطط لأصدقائهم من الحيوانات الأليفة بالنوم على أسرّتهم.، ولكن واحدة من هؤلاء حصلت على ما لم تتوقع من تلك العادة المحببة للجميع.
 
فبعد ليال من احتضان قطتها الأليفة في فراشها وفراش أبنائها كريكت ودونات، فوجئت بأن تلك العادة لها تأثير مقرف ومريض في نفس الوقت عليها وعلى الطفلين، ففضلا عن الشعر الذي ينتشر في جميع أنحاء السرير، فقد عانت من بعض الألم في معدتها لمدة شهر، إلى أن أخبرها طبيبها أن الألم بسبب كُرة قطرها اثنين بوصة من شعر القطط داخل مهبلها، على ما يبدو.
 
ويبدو أن شعر القط في السرير علق على قضيب شريكها، حيث أيا من الزوجين لا يناما بملابسهما الداخلية، وهكذا تم نقلها داخل مهبلها أثناء ممارسة الجنس.
 
وبدلا من العمل على خروجها، فإنها ببساطة أصبحت متشابكة داخلها في لفائف لولب منع الحمل، ومع مرور الوقت، المزيد والمزيد من الالياف تجمعت داخلها، وخلقت كرة من الشعر.
 
وقد كتبت ديسسيبيد ميشيل بارو محنتها الشنيعة في مقال لمجلة المرأة عبر الإنترنت، تحت عنوان: "لقد حدث لي: لقد عثرت على الشعر في مهبلي"، وقد ناقشت الأمر بشكل مطول على شبكة الانترنت.
 
وندّد بعض المشككين في المقال، لشدة حساسية الأمر وانتشار حب القطط والحيوانات الأليفة، وقالوا أنه وهميا، ولكن السيدة بارو أكدت أنها حقيقية.
 
وشرحت في المقال أن لديها جهاز داخل الرحم، وهو اللولب، كشكل من أشكال منع الحمل، وعندما بدأت تعاني من آلام في منطقة البطن، ظنّت أن اللولب هو السبب، ولكن خلال موعدها مع الطبيب، اشتبه أن الألم يرجع إلى كيسات المبيض، لذلك قرر فحص المهبل.
 
ثم سأل الطبيب إذا كانت تستخدم سدادات قطنية، فأجابت أنه في حالات قليلة، وعلى الرغم من هذا، فإن الطبيب يعتقد أن بعض الألياف المحشوة أصبحت متشابكة مع سلاسل من لفائف اللولب.
 
ويحتوي اللولب على اثنين من الخيوط الدقيقة التي تتدلى إلى أسفل من رحم في الجزء العلوي من المهبل. بواسطة الشعور بتلك الأشياء، يمكن للمرأة أن تحقق بأن الجهاز لا يزال قائما.
 
وبعد استخدام العديد من الملاقط والمقصات، بدأ الطبيب في محاولة طرد الورم من مهبل السيدة بارو و، وعندما لم يستطع إخراجه، وكان على الطبيب اللجوء إلى اقتطاعه خارجا.
 
وقد أصيبت السيدة بارو بالذعر عندما أخرج الطبيب منها كرة فراء قطرها اثنين بوصة، وكان نفس لون قطتها. وقالت: "لقد ظل داخل مهبلي كرة فراء من شعر قطتي طوال شهر كامل، دون أن أدرك بأن هذا الشيء المقرف بداخلي".
 
وأرسل الطبيب العينة إلى المختبر، وجاءت النتائج مرة أخرى كجسم غريب نما بداخلها، ولكن السيدة بارو لديها نظرية أخرى لما حدث. وتقول: "نظريتي هي أن لدينا أوراق هي المسؤولة: أنا لست جيدة في ترتيب السرير كل يوم ولا حتى فراش كريكيت ودونات، خطيبي وأنا لا نستخدم الواقي الذكري لذلك سيكون من السهل بالنسبة له أن يكون تجمع بعض الشعر على قضيبه، وأثناء ممارسة الجنس فإنه سيكون من السهل لهذا الشعر أن يهاجر إلى داخلي، حتى تشابك كل شيء، وهو ما يرعبني".
 
وتعليقا على هذا الوضع قال ديبي ماكورماك: "استطيع ان اقول لكم أنني أجد العديد من الأشياء المنسية في المهبل، في بعض الأحيان تبدو وكأنها سدادات قطنية. ولكني لم أر من قبل كرة شعر داخل المهبل".
 
وبعد الإصابة، اعترفت السيدة بارو أنها أكثر حساسية لتنظيف فراشها والأغطية، وإجبار قططها على النوم في الطابق السفلي. وبعض النقاد ادعوا أن القصة غريبة جدا لتكون حقيقيا.
 
وقالت إحدى المعلقات على القصة على الانترنت: "أعتقد أن المغزى من القصة هو أن المهبل هو من الألغاز الغامضة المجنونة والتي لن نفهمها حقا".
 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

امرأة تفاجئ الجميع بقصتها عن كُرة من شعر قطتها في مهبلها امرأة تفاجئ الجميع بقصتها عن كُرة من شعر قطتها في مهبلها



GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 15:22 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

10 حالات غريبة يكشف عنها الطب خلال 2020

GMT 14:23 2020 الأحد ,27 كانون الأول / ديسمبر

العوامل المسببة للأمراض العقلية تشمل الوراثة والضغوط

GMT 12:59 2020 السبت ,26 كانون الأول / ديسمبر

الكمامة القماش لا تحمي من عدوى "كورونا" تعرف على السبب

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 15:18 2018 الخميس ,27 كانون الأول / ديسمبر

داعش والعملية الجبانة في المغرب

GMT 21:48 2018 الإثنين ,15 تشرين الأول / أكتوبر

تحديد موعد عرض الجزء الثاني من مسلسل"أبو العروسة"

GMT 00:25 2019 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

حكومة سبتة تمارس ضغوطًا على مدريد ترحيل القاصرين المغاربة

GMT 22:40 2019 الإثنين ,09 كانون الأول / ديسمبر

تسلسل زمني لـ «فضيحة انتشار المنشطات» بين لاعبي روسيا

GMT 09:11 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

نهضة بركان يقترب من ضم لاعبين من القسم الثاني

GMT 00:01 2019 الثلاثاء ,26 آذار/ مارس

معرض مسقط الدولي للكتاب في سلطنة عمان
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya