العوامل المسببة للأمراض العقلية تشمل الوراثة والضغوط
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أوضحت أنّ 50 في المائة يرون أنّ الحياة الآمنة تقي من الاكتئاب

العوامل المسببة للأمراض العقلية تشمل الوراثة والضغوط

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - العوامل المسببة للأمراض العقلية تشمل الوراثة والضغوط

مرض الاكتئاب
القاهرة - ليبيا اليوم

كشفت دراسة هندية  أجرتها وزارة الصحة عن المسح الوطنى للصحة العقلية أن 50% من المواطنين يعتقدون أنه "إذا كان المرء يتمتع بحياة آمنة ومأمونة، فلا داعي للاكتئاب"وفقا لما نشرته صحيفة "تايمز أوف إينديا" اليومية.  

وأوضحت الدراسة المسحية أن 49 % من المواطنين يتفقون على"أن أحد الأسباب الرئيسية للمرض العقلي هو الافتقار إلى الانضباط الذاتي وقوة الإرادة ، كما أن هناك العديد من العوامل المسببة للأمراض العقلية مثل الوراثة، والضغوط البيئية، أو الاختلالات الكيميائية الحيوية".

وتشير الدراسة إلى أن 21 %  يعتقدون أنه: "إذا بدا الشخص سعيدًا، فمن غير المرجح أن يعاني من مرض نفسى ، أومشكلة تتعلق بالصحة العقلية"، وتكشف الدراسة الحقيقة عما يعرف علميا بـ "الاكتئاب المبتسم" وهو غير شبيه بالاكتئاب النمطي حيث يبدو الشخص ظاهريًا سعيدًا بينما يخفي أعراض الاكتئاب.

كما يعتقد 27 % أن"الأشخاص غير الأصحاء عقليًا يجب أن يكون لديهم مجموعات خاصة بهم".

الصحة العقلية

وكان المسح الوطني للصحة العقلية في الهند أظهر انتشار الاضطرابات العقلية في ما يقرب من 7.3 % من المراهقين (13-17 عامًا) مع انتشاره فى الحضر  ضعف المعدل في المناطق الريفية.

ووجدت الدراسة المسحية  أن 12.8 % من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 1 و16 عامًا يحتاجون إلى رعاية نفسية، وتشير التوقعات الأخيرة إلى أن هذا العدد يبلغ حوالي 50 مليون طفل.
قـــد يهمــــــــك ايضـــــــًا:

ألم في اليدين قد يكون مؤشرًا على حالة صحية ينبغي الحذر منها
دراسة ترصد أبرز الفوائد المذهلة لتناول البصل الأخضر

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

العوامل المسببة للأمراض العقلية تشمل الوراثة والضغوط العوامل المسببة للأمراض العقلية تشمل الوراثة والضغوط



GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 15:22 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

10 حالات غريبة يكشف عنها الطب خلال 2020

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 15:03 2014 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد الجوز " عين الجمل " لا يعلمها إلا القليلون

GMT 12:28 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

الفرسان يتطلعون للفوز بثاني جولات بطولة "هذاب"

GMT 06:07 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

سيت الأفضل لقضاء شهر عسل لتميزها بالمناظر الجذابة

GMT 03:45 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

مديرة الأزياء جين ماكفارلاند تستعرض مجموعة كافالي

GMT 06:22 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تصنف المغرب أبرز مُصدّري اليهود منذ استقلال المملكة

GMT 00:00 2014 الجمعة ,12 كانون الأول / ديسمبر

" أوراق بوكافر السرية " جديد الكاتب ميمون أم العيد

GMT 23:10 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

رشيد غفلاوي سعيد بانضمامه إلى فريق الساحل النيجيري

GMT 23:08 2017 السبت ,14 تشرين الأول / أكتوبر

المهاجم فيصل عجب يثبت جدارته مع نادي التضامن

GMT 17:14 2016 الجمعة ,01 إبريل / نيسان

سر إغماض العيون أثناء تبادل القبل على الشفاه

GMT 10:51 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الفنان أمير كرارة يفاجئ المعجبين بإطلالة مختلفة تمامًا

GMT 17:38 2015 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عبدالفتاح الجريني يحضر لديو غنائي مع العالمي مساري

GMT 03:16 2015 الجمعة ,22 أيار / مايو

شاطئ مرتيل يلفظ أحد ضحايا موسم الاصطياف

GMT 08:17 2017 الأربعاء ,30 آب / أغسطس

إخلاء السفارة الكندية في برلين
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya