انخفاض متوسط العمر بين مواليد ما بعد الستينيات
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أفراد الجيل "إكس" تأثرت صحتهم بالأزمة الاقتصادية العالمية

انخفاض متوسط العمر بين مواليد ما بعد الستينيات

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - انخفاض متوسط العمر بين مواليد ما بعد الستينيات

انخفاض متوسط العمر بين مواليد ما بعد الستينيات
واشنطن - المغرب اليوم

أعلن علماء جامعة "ديوك" الأميركية أنه من المنتظر انخفاض متوسط العمر بين ممثلي الجيل "إكس" والأجيال اللاحقة، وزيادة الوفيات المبكرة في عمر 27-37 عاما.

وتفيد "Science Daily" بأن الباحثين توصلوا إلى هذه الاستنتاجات من تحليلهم لمعطيات مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها لأعوام 1990-2016، لتحديد أسباب الوفاة المحتملة.

ووفقا لرأي الخبراء، فقد واجه ممثلو الجيل "إكس" (مصطلح يشير إلى الفئات التي ولدت ما بين أوائل الستينيات إلى أوائل الثمانينيات) والأجيال التالية الأزمة الاقتصادية العالمية عام 2008، وكان من الصعب عليهم إيجاد عمل، ما أثر سلبا في صحتهم. وكانت الأسباب الرئيسة للوفيات هي: الانتحار، جرعات زائدة من المخدرات، الإفراط في تناول الكحول ومرض السكري والسرطان وحوادث المرور. ولكن هذه العوامل تتغير بحسب العرق والجنس.

وأشار الباحثون إلى أن خطر الوفاة بسبب المخدرات وحوادث المرور والانتحار والإيدز ومرض الانسداد الرئوي المزمن، بين ممثلي الجيل الذي وُلد في منتصف القرن العشرين مرتفع أيضا.

أفراد الجيل "إكس" أكثر عرضة للوفاة المبكرة
أعلن علماء جامعة ديوك الأمريكية أنه من المنتظر انخفاض متوسط العمر بين ممثلي الجيل "إكس" والأجيال اللاحقة، وزيادة الوفيات المبكرة في عمر 27-37 سنة.

وتفيد "Science Daily" بأن الباحثين توصلوا إلى هذه الاستنتاجات من تحليلهم لمعطيات مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها لأعوام 1990-2016، لتحديد أسباب الوفاة المحتملة.

ووفقا لرأي الخبراء، فقد واجه ممثلو الجيل "إكس" (مصطلح يشير إلى الفئات التي ولدت ما بين أوائل الستينيات إلى أوائل الثمانينيات) والأجيال التالية الأزمة الاقتصادية العالمية عام 2008، وكان من الصعب عليهم إيجاد عمل، ما أثر سلبا في صحتهم. وكانت الأسباب الرئيسة للوفيات هي: الانتحار، جرعات زائدة من المخدرات، الإفراط في تناول الكحول ومرض السكري والسرطان وحوادث المرور. ولكن هذه العوامل تتغير بحسب العرق والجنس.

وأشار الباحثون إلى أن خطر الوفاة بسبب المخدرات  وحوادث المرور والانتحار والإيدز ومرض الانسداد الرئوي المزمن، بين ممثلي الجيل الذي ولد في منتصف القرن العشرين مرتفع أيضا.

قد يهمك أيضًا : التجارة البحرية مسؤولة عن الاف الوفيات المبكرة في آسيا

إرتفاع عدد الأمراض المتسببة في الوفيات المبكرة و العجز

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

انخفاض متوسط العمر بين مواليد ما بعد الستينيات انخفاض متوسط العمر بين مواليد ما بعد الستينيات



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 19:46 2020 الإثنين ,23 آذار/ مارس

وظائف تزيين وتجميل في المغرب

GMT 08:15 2019 الجمعة ,18 كانون الثاني / يناير

تكناتين تنظم دوري الجمعيات لكرة القدم المصغرة

GMT 14:27 2018 الجمعة ,01 حزيران / يونيو

حريق هائل يلتهم 3 بواخر صينية في ميناء أغادير

GMT 02:51 2018 الجمعة ,27 إبريل / نيسان

تعرف على مواصفات لاب توب Dell Precision 5530 الجديد

GMT 20:32 2018 الإثنين ,19 آذار/ مارس

تعرفي على خطوات إعداد علب تخزين الإكسسوارات

GMT 21:37 2018 الثلاثاء ,23 كانون الثاني / يناير

انتقاد شديد لشعار المغرب لحملة استضافة مونديال 2026

GMT 19:22 2018 الثلاثاء ,23 كانون الثاني / يناير

ماسك الصبار يساعد على تطويل الشعر والقضاء على القشرة

GMT 18:56 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

الأهلي يخطف كأس السوبر بعد الانتصار على المصري بهدف نظيف

GMT 15:21 2018 الثلاثاء ,09 كانون الثاني / يناير

بانون وبنشرقي يُبدّدان مخاوف مدرّب المنتخب المغربي

GMT 05:02 2017 الأحد ,31 كانون الأول / ديسمبر

نصائح من أجل معالجة الهالات السوداء بعد مكياج رأس السنة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya