أبحاث تخوف من جمع الرياضات الهوائية بـالأوزان
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

كشفت عن خطورته وأهمية مراعاة ٢٤ ساعة بينهما

أبحاث تخوف من جمع الرياضات الهوائية بـ"الأوزان"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أبحاث تخوف من جمع الرياضات الهوائية بـ

الرياضة التي تعتمد على رفع الأوزان
لندن ـ كاتيا حداد

اكتشف الباحثون أن الجمع بين الرياضه الهوائية والرياضة التي تعتمد على رفع الأوزان في نفس اليوم لاتحقق أفضل النتائج إلا إذا تم الحصول على 24 ساعة، فترة من الراحة بين التمارين لاستعاده النشاط مره أخرى، وذلك لأن ألم التمرين  من التدريب  على الوزن  يمكن أن يستمر أيامًا عدة، ويضعف القدره على التحمل أثناء التمارين الهوائية، ذلك وفقًا لما ذكره باحثون من جامعة جيمس كوك في كوينزلاند في أستراليا وقال الباحث الدكتور كينجي دوما "إن الإجماع هو أن التدريب المستمر مفيد لزياده القدرة على التحمل ولكن وجدنا أنه إذا لم يتم احتساب التعافي بين كل تمرين، فإن ذلك يمكنه أن  يضعف القدرة على التحمل

وأكدت الدراسة أن تدريبات القوة - أو المقاومة أو التدريب بالأوزان، والتي تتضمن حركات مثل الدفع أو السحب ، و الطعنات - من المعروف أنها تساعد على تقليل الدهون في الجسم، وزيادة كتلة العضلات ومساعدة الجسم على حرق السعرات الحرارية بشكل أكثر كفاءة ويمكنها أيضًا العمل على زيادة كثافة العظام والحد من خطر هشاشة العظام, فيمكن لممارسة التمارين الهوائيهة أو التمارين الرياضية، مثل المشي وركوب الدراجات أو السباحة، حرق السعرات الحرارية وتقليل ضغط الدم وزيادة صحة القلب فيجب أن يستهلك البالغون الأصحاء 150 دقيقة على الأقل للمارسه التمرين الهوائي المعتدل أو 75 دقيقة لنشاط الهوائي الأقوى

وفحص الدكتور دوما وفريقه الأشخاص المشاركين في التدريب المتزامن في نفس أو أيام منفصلة، وقال الدكتور إنهم وجدوا دراسات أظهرت انخفاض الأداء من قبل الرياضيين، بما في ذلك العدائين وراكبي الدراجات، حتى بعد أيام من ممارسه التمارين الهوائية وتمارين الأوزان فيمكن أن يستمر الإجهاد الفسيولوجي الناجم عن تمارين المقاومة من 40 إلى 60 دقيقة لعدة أيام بعد التمرين، ولكن الرياضيين حققوا الانتعاش الكامل مع استراحة 24 ساعة بين  التمارين الرياضية، وقال الدكتور" مانريده هو  زيادة الوعي لتعب التدريب الناجم عن التدريب على أمل تشجيع المدربين للتفكير في جوانب أخرى  مثل ترتيب التدريب، وفترة الانتعاش، وكثافة التدريب، وما إلى ذلك، ونحن نحاول الحد من التعب  الناجم عن التمارين والقدره على التحمل وأكد أن ذلك لا يعني وقف التمارين فهناك الكثير من الفوائد، وهناك أيضًا بعض المخاطر الخفية .فما نريد أن نراه هو التعب من جلسات المقاومة إلى الحد الأدنى حتى يمكن أن يكون هناك المزيد من الفوائد المكتسبة للتمارين

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أبحاث تخوف من جمع الرياضات الهوائية بـالأوزان أبحاث تخوف من جمع الرياضات الهوائية بـالأوزان



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 03:23 2016 الإثنين ,11 كانون الثاني / يناير

عمال النظافة يعثرون على رصاص حي في القمامة في تطوان

GMT 04:33 2017 الإثنين ,17 تموز / يوليو

السباحة تُنقذ قطة سمينة من زيادة وزنها

GMT 07:16 2016 الجمعة ,02 كانون الأول / ديسمبر

القبة "الجيوديسيَّة" تحمي السكان من مخاطر الطبيعة

GMT 13:08 2017 السبت ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

اختتام فعاليات "ملتقى الشبحة الشبابي الأول " في أملج
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya