أكاديمية المملكة المغربية تنظيم دورتها السادسة والأربعين حول آسيا أفقاً للتفكير
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

لدراسة ومعالجة التجارب الحداثية والتنموية في الدول الثلاث

أكاديمية المملكة المغربية تنظيم دورتها السادسة والأربعين حول "آسيا أفقاً للتفكير"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أكاديمية المملكة المغربية تنظيم دورتها السادسة والأربعين حول

أكاديمية المملكة المغربية
الرباط - المغرب اليوم

تعتزم أكاديمية المملكة المغربية تنظيم دورتها السادسة والأربعين حول موضوع "آسيا أفقاً للتفكير" لدراسة ومعالجة التجارب الحداثية والتنموية في الدول الثلاث: الصين يومي: 9 و10 كانون الأول ، والهند يومي: 11 و12 دجنبر، واليابان يومي: 16 و17 كانون الأول2019.

وسيشارك ببحوث ودراسات في هذه الدورات الثلاث خبراء متخصصون وأساتذة جامعيون ومنظرون إستراتيجيون ومسؤولون في مؤسسات مهتمة بالحداثة الآسيوية، من المناطق الآسيوية والأوربية والعربية والإفريقية.

وَستعالج هذه الدورات قضايا وإشكالات التجارب الحداثية وتحدياتها في هذه الدول (الصين، الهند واليابان)، وتحولاتها الاقتصادية والسياسية والاجتماعية، وانخراطها في منظومة القيم الكونية، ومنها العولمة، وجسور التعاون بينها والمغرب وإفريقيا.

الأكاديمية سبق أن نظمت سابقاً سِلسلة من المحاضرات التمهيدية لإلقاء الضوء على التجارب الحداثية والتنموية في الدول الآسيوية، شارك فيها عدد من الباحثين المرموقين والمتخصصين في قضايا التنمية والتطور في الدول الآسيوية الرائدة. وَسترافق هذه العروض أمسيات فنية تستعرض فيها الإنجازات الفنية والوطنية والدولية.

وسبق للأكاديمية أن عقدت الدورة الثالثة والأربعين لـ"إفريقيا أُفقًا للتفكير" أيام 8-11 دجنبر 2015؛ والدورة الرابعة والأربعين "من الحداثة إلى الحداثات" أيام 24-26 يناير 2017، والدورة الخامسة والأربعين "أمريكا اللاتينية أفقاً للتفكير" 24-26 أبريل 2018.

وتشدد أكاديمية المملكة على أن هذه الدورات تهدف إلى الاِستفادة من التجارب الحداثية للدول التي حققت إنجازات حداثية وتنموية متطورة، احتلت بها مكانة متميزة في النُّظم الاقتصادية والاجتماعية الدولية، وللوقوف عند التحديات التي تواجهها هذه التجارب، واسترشادًا بأهداف أكاديمية المملكة المغربية العاملة على تشجيع البحث والاستقصاء في مختلف ميادين المعرفة، والانفتاح على القضايا التي تشكل الانشغال الكبير في الفكر المعاصر.

قد يهمك ايضا:

وزارة الثقافة المغربية تكشف أن دعم المشاريع الثقافية فاق 4 مليارات سنتيم

دعم 35 مشروعًا ثقافيًا في قطاع المسرح بأربعة ملايين درهم

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أكاديمية المملكة المغربية تنظيم دورتها السادسة والأربعين حول آسيا أفقاً للتفكير أكاديمية المملكة المغربية تنظيم دورتها السادسة والأربعين حول آسيا أفقاً للتفكير



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 11:14 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج القوس

GMT 15:51 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج العذراء

GMT 11:04 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العذراء

GMT 00:58 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

دراسة تحدّد الأطفال الأكثر عرضة لخطر السكري من النوع الثاني

GMT 19:55 2019 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

رشيد دلال مساعدا للكيسر في تدريب أولمبيك آسفي

GMT 05:10 2016 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تستضيف أعمال الفن العربي الحديث في متاحفها

GMT 07:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

غوايدو يدعو الفنزويليين للاحتجاجات ضد مادورو

GMT 17:50 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وهبي يراسل وزير الصحة بشأن غياب دواء مرضى السرطان

GMT 01:40 2018 السبت ,10 آذار/ مارس

رجل يشكو زوجته لسوء سلوكها في طنجة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya