سجين أكس سري آخر في إسرائيل
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

سجين "أكس" سري آخر في إسرائيل

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - سجين

القدس المحتلة - أ.ف.ب

كشفت وسائل الاعلان الاسرائيلية الثلاثاء عن وجود سجين "أكس" سري آخر في اسرائيل ذاكرة تقريرا حول ظروف انتحار عميل استرالي -اسرائيلي للموساد كان معتقلا في السجن نفسه. والسجين "اكس" الذي لم تحدد جنسيته ولا هويته كان معتقلا في زنزانة الحبس الانفرادي قرب زنزانة بين زيغير الذي عرف ايضا بتسمية السجين "اكس" وانتحر شنقا في كانون الاول/ديسمبر 2010 بحسب الاذاعة العامة. وتعذر على وسائل الاعلام التحديد ان كان السجين الثاني ما زال معتقلا وما هي التهم الموجهة ضده. وافاد المحامي افيغدور فيلدمان الذي زار زيغير قبل انتحاره وهو متخصص في شؤون الاستخبارات ان السجناء المصنفين "اكس" لديهم ثلاث نقاط مشتركة. واوضح للاذاعة العسكرية "انهم اسرائيليون، ويعملون في مؤسسات مرتبطة بالامن سرية الانشطة واعتقالهم دليل على فشل هذه المؤسسات التي عجزت عن منع الجنح التي اوقف هؤلاء العملاء لاجلها". وكشف عن وجود السجين "اكس" الثاني في اعقاب رفع الحجب عن تقرير محكمة يتعلق بوفاة زيغير. وكشفت الوثيقة عن ان الكاميرات الثلاث الموجودة في زنزانة السجين كانت معطلة وعن غياب اي حارس سجن في غرفة مراقبة الشاشات لحظة شنق نفسه. ونقلت المجلة الاسبوعية الالمانية دير شبيغل في اذار/مارس ان زيغير سلم معلومات لحزب الله اللبناني في كان يعمل لصالح الموساد، وكشف على الاخص اسمي مخبرين اثنين على الاقل يعملان لصالح اسرائيل.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سجين أكس سري آخر في إسرائيل سجين أكس سري آخر في إسرائيل



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 11:14 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج القوس

GMT 15:51 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج العذراء

GMT 11:04 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العذراء

GMT 00:58 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

دراسة تحدّد الأطفال الأكثر عرضة لخطر السكري من النوع الثاني

GMT 19:55 2019 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

رشيد دلال مساعدا للكيسر في تدريب أولمبيك آسفي

GMT 05:10 2016 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تستضيف أعمال الفن العربي الحديث في متاحفها

GMT 07:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

غوايدو يدعو الفنزويليين للاحتجاجات ضد مادورو

GMT 17:50 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وهبي يراسل وزير الصحة بشأن غياب دواء مرضى السرطان
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya