السويد تحاول كشف اغتيال أولوف بالمة قبل 27 عامًا
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

السويد تحاول كشف اغتيال أولوف بالمة قبل 27 عامًا

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - السويد تحاول كشف اغتيال أولوف بالمة قبل 27 عامًا

ستوكهولم ـ أ.ف.ب

  ذكرت وكالة الانباء السويدية أن الشرطة تلقت حوالى مئة شهادة جديدة تتعلق باغتيال رئيس الوزراء اولوف بالمة، مؤكدة بذلك انها ما زالت تسعى لكشف اسرار هذه الحادثة بعد 27 عاما على وقوعها. وكانت الشرطة وضعت في ذكرى اغتيال رئيس الحكومة الخميس خطا هاتفيا مخصصا للتحقيق في الاغتيال. وقد اتصال اكثر من مئة شخص بعضهم للمرة الاولى. وقال الشرطي المكلف القضية داغ اندرسون للوكالة نفسها ان "هناك عددا كبيرا من الشهادات المهمة" للتحقيق. واضاف "سندرس هذه الشهادات ونحدد المعلومات الجديدة وتلك التي لم يتم التحقيق فيها من قبل". وكان بالمة الذي ما زال يحتل مكانة كبيرة لدي السويديين، قتل على رصيف في وسط ستوكهولم عندما كان عائدا مع زوجته من السينما. وتمكن قاتله من الفرار مع سلاح الجريمة الذي لم يعثر عليه بعد ذلك. وفي تموز/يوليو 1989، ادين كريستر بترسون وهو رجل مدمن على الكحول والمخدرات تمكنت ليسبيت بالمة ارملة رئيس الوزراء الاشتراكي الديموقراطي من التعرف عليه، بقتله ثم افرج عنه بعد اشهر نظرا لعدم وجود ادلة كافية. وكان لبالمة اعداء داخل السويد وخارجها ايضا، لذلك اشتبه المحققون بجهات عدة بينهم بعض دوائر الجيش والشرطة السويدية وحزب العمال الكردستاني واستخبارات جنوب افريقيا. ورجح برنامج تلفزيوني تم بثه بعد عيد الميلاد، وقوف الاستخبارات السويدية وراء اغتيال بالمة. وكان بترسون عبر اولا عن فخره بقتل بالمة ثم تراجع عن افادته. وقد توفي فجأة في 2004. لكن بالنسبة لعائلة بالمة يبقى هو منفذ الجريمة.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

السويد تحاول كشف اغتيال أولوف بالمة قبل 27 عامًا السويد تحاول كشف اغتيال أولوف بالمة قبل 27 عامًا



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 19:14 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج العقرب

GMT 11:55 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

كن هادئاً وصبوراً لتصل في النهاية إلى ما تصبو إليه

GMT 15:33 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج الجوزاء

GMT 19:14 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

جون تيري يكشف مميزات الفرعون المصري تريزيجيه

GMT 17:27 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

وضع اللمسات الأخيرة على "فيلم مش هندي" من بطولة خالد حمزاوي

GMT 22:05 2019 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

إليك كل ما تريد معرفته عن PlayStation 5 القادم في 2020

GMT 05:54 2017 الأربعاء ,12 إبريل / نيسان

بسمة بوسيل تظهر بإطلالة العروس في أحدث جلسة تصوير

GMT 09:38 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

خلطات منزلية من نبات الزعتر الغني بالمعادن لتطويل الشعر

GMT 16:41 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

لمحة فنية رائعة من صلاح تسفر عن هدف

GMT 12:21 2020 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

محمد يتيم يعود للكتابة بالدعوة إلى "إصلاح ثقافي عميق"
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya