مصدر أمني يوضح حقيقة وفاة جمعويّ بالدار البيضاء
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

مصدر أمني يوضح حقيقة وفاة جمعويّ بالدار البيضاء

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مصدر أمني يوضح حقيقة وفاة جمعويّ بالدار البيضاء

حقيقة وفاة جمعويّ بالدار البيضاء
الدار البيضاء - المغرب اليوم

تفاعلت مصالح الأمن بمدينة الدار البيضاء، بجدية كبيرة، مع منشورات تم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي، تزعم أن فاعلا جمعويا توفي إثر تعرضه لحادثة سير عمدية بإقليم مديونة، وذلك بتحريض من شخص كان قد دخل معه في خلاف بسبب أنشطته الجمعوية.

مصدر أمني أوضح أن المعطيات التي توفرها السجلات القضائية الممسوكة على صعيد المنطقة الإقليمية للأمن بمديونة، التي كانت مسرحا للحادث، توضح أن الهالك توفي في حادثة سير بدنية، بتاريخ 3 أكتوبر الجاري على الساعة 14 و00 دقيقة بتيط مليل، وذلك عندما كان يسوق دراجة نارية مرفوقا بأحد معارفه واصطدم بسيارة خفيفة في ملكية شركة خاصة.

مصلحة حوادث السير، يقول المصدر، باشرت إجراءات المعاينة والبحث تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وانتدبت سيارة الإسعاف التي نقلت الضحية ومرافقه إلى المستعجلات لتلقي العلاج، قبل أن تظهر عليه لاحقا أعراض نزيف داخلي مما استوجب إخضاعه لعملية جراحية والاحتفاظ به رهن الاستشفاء إلى أن وافته المنية يوم أمس الاثنين 7 أكتوبر الجاري.

وشدد المصدر الأمني على أن المعاينات المنجزة، والإفادات المحصلة، خلصت إلى أن الحادثة كانت غير عمدية متبوعة بوفاة الضحية، وهو ما استدعى تقديم سائق السيارة المتورطة في الحادثة، صباح 8 أكتوبر الجاري، أمام النيابة العامة المختصة التي أشرفت على مجريات البحث في القضية.

قد يهمك أيضاً :

نصب المبعوث الأممي الجديد للصحراء خليفة كوهلر قادم

مصدرٌ مسؤول ينفي سحب عناصر الدرك الملكي مِن حراسة القصور الملكية

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصدر أمني يوضح حقيقة وفاة جمعويّ بالدار البيضاء مصدر أمني يوضح حقيقة وفاة جمعويّ بالدار البيضاء



GMT 12:14 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

إدانة رئيس سورينام بالقتل لإعدامه معارضين عام 1982

GMT 07:16 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

العقوبات الأميركية تطال وزير الداخلية الكوبي

GMT 11:24 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك محمد السادس يرسل برقية تعزية إلى الرئيس الكاميروني

GMT 05:42 2019 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

وفاة بندريس السعيد الصحافي السابق بوكالة الأنباء

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 01:06 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

إليك أفضل 7 وجهات سياحية للسفر في شباط خلال 2020

GMT 01:10 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

الفنانة ياسمينا المصري توضّح أن الجمهور أنصفها

GMT 02:15 2017 الأحد ,15 تشرين الأول / أكتوبر

الإعلان عن طائرة نفاثة خاصة أسرع من الصوت

GMT 11:04 2017 الجمعة ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

مطعم “ذا روك” في تنزانيا لعشاق الغرابة والأكل البحري

GMT 03:24 2020 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

استطلاع يكشف مدى دعم الأميركيين لقرار اغتيال سليماني

GMT 09:04 2019 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

كلوب يتحدث عن جائزة أفضل لاعب أفريقي المحصورة بين صلاح وماني

GMT 12:54 2019 الجمعة ,06 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على مواصفات برج القوس ووضعه في حركة الكواكب

GMT 22:45 2019 السبت ,20 إبريل / نيسان

نصائح مميزة لتنسيق حدائق منزلية خارجية

GMT 09:16 2019 الخميس ,17 كانون الثاني / يناير

تتعرقل الخطى وتمتنع عن تنفيذ القرارات بالسرعة المطلوبة

GMT 17:34 2018 الخميس ,13 كانون الأول / ديسمبر

محمد فوزي

GMT 10:51 2018 السبت ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

مؤسسة شمس تصدر لهيب الثلج للقاص المغربي حسن شوتام

GMT 23:42 2018 الأربعاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

إقالة مدير المستشفى العسكري من منصبه في الرباط

GMT 05:58 2018 الثلاثاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

تعرفي علي أفضل 8 وجهات سياحية لقضاء شهر العسل

GMT 06:45 2018 الخميس ,18 تشرين الأول / أكتوبر

قائمة بالصور الفائزة بجائزة مصوّر المناظر الطبيعية 2018
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya