الحموشي يُثير اهتمام كبار رجال الامن في أوروبا
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

الحموشي يُثير اهتمام كبار رجال الامن في أوروبا

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الحموشي يُثير اهتمام كبار رجال الامن في أوروبا

المدير العام للمديرية العامة للأمن الوطني عبد اللطيف الحموشي
الدار البيضاء - المغرب اليوم

أصبح عبد اللطيف الحموشي الرجل الأمني الأول للمملكة , يثير اهتمام الدبلوماسيين وكبار الأمنيين الأوروبيين، نظرًا إلى الخدمات التي قدمها لهم، لا سيما مساعدته الأجهزة الأمنية الفرنسية بعد اعتداء باريس في نوفمبر/تشرين الثاني 2015، والإسبانية بعد اعتداء برشلونة.

و قال محمد الإدريسي العلمي المشيشي، الذي تولى حقيبة وزارة العدل بين سنتي 1993 و1995 قبل أن يترك السياسة ويتفرغ لتدريس القانون، تعليقًا على الأحكام الثقيلة التي صدرت في حق معتقلي الريف، وحالة الاحتقان التي يعيشها المغرب، وإصلاح منظومة العدالة، والأداء الحكومي الحالي، إن العفو الملكي هو الكفيل بإنهاء حالة الاحتقان.

وورد في "المساء" أن الفساد المالي يجر مسؤولين بوزارة الصحة إلى التحقيق، كانوا موضوع اتهامات بالابتزاز من قبل مهنيي صناعة الأدوية. كما ستمتد التحقيقات لتشمل بعض المهنيين الذين تورطوا في معاملات مريبة مع مسؤولي وزارة الصحة المتابعين في الملف.

وأضاف أن تحقيق المفتشية كشف , تعاملات مريبة لمديرية الأدوية السابقة في وزارة الصحة، مع مختبرات وهمية لا تتوفر على وحدات اصطناعية في المغرب وتنجز صفقات مع الوزارة، وحصلت على رخص لتسويق بعض الأدوية في المغرب.
 و وقف مفتشو الوزارة على اختلالات وتجاوزات تهم منح الأذون بوضع الأدوية في السوق، وخروقات في التزود بالأدوية من بعض المختبرات.

وجاء أن ملف اختفاء القصر البلدي للمؤتمرات في الرباط عاد إلى الواجهة، بعد أن أكد عدد من المستشارين عزمهم المطالبة بكشف جميع الملابسات التي أحاطت بهذا الملف، والتي فرضت تدخل أياد خفية لطمسه، بالرغم من التعهد بإجراء بحث فيه.

وذكرت "المساء"، أن الاعتقالات مستمرة بالريف بعد إعلان الأحكام ضد معتقلي حراك الريف بعكاشة، إذ اعتقلت السلطات الأمنية عبد المنعم المساوي، الموظف بجهة الحسيمة وعضو "البام"، بسبب تدوينات فايسبوكية. كما تمت إحالة ستة أشخاص في حالة اعتقال على أنظار وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية بالحسيمة.

وأضافت أن وكيل الملك في ابتدائية الحسيمة قرر إيداع كل من عبد الله المحدالي ومحمد الداودي ومحمد المحدالي ومحمد العماري، الذين جرى اعتقالهم بإمزورن، السجن المحلي في الحسيمة. كما قرر إيداع عبد الكريم أشهبار، المعتقل بالحسيمة، السجن نفسه.
وأدانت جنايات مراكش مسؤولين ترابيين؛ بينهم رئيس جماعة بنواحي شيشاوة، بالإضافة إلى تقني يعمل بالجماعة، ومقاول مكلف بتنفيذ أشغال بناء السوق الأسبوعي لإيدويران، بينما برأت مهندسا مكلفا بتتبع الأشغال داخل الجماعة المذكورة، في قضية تتعلق بتبديد أموال عمومية.

وأثارت "الأحداث المغربية" موضوع العثور على رضيعة بشارع ابن سينا في الدار البيضاء، لا يتجاوز عمرها شهرًا أو شهرًا ونصف الشهر، ليتم إخبار السلطات المحلية ونقل الرضيعة إلى المستشفى لتلقي الرعاية اللازمة.

واستعانت العناصر الأمنية بكاميرات المراقبة عند مدخل إقامة ابن سينا، و تبين أن امرأة ولجت الإقامة كانت تحمل رضيعة، قبل أن تتخلص منها وفرّت إلى وجهة مجهولة.

وتراقب المخابرات البلجيكية مغاربة، إذ وضعت مصالح الأمن البلجيكية عشرات المتطرفين المغاربة، خاصة المقيمين بحي مولنبيك في العاصمة بروكسيل، تحت مراقبة شديدة، خوفا من استهداف قمة حلف الشمال الأطلسي المقرر انعقادها أيام 10 و11 و12 يوليوز الجاري بعمل إرهابي.

وكشف تقرير أميركي , تنامي نشاط شبكات تستهدف المغاربة والأجانب على حد سواء، لافتًا إلى أن هذا الاتجار يتخذ أشكالا متعددة؛ بما فيها الاستغلال الجنسي والتسول والعمل القسري.

ووافقت السلطات الإسبانية على استقبال نقل عشرات المهاجرين غير الشرعيين جرى انتشالهم قبالة ساحل ليبيا، عقب رفض إيطاليا ومالطا السماح لها بالرسو في موانئهما.

وأكّد البروفيسور سعيد بوحيا ، خلال مداخلة بكلية الطب والصيدلة في الدار البيضاء، أن خطوات إحداث وحدة مختصة للخصوبة بالمركز الاستشفائي الجامعي ابن رشد في الدار البيضاء، التي جرى الإعلان عنها في 14 فبراير /شباط 2016، تمضي قدمًا لتحقيق هذه الغاية المنتظرة، وفق "الاتحاد الاشتراكي"، حتى يتأتى تمكين الأزواج الذين يعانون من ضعف الخصوبة والعقم من سبل العلاج المتاحة على أمل الإحساس بنعمة الأمومة والأبوة.

وطالبت الجمعية المهنية للكتبيين في المغرب ,المدارس الخصوصية بالتوقف النهائي عن بيع الكتب والمستلزمات داخل فضاءات مؤسساتهم، لكون هذه الأخيرة معدة وبقوة القانون ووفق دفتر التحملات للتربية والتعليم وليس للتجارة.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحموشي يُثير اهتمام كبار رجال الامن في أوروبا الحموشي يُثير اهتمام كبار رجال الامن في أوروبا



GMT 00:33 2019 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

تحف نادرة تُلفت أنظار الجمهور في ملتقى الرباط

GMT 07:32 2018 الخميس ,11 تشرين الأول / أكتوبر

الشيخ سعيد بن طحنون يحضر أفراح الراشدي والمنهالي

GMT 06:48 2018 الثلاثاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

سعود بن صقر ومكتوم بن محمد يحضران أفراح الموسى ولوتاه

GMT 03:11 2018 الأحد ,07 تشرين الأول / أكتوبر

المعلمون يترقبون حزمة المزايا التي أعلن عنها "تبجيل"

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 11:14 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج القوس

GMT 15:51 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج العذراء

GMT 11:04 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العذراء

GMT 00:58 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

دراسة تحدّد الأطفال الأكثر عرضة لخطر السكري من النوع الثاني

GMT 19:55 2019 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

رشيد دلال مساعدا للكيسر في تدريب أولمبيك آسفي

GMT 05:10 2016 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تستضيف أعمال الفن العربي الحديث في متاحفها

GMT 07:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

غوايدو يدعو الفنزويليين للاحتجاجات ضد مادورو

GMT 17:50 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وهبي يراسل وزير الصحة بشأن غياب دواء مرضى السرطان

GMT 01:40 2018 السبت ,10 آذار/ مارس

رجل يشكو زوجته لسوء سلوكها في طنجة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya