ارتداء بذلة السبعينات يُغيّر مظهر المرأة في جميع الأعمار
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

تحل بديلًا عن الملابس السوداء القصيرة المنتشرة بكثرة

ارتداء "بذلة السبعينات" يُغيّر مظهر المرأة في جميع الأعمار

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - ارتداء

ارتداء "بذلة السبعينات" يُغيّر مظهر النساء في جميع الأعمار
لندن ـ ماريا طبراني

يتذكر أي شخص نشأ في فترة السبعينات، البذلة الساتان ذات الأكتاف الضخمة، والحزام الضيق، لذلك من المثير للتعجب، أن النساء في سن معينة ابتعدن بشكل واضح عن إعادة إحيائه مرة أخرى اليوم، وهناك الكثير من الذكريات السيئة في هذا الموسم، تعج الشوارع الكبرى بكثير من الأعمار جميعها مثير للدهشة والأنوثة.

امتلكت جون لويس وحدها 150 طرازًا مختلفًا، بدءًا من حزام الدانتيل في الأعلى إلى الطابعات الزهرية، وليس من الغريب، أن يطلق أسلوب الكتاب المقدس فوغ على البدلة The New Cocktail Dress .

والاستثمار في التصميم الصحيح، يساعد في الحصول على شكل مثالي، وهذا من غير المرجح لأبطال خزانات الملابس الذين سرعان ما سيصبحون الدعامة الأساسية في فصل الشتاء، والبذلة وحدها تكفي لتغيير مظهرك تمامًا ولتحل بدلًا عن كل الملابس السوداء القصيرة باعتبارها الموديل الشهير لهذا الموسم. واختارِ نمطك بعناية فعلى الرغم من أن فتحة الرقبة A V هي الأفضل للقفص الصدري الكبير، بينما عدد أكبر من النساء الرشيقات سيستفدن من اقتناء ملابس من "غراي آند ويلو ديزاين"، والتي تضيف حجم غير ملحوظ.

ارتداء بذلة السبعينات يُغيّر مظهر المرأة في جميع الأعمار

ويكمن جمال البذلة في بساطتها، فهي زي جاهز، لذا لا مزيد من البحث عن سراويل منفصلة وما فوقها. واختارِ فقط المناسبة الخاصة بك وستكون هذه القطعة المصممة بعناية مناسبة، فيمكنها أن تناسب العمل أو موعد غذاء، أو في المساء مع كعب عالي وقلادة.

وتعدّ بدلة كولوتيس المخملية من "ماركس آند سبنسر"، الوسيلة المثالية لتجربة بحث المصمم عن الأسعار الأقل، في حين أن الدانتيل يمنحها مزيدًا من الأنوثة، أما النمط الأقصر فهو مثالي إذا كنت رشيقة والأرجل الضيقة ستناسب طوال القامة.

إذا كنت تشعرين بالجرأة حاولي تجربة البذلة المطبوعة، لكن لتكن الإكسسوارات بسيطة وأضيفِ لونًا مثيرًا لقدميك مثل الأحمر اللامع، وحتى لو اخترتِ نمط محايد فلا تخجلي من اقتناء حقائب جريئة ميتاليكية أو مطبوعة بجلود الحيوانات، أما البذلات المصنوعة من الحرير ونسيج البلوزات فقد تم تصميمها لتخدع الجسم في الوقوع بين طيات البدلة الناعمة من الوسط، وتعطي طول لقصيرات القامة، وتجعلها مثيرة خاصة مع النساء المسنات، وسواء اخترت البذلة ذات الأرجل الواسعة أو الضيقة ارتدي الكعب العالي ليبدو كاحليك رشيقين.

وأبدت العارضة الرائعة ميشيل رونسون ذات الــــ60 عامًا، شعورها بالراحة في الجيل الثامن لهذه البذلات ذات القميص الميتاليك والسروال الواسع، مؤكدة أنها تبدو رشيقة وتشعر وكأنها ترتدي لباس خفيف.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ارتداء بذلة السبعينات يُغيّر مظهر المرأة في جميع الأعمار ارتداء بذلة السبعينات يُغيّر مظهر المرأة في جميع الأعمار



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 19:06 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الأسد

GMT 10:35 2016 الأحد ,02 تشرين الأول / أكتوبر

ندوة حول "أطفال الشوارع" في مركز "عدالة ومساندة" الأحد

GMT 19:42 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

باتشوكا المكسيكي يقصي الوداد من كأس العالم للأندية

GMT 20:05 2017 الإثنين ,30 كانون الثاني / يناير

إيسكو يلعب عددًا بسيطًا من المباريات مع ريال مدريد

GMT 04:56 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

عطيل عويج يُبيّن سبب تعاقده مع فريق الفتح المغربي

GMT 03:00 2015 الأربعاء ,23 كانون الأول / ديسمبر

مطاعم مراكش بديكوراتها الجديدة تستقبل العام الجديد 2016

GMT 07:25 2015 الإثنين ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

عصابة مدججة بالسيوف تحاول اغتصاب فتاة وسط الناظور
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya