عبدالله بوصوف يرد على حسن الداودي ويؤكد أنه العلوم الإنسانية عمدة تقدم الأمم
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

في ختام الجلسة الافتتاحية بالكلية المذكورة حول "الثقافة رافعة للتنمية"

عبدالله بوصوف يرد على حسن الداودي ويؤكد أنه العلوم الإنسانية عمدة تقدم الأمم

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - عبدالله بوصوف يرد على حسن الداودي ويؤكد أنه العلوم الإنسانية عمدة تقدم الأمم

حسن الداودي وزير التعليم العالى
الرباط _ المغرب اليوم

لا زالت تصريحات لحسن الداودي لما كان وزيرا للتعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر تثير الجدل، بعد رد المؤرخ، عبد الله بوصوف، الأمين العام لمجلس الجالية المغربية بالخارج  لما حل بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بالرباط الخميس الماضي.

واستعاد بوصوف في ختام الجلسة الافتتاحية بالكلية المذكورة حول “الثقافة رافعة للتنمية” بأنه “كلنا يتذكر تصريح لوزير التعليم، الذي قال إن العلوم الإنسانية لا تفيد، ولا مكان لها” في إشارة لما قاله الداودي سنة 2012.

وتابع واصفا كلام الوزير السابق بأنه “خطأ كبير، وليس مغالطة لأنه كل واحد يعبر عن قناعاته، ونعرف اليوم العلوم الإنسانية هي العمدة في تقدم الأمم لأنها تنتج الفكر والمعرفة والتصورات”.

وشدد بأنه “بدون علوم الإنسانية لا يمكن أن نتقدم”.

يذكر أن يومية “المساء” نقلت في سنة 2012، أن لحسن الداودي، وزير التعليم العالي والبحث العلمي قال  إن “البلد ليس في حاجة إلى كليات الآداب”.

وألقى عبد الله بوصوف، محاضرة افتتاحية للموسم الجامعي الحالي، بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بالعاصمة الرباط.

وقد يهمك أيضاً :

الملك سلمان يتسلم رسالة من مهاتير محمد

قطر تكرم منقذة رجب طيب أردوغان من الإنقلاب

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عبدالله بوصوف يرد على حسن الداودي ويؤكد أنه العلوم الإنسانية عمدة تقدم الأمم عبدالله بوصوف يرد على حسن الداودي ويؤكد أنه العلوم الإنسانية عمدة تقدم الأمم



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 15:03 2014 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد الجوز " عين الجمل " لا يعلمها إلا القليلون

GMT 12:28 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

الفرسان يتطلعون للفوز بثاني جولات بطولة "هذاب"

GMT 06:07 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

سيت الأفضل لقضاء شهر عسل لتميزها بالمناظر الجذابة

GMT 03:45 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

مديرة الأزياء جين ماكفارلاند تستعرض مجموعة كافالي

GMT 06:22 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تصنف المغرب أبرز مُصدّري اليهود منذ استقلال المملكة

GMT 00:00 2014 الجمعة ,12 كانون الأول / ديسمبر

" أوراق بوكافر السرية " جديد الكاتب ميمون أم العيد

GMT 23:10 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

رشيد غفلاوي سعيد بانضمامه إلى فريق الساحل النيجيري

GMT 23:08 2017 السبت ,14 تشرين الأول / أكتوبر

المهاجم فيصل عجب يثبت جدارته مع نادي التضامن

GMT 17:14 2016 الجمعة ,01 إبريل / نيسان

سر إغماض العيون أثناء تبادل القبل على الشفاه

GMT 10:51 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الفنان أمير كرارة يفاجئ المعجبين بإطلالة مختلفة تمامًا

GMT 17:38 2015 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عبدالفتاح الجريني يحضر لديو غنائي مع العالمي مساري

GMT 03:16 2015 الجمعة ,22 أيار / مايو

شاطئ مرتيل يلفظ أحد ضحايا موسم الاصطياف

GMT 08:17 2017 الأربعاء ,30 آب / أغسطس

إخلاء السفارة الكندية في برلين
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya