مجموعة بي إن سبورتس تفصل ما يقرب من 300 مُوظّف في قطر
آخر تحديث GMT 06:12:26
الأحد 13 نيسان / أبريل 2025
المغرب اليوم -
أخر الأخبار

عقب التراجُع الكبير في إيرادات خدمات التلفزيون المدفوعة

مجموعة "بي إن سبورتس" تفصل ما يقرب من 300 مُوظّف في قطر

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مجموعة

"بي إن سبورتس" تفصل ما يقرب من 300 مُوظّف
الدوحة - المغرب اليوم

عمدت مجموعة "بي إن سبورتس" الإعلامية القطرية إلى فصل ما يقرب من خُمس موظفيها في قطر، إثر خسائر فادحة في الأسواق، والتراجع الكبير في إيرادات خدمات التلفزيون المدفوعة، وفق ما ذكرته وكالة "بلومبيرغ" الأميركية.
ونقلت الوكالة الثلاثاء عن مصدر مطلع، طلب عدم ذكر اسمه، قوله إن الشركة سرحت نحو 300 موظف في قطر، أو نحو 18% من القوى العاملة المحلية، لافتاً إلى أن هذا الرقم غير معلن.
وقالت الشركة في بيان لها إنها اتخذت بعض "القرارات الصعبة لتصحيح حجم أعمالنا"، عازية السبب إلى عمليات قرصنة، زعمت أنها مدعومة من المملكة العربية السعودية.

حكم لصالح عربسات
كانت محكمة فرنسية حسمت معركة قضائية لصالح منظمة الاتصالات الفضائية العربية "عربسات" ضد مجموعة بي إن الرياضية القطرية التي اتهمتها بجرائم قرصنة.
ورحبت منظمة الاتصالات الفضائية العربية (عربسات) بحكم رئيسة المحكمة المدنية في باريس، المتعلق بالادعاءات الباطلة لمجموعة beIN SPORTS القطرية وفرع المجموعة العامل في فرنسا.
وتعليقاً على الموضوع، أكد الخبير الفرنسي في القانون الدولي، لويس ديغول، في مقابلة مع العربية، أن حكم المحكمة ابتدائي، إلا أنه واضح ولا لبس فيه، ويؤكد أن الدلائل التي قدمتها المجموعة القطرية غير صحيحة.

وأضاف أن هذا الحكم صدر إثر دعوى تقدمت بها مجموعة "بي إن" التي زعمت أن عربسات لديها علاقات في فرنسا سمحت بنقل برامج "بي أوت كيو" (beoutQ)، إلا أن المحكمة الفرنسية ردت كل تلك المزاعم، وأيدت موقف عربسات وحكمت على بي إن بدفع مبلغ 24 ألف يورو لصالح الأولى.
وتابع قائلاً: "كل العناصر التي قدمتها المجموعة القطرية سقطت، ورأت المحكمة أن عربسات قدمت دليلاً قاطعاً على أنه لا يمكن نشر أو نقل إشارة "بي أوت كيو" في فرنسا، وبالتالي هناك تلاعب بالأدلة التي قدمتها "بي إن سبورتس"، فبرامج "بي أوت كيو" لا يمكن نقلها إلا عبر الإنترنت، وليس عبر القمر الصناعي عربسات".
وأكد أنه يمكن لشركة عربسات أن تلاحق "بي إن" عن المزاعم والتصريحات التي أدلى بها رئيس المجموعة القطرية، بعد صدور الحكم، وزعمه أنه أتى لصالح شركته.

قد يهمك أيضا : 

بي إن سبورتس والsnrt تنقلان الديربي المغربي

 فرنسا تتهم رئيس مجموعة "بي إن سبورتس" والسنغالي لامين دياك بالفساد

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مجموعة بي إن سبورتس تفصل ما يقرب من 300 مُوظّف في قطر مجموعة بي إن سبورتس تفصل ما يقرب من 300 مُوظّف في قطر



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 16:20 2018 الجمعة ,26 كانون الثاني / يناير

زوجة دجيكو ترفض تعاقده مع تشيلسي

GMT 05:50 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

هبوط اقتصادي بعد مضي سبع سنوات على ثورة الياسمين

GMT 08:27 2018 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

الملك محمد السادس يترأس المجلس الوزاري الأول في 2018

GMT 23:22 2018 السبت ,13 كانون الثاني / يناير

عموتة يكشف سبب مغادرته تدريبات فريق الوداد

GMT 17:25 2018 الخميس ,04 كانون الثاني / يناير

الرياضة التي نستحق

GMT 01:19 2017 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

حرب الطرق تحصد٢١ قتيلًا في المدن المغربية

GMT 09:07 2013 الثلاثاء ,27 آب / أغسطس

وفاة الفنان حسن مفتاح عضو مجموعة جيل جيلالة

GMT 01:21 2017 السبت ,16 كانون الأول / ديسمبر

اللاعب خوالد يودع اتحاد العاصمة بالدموع

GMT 02:46 2017 الأربعاء ,13 كانون الأول / ديسمبر

لجنة التنمية البشرية في تزنيت تصادق على مجموعة من المشاريع

GMT 03:38 2016 الثلاثاء ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

كيت هدسون تنطلق في فستان جريء كاشفة معظم جسدها

GMT 05:45 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد بن زايد يستقبل علياء الفائزة بتجربة الجينات في الفضاء
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya