أسعد العماد يؤكّد افتقاره لأبسط الإمكانيات الإنتاجية
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

كشف لـ"المغرب اليوم" أسباب ضعف نسبة المشاهدة لليوتيوب

أسعد العماد يؤكّد افتقاره لأبسط الإمكانيات الإنتاجية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أسعد العماد يؤكّد افتقاره لأبسط الإمكانيات الإنتاجية

الشاب اليمني أسعد العماد
صنعاء ـ خالد عبدالواحد

بدأ الشاب اليمني أسعد العماد، عمله على موقع "يويتوب" في العام 2017، بطرح أسئلة ترفيهية وثقافية  للمواطنين في الشارع.

ويقدّم العماد محتوى، ترفيهي يناقش قضايا مجتمعية وما يهم الناس أو ما يقوم بالتسلية أحيانًا ويحمل الكثير من رسائل الحب والسلام.

أسعد العماد يؤكّد افتقاره لأبسط الإمكانيات الإنتاجية

وكشف اليوتيوبرز أسعد لـ"المغرب اليوم",عن القضايا التي يتبناها ,قائلًا إن المحتوى الذي تقدمه قناته ،والتي تحمل اسمه، تتبنى قضايا مجتمعية وإنسانية، ومعالجة العادات والتقاليد الخاطئة.

وأوضح أنه يفتقر لأبسط الإمكانيات الإنتاجية نظرًا لما تمر به بلاده من صعوبات ,متابعًا "لكن اليأس لم يجد إليّ طريق كما فعل مع العديد من صنّاع المحتوى، داخل اليمن,مؤكدًا أنه يقوم بإنتاج المادة بأبسط الإمكانيات لمحاولة إنتاج المحتوى المتميز وإيصاله إلى شكله النهائي.

أسعد العماد يؤكّد افتقاره لأبسط الإمكانيات الإنتاجية

ولفت إلى أن،"الحرب خلّفت صعوبة في التنقل بين المحافظات اليمنية، للتصوير وهو ما يجعلنا نقوم بالتصوير في محافظة واحدة".

وأكّد اليوتيوبرز أسعد العماد ،أن نسبة المشاهدة في اليمن لا تزال ضعيفة بسبب ضعف خدمة الإنترنت,كاشفًا عن سبب قلة منتجي المحتوى على اليوتيوب، في اليمن قائلًا " مجال اليوتيوب لا يزال بكرًا في اليمن، بالإضافة إلى ضعف الإنترنت، وصعوبة إمكانيات الناس.

ونفى أسعد إمكانية إحلال اليوتيوب محل التلفاز في الوقت الراهن، ، مشيرًا إلى أن القناة التلفزيونية تعرض الحدث لمرة واحدة وانتهى سواءً شاهدته أم لم تشاهده فلن تجده مرة أخرى.

وأكّد أن المحتوى يكون متواجد بشكل مستمر على اليوتيوب ويستطيع الناس مشاهدته متى أرادوا، ووضع التعليقات عليه ".

أسعد العماد يؤكّد افتقاره لأبسط الإمكانيات الإنتاجية

وكشف عن طموحاته في أن يكون له جمهور كبير والتأثير عليه  عبر وضع رسائل توعوية وتثقيفية من خلال الفيديوهات ,مضيفًا "وإظهار طيبة وثقافة اليمنيين بما يساعدنا للوصول إلى العالم وإخبارهم بأن اليمنيين يستحقون الحياة".

قد يهمك أيضًا : رقم قياسي جديد لبرنامج "فؤش في المعسكر" على الـ"يويتوب"

فنانون يطرحون أعمالهم الجديدة عبر "يويتوب"

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أسعد العماد يؤكّد افتقاره لأبسط الإمكانيات الإنتاجية أسعد العماد يؤكّد افتقاره لأبسط الإمكانيات الإنتاجية



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 15:55 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج الميزان

GMT 04:16 2019 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

زكي يوجه رسالة قوية إلى مسؤولي الدفاع الحسني الجديدي

GMT 14:34 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

"بريزنتيشن" تؤكد أن مُبررات "صلة" في شأن فسخ تعاقدها غير الصحة

GMT 08:32 2018 الإثنين ,02 إبريل / نيسان

"الأساور العريضة" تصلح لمختلف مناسبات صيف 2018

GMT 11:37 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

ياسمين جمال ترتدي فستان الزفاف للمرة الثانية بعد الطلاق

GMT 01:48 2016 السبت ,08 تشرين الأول / أكتوبر

علاج الشيب نهائياً وبألوان مختلفة

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 04:16 2019 الإثنين ,30 كانون الأول / ديسمبر

المغرب يشهد نهضة غير مسبوقة في مجال التنقيب عن النفط

GMT 06:33 2019 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

تعرف على الفوائد المذهلة لثمرة الرمان على الصحة

GMT 17:22 2019 الثلاثاء ,24 أيلول / سبتمبر

احصلى على أسنان ناصعة البياض فى المنزل

GMT 13:30 2019 السبت ,21 أيلول / سبتمبر

عربية السيدات تعتمد جوائز خاصة للفرق الرياضية
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya