منى العراقى تؤكد أنه لا يوجد تشابه بينها وبين برنامج ريهام سعيد
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أوضحت أنها تساعد الجميع على العمل وكسب الرزق

منى العراقى تؤكد أنه لا يوجد تشابه بينها وبين برنامج ريهام سعيد

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - منى العراقى تؤكد أنه لا يوجد تشابه بينها وبين برنامج ريهام سعيد

الإعلامية المصرية منى عراقي
القاهرة - المغرب اليوم

كشفت الإعلامية المصرية منى عراقي، سر ابتعادها عن ملف التحقيقات الاستقصائية في برنامجها "المهمة" الذي يذاع على قناة "النهار"، مشيرةً إلى أنّها شعرت بالتعب الشديد نتيجة المجهود الذي تبذله في تلك التحقيقات.

وقالت منى في لقاءٍ صحافي: "ابتعدت عن التحقيقات بسبب ما يقال إنَّ هناك شخصًا ما يقف خلف ظهري، بجانب سؤال وجهه لي طالب عراقي يحضر الدكتوراه على شخصي، من جامعة تكريت، كما أنني شعرت بكل أنواع التعب، نفسيًا وماديًا وعضويًا واجتماعيًا وأسريًا".

وأضافت: "لم يتبق سوى أن يخوضوا في سمعتي، لماذا كل ذلك؟، قررت أن أتوقف عن النزول للشارع وإجراء التحقيقات الاستقصائية في الموضوعات الشائكة، وكفى الله المؤمنين شر القتال".

وتابعت عراقي: "الآن البرنامج يساعد الشباب على إيجاد وظيفة، كنا نساعد المجتمع كله سابقًا، ولكن الآن سنساعد الجميع على العمل وكسب الرزق".

وعن المقارنة بينها وبين الإعلامية ريهام سعيد، قالت منى: "لا أعلم من أين جاءت المقارنة، هل لأنني أنثى مثلها في البطاقة؟، لا أرى أي أوجه تشابه بيني وبين ريهام سعيد".

وأردفت: "هل لأنها تصور خارجيًا مثلي؟، هناك سهير الأتربي كانت تصور خارجيًا أيضًا وتقدم برنامج حكاوي القهاوي العبقري، لماذا لم يقارنوني بها؟".

وكانت منة عراقي قد أثارت جدلًا واسعًا في أول ظهورٍ لها بعد غيابها عن الشاشة لمدة قاربت 6 أشهر، وذلك بحديثها عن إنهاء الحياة على سطح الأرض، مشيرةً إلى أنَّ هناك ما يقرب من 300 ألف مواطن يقيمون على سطح الأرض ما زالوا يعيشون في القرن الـ17، ولا يعترفون بالتيارات السياسية ولا يلتحقون بالجامعة، ولا يعرفون شيئا عن الكهرباء أو التكنولوجيا.

وأوضحت في إحدى حلقات برنامجها خلال الأيام الماضية: "هناك أسباب تؤدي لنهاية الحياة من على سطح الأرض، منها الكواكب المنتشرة حول كوكب الأرض، وهناك الآلاف من كرات الثلج قطر الواحدة 50 ميلًا قادرة على إنهاء الحياة من على سطح الأرض".

وتابعت: "الجسيمات العالقة في الغلاف الجوي تغطي ضوء الشمس لمدة عام، وتتسبب في المجاعة، والذكاء الاصطناعي، وخاصة الروبوت الذي تم تصنيعه واستخدامه في عدد من الوظائف، بالإضافة إلى أشعة جاما".

قد يهمك ايضا: 

الفكاهي المغربي حمزة الفيلالي يجول بعرضه"هادي حياتي"

هاشتاغ أزرق من أجل السودان يكتسح مواقع التواصل ويؤسس لـ حملة تضامن

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

منى العراقى تؤكد أنه لا يوجد تشابه بينها وبين برنامج ريهام سعيد منى العراقى تؤكد أنه لا يوجد تشابه بينها وبين برنامج ريهام سعيد



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 18:57 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الثور

GMT 14:07 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

الأبنوس

GMT 15:05 2019 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

نيمار يبلغ سان جيرمان برغبته في الرحيل هذا الصيف

GMT 14:42 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

السالمية الكويتي يبدأ مشواره العربي بلقاء الشبيبة الجزائري

GMT 15:23 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

سنوات يفصلها رقم

GMT 11:24 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك محمد السادس يرسل برقية تعزية إلى الرئيس الكاميروني

GMT 13:45 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

أول صالون تجميل يستقبل المحجبات في نيويورك

GMT 23:50 2019 الأحد ,02 حزيران / يونيو

باتريس كارتيرون يُراقِب العائدين من الإعارة

GMT 00:14 2019 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

السعودية تنفذ حكم القتل تعزيرًا في حق صدام حسين

GMT 20:47 2018 السبت ,08 كانون الأول / ديسمبر

"الوطني للسكك الحديدية "يعلن عن تخفيضات في تذاكر القطار

GMT 10:42 2018 الثلاثاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

حركة إعفاءات وتغييرات جديدة في صفوف الدرك الملكي

GMT 02:26 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

ورق جدران بألوان جذابة لديكورات غرف معيشة مبهجة

GMT 22:03 2018 الإثنين ,06 آب / أغسطس

صعقة كهربائية تودي بحياة شاب في سلوان
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya