العدل الأميركية تُوجّه لمُؤسّس ويكيليكس 17 اتهامًا جنائيًّا جديدًا
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

لا يزال أسانغ مُحتجزًا في بريطانيا ومطلوبًا في السويد

"العدل" الأميركية تُوجّه لمُؤسّس "ويكيليكس" 17 اتهامًا جنائيًّا جديدًا

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

مؤسّس موقع ويكيليكس جوليان أسانغ
واشنطن - المغرب اليوم

أعلنت وزارة العدل الأميركية الخميس، توجيه 17 تهمة جديدة إلى مؤسّس موقع ويكيليكس جوليان أسانغ الموقوف في بريطانيا.

وتتّهم الولايات المتحدة أسانج خصوصا بتعريض بعض مصادرها للخطر بنشره في 2010 حوالي 750 ألف وثيقة عسكرية ودبلوماسية سريّة للغاية.

ويمكن أن تثير هذه الاتهامات قضايا تتعلق بالتعديل الأول، حيث يمنح الدستور حماية واسعة النطاق لحرية التعبير، وتنشر وسائل الإعلام بانتظام معلومات نابعة من مصادر سرية.
ولا يزال أسانج محتجزا في بريطانيا كما أنه مطلوب في السويد، حيث قال مسؤولون أميركيون إن أي قضايا تتعلق بتسليمه سيقررها النظام البريطاني.

ويقول ممثلو الادعاء إن الاتهامات تتعلق بنشر معلومات سرية ركزت على نشر أعداد كبيرة من أسماء مبلغين سريين ربما يعرضهم ذلك للخطر في إيران وسورية والصين والعراق وأفغانستان.

وأشار مسؤولون أميركيون إلى أن الاتهامات الموجهة إلى أسانج تنبع جزئياً من كيفية اقترابه من تشيلسي مانينغ، التي كانت تخدم في الجيش حينها، للحصول على الملفات، وهو ما يختلف عن نشاط الصحافيين الاعتياديين، وقال جون ديمرز، أحد ممثلي الادعاء، "جوليان أسانغ ليس صحافيا".

 

قد يهمك أيضًا:

القضاء البريطاني يحكم بالسجن 50 أسبوعًا على مؤسس "ويكيليكس"

الشرطة البريطانية تعتقل مؤسس موقع "ويكيليكس" بمبنى سفارة الإكوادور

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

العدل الأميركية تُوجّه لمُؤسّس ويكيليكس 17 اتهامًا جنائيًّا جديدًا العدل الأميركية تُوجّه لمُؤسّس ويكيليكس 17 اتهامًا جنائيًّا جديدًا



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 17:14 2018 الأحد ,21 كانون الثاني / يناير

اتحاد كرة القدم يكشف رغبة ريال مدريد في ضم محمد صلاح

GMT 04:38 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين سهرة للمحجبات من أحدث صيحات موضة الشتاء

GMT 01:05 2012 الإثنين ,29 تشرين الأول / أكتوبر

حناج عيين با بنيه - نقوش بحرينية يتناول انواع نقوش الحناء

GMT 13:28 2015 الأربعاء ,18 شباط / فبراير

أفضل ستة فنادق في مراكش للاستمتاع بالرفاهية

GMT 03:24 2017 الجمعة ,27 تشرين الأول / أكتوبر

قواعد الإتيكيت الخاصة بالتعامل مع زملاء العمل

GMT 00:53 2017 السبت ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد سعد يعود للغناء مرة أخرى بعد ثبوت صحة موقفه
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya