أسامة كمال  ينفي اتهامه بأنه مذيع دولة ويؤكد على احترافيته
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أشاد بالحقل الإعلامي في مصر ووصفه بالتنوع

أسامة كمال ينفي اتهامه بأنه "مذيع دولة" ويؤكد على احترافيته

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أسامة كمال  ينفي اتهامه بأنه

الاعلامى اسامه كمال
القاهرة - فاطمة علي

كشف الإعلامي أسامه كمال أن اختياره للمواضيع التي يقدمها في برنامج "مساء دي ام سي"، يحاول على أساسها أن يحقق الدور الإعلامي، وأوله الدور التنويري ثم القضايا الجماهيرية المطروحه والتي تشغل الرأي العام، وهناك مواضيع أخرى يتناقش فيها مع فريق إعداد البرنامج ويجد أنها ليست مهمة، مؤكدًا وجود مواضيع تحتاج أكثر من حلقة منها على سبيل المثال موضوع البطاله

وأكد كمال أن اختيار المواضيع يكون وفق الأولويات وأحاول في البرنامج ترتيبها من خلال أجندة خاصه والبرنامج به أكثر من فقرة منها فقرة ثابته كل أسبوع بعنوان أبناء الشهداء حتى لاننسي تضحياتهم، مشيرًا إلى أنه لا يحب أن يتناول قضايا السوشيال ميديا، ويتجنب الهجوم على شخص أو مؤسسة لمجرد الشو الإعلامي، موضحًا أن مصطلح مذيع الدوله الذي يطلق على بعض الإعلاميين ماهي إلا تخويفات، يخترعها الناس للحجر على رأي المذيع وتقييده وهناك مصطلح آخر يستخدمه البعض وهو مذيع انقلابي، مضيفًا أن هذا المصطلح لاقيمه له وكل هذه المصطلحات تخرج من الناس لأسباب عدة، مشيرًا إلى أن وصوله إلى كبار المسؤولين في الدولة ليس معناه أنه "دولجي" بل هو نوع من الاحترافية والمهنية، وتطرق بالحديث بشأن معالجة مواضيع وقضايا الدولة ونتائجها فيرى أن المبالغة في حد ذاتها شىء خاطىء ,لان الجمهور ممكن يتقبل كلام معين في فترة ما، ولكن ينفر بعدها فهناك موضوعات المبالغه في التحدث فيها وتكرارها يجعل الجمهور ينفر مثل "الحديث عن إساءة الإخوان لمصر كان مهمًا فترة ماقبل وبعد ثورة 30 يونيه لكنه أصبح شيئًا معروفًا لدى الناس.

وبشأن الإعلام قال "الإعلام المصري متنوع إلى حد كبير وهناك إعلاميين مختلفين ومحترمين بعضهم موجود على الساحة والبعض الآخر بعيد والاختلاف مطلوب في كل شىء، أما عن تكرار معظم الضيوف فى برامج التوك شو هي مشكلة تخص فريق الإعداد لأنه أصبح يستسهل الأمور ولايبحث عن ضيوف جدد وأحيانًا أقوم بإلغاء فقرة كاملة، لمجرد أن ضيوفها ظهرو في مكان آخر.

وأشار إلى أن دعم ومساندة الإعلاميين للدولة هي نتييجة مواقف شخصية أو استرضاءً للمشاهد وهناك نوعين من النفاق نفاق الدولة ونفاق الشارع والاثنين خطأ، لأن الإعلامي وضع نفسه في موقف الموضوعية وليس الحيادية فلابد أن يعلن عن مسؤولية المواطن ومسؤولية الدولة .

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أسامة كمال  ينفي اتهامه بأنه مذيع دولة ويؤكد على احترافيته أسامة كمال  ينفي اتهامه بأنه مذيع دولة ويؤكد على احترافيته



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 04:36 2015 الأربعاء ,30 كانون الأول / ديسمبر

انهيار امرأة إندونيسية أثناء تطبيق حُكم الجلد عليها بالعصا

GMT 11:45 2019 الإثنين ,30 كانون الأول / ديسمبر

تمويل "صندوق الكوارث" يثير غضب أصحاب المركبات في المملكة

GMT 15:37 2019 الأحد ,08 كانون الأول / ديسمبر

الكرة الطائرة بطولة الأكابر الكلاسيكو يستقطب الاهتمام

GMT 17:16 2019 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

البرازيلي أليسون أفضل حارس في استفتاء الكرة الذهبية 2019

GMT 09:21 2019 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد يعترض تقنيا على إشراك مالانغو

GMT 22:02 2019 السبت ,26 تشرين الأول / أكتوبر

تعرف على مجوهرات المرأة الرومانسية والقوية لخريف 2019

GMT 08:43 2019 الثلاثاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

طريقة إعداد فتة الحمص اللذيذة بأسلوب سهل

GMT 03:11 2019 الجمعة ,11 تشرين الأول / أكتوبر

6 علامات رئيسية يرتبط وجودها بفقر الدم الخبيث

GMT 01:10 2019 الثلاثاء ,03 أيلول / سبتمبر

إطلالة مُثيرة لـ "سكارليت جوهانسون" بفستان أحمر

GMT 19:50 2019 الأربعاء ,19 حزيران / يونيو

الكاس يجدد عقده مع نهضة بركان لموسمين

GMT 20:28 2018 السبت ,29 كانون الأول / ديسمبر

توقيف قطار من أجل مواطنة روسية في محطة فاس

GMT 15:33 2018 الإثنين ,17 كانون الأول / ديسمبر

احتجاجات في المغرب بارتداء السترات الصفراء على غرار فرنسا

GMT 07:21 2018 السبت ,15 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز وجهات شهر العسل في كانون الأول

GMT 17:17 2018 الأربعاء ,12 كانون الأول / ديسمبر

تأجيل محاكمة راقي بركان إلى غاية كانون الثاني المقبل

GMT 09:08 2018 الجمعة ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرف على Amilla"" أفضل منتجع في جزر المالديف الخلابة

GMT 02:41 2018 الإثنين ,15 تشرين الأول / أكتوبر

استخدمي مكياج خريفي سريع في ثلاثة خطوات

GMT 22:19 2018 السبت ,29 أيلول / سبتمبر

"شاومي" تكشف عن هاتفها "Redmi Note 6 Pro"
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya