فجر السعيد تكشف عن مؤامرة تُحاك ضدها للتخلص من حياتها
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

تفاعل الجمهور معها بشدة وسط نصائح بتعيين حراسة شخصية

فجر السعيد تكشف عن مؤامرة تُحاك ضدها للتخلص من حياتها

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - فجر السعيد تكشف عن مؤامرة تُحاك ضدها للتخلص من حياتها

الإعلامية الكويتية فجر السعيد
الكويت ـ خالد الشاهين

كشفت الإعلامية الكويتية فجر السعيد عن مؤامرة تُحاك ضدها للتخلص من حياتها، موضحةً أن أصحاب هذه المؤامرة هم ذاتهم من يخشونها ويتمنون موتها حتى في ظل مرضها، ونشرت فجر عبر حسابها الشخصي في "تويتر‏" قائلةً: "‏اللي نجاني من موت محقق قادر ينجيني من أي ‎مؤامرة يخطط لها طرف ما في مكان ما وموقع ما.. رب العالمين قادر على كل شي.. يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين.. ثقتي بالله كبيرة خططوا مثل ماتبون لن تمسوا مني شعره".

وأضافت: "حتى وأنا مريضة وأتعالج بين الحياة والموت.. هناك من يرى أن وجودي خطر عليه ولابد من التخلص مني.. من صجكم لهالدرجة إنتوا ضعاف ورچيچين؟!".

وتفاعل الجمهور بشدة مع الكاتبة الكويتية، ناصحين إياها بضرورة تعيين حراسة شخصية لها وإبلاغ الشرطة لحمايتها.

من جانبها، كشفت الفنانة الإماراتية أحلام، عن اقتراب عودة فجر السعيد إلى بلادها بعد نجاح عمليتها الدقيقة التي أجرتها في الأمعاء بالعاصمة الفرنسية باريس، حيث يُذكر أن الإعلاميّة الكويتيّة فجر السعيد، قد أجرت عمليّة جراحيّة هي الرابعة والأخيرة لها خلال رحلة علاجها، وتكلّلت العمليّة بالنّجاح.

وطمأنتْ الإعلاميّة الكويتيّة محبّيها عقب العمليّة بقولها: "الحمد لله حمد الشاكرين.. بفضل الله سبحانه ثم دعائكم ثم شطارة الدكتورAlexander RAULT ربي نجاني من ما كنت فيه وبديت مرحلة إعادة التأهيل للعودة إلى الحياة المعتادة من جديد".

وأكّدت فجر السعيد في عدد من التغريدات عبر حسابها على موقع "تويتر" صعوبة العمليّة التي أجرتها في أحد مستشفيات العاصمة الفرنسيّة باريس، وكشفت مجرياتها، قائلةً: "العملية التي أجريتها ليست سهلة، إنها عملية كبرى استمرت أكثر من 8 ساعات، خذوني من الغرفة الساعة 12 توقيت باريس ورجعوني الغرفة 12 بالليل توقيت باريس".

وكانت فجر السعيد قد كشفت، في أوّل حديث لها منذ مرضها قبل شهر ونصف، في مداخلة تلفزيونيّة من العاصمة الفرنسيّة باريس، صعوبة الوضع الصحيّ الذي مرّت به، مشيرةً إلى أنّها دخلت في غيبوبة ورفضت بعض المستشفيات التعامل مع حالتها، حتى تمّ إدخالها إلى مستشفى في باريس.

وتوجّهت السعيد بالشّكر لأمير الكويت وولي عهده ورئيس مجلس الأمة الكويتي، مرزوق الغانم، كما خصّت بالشكر كلًا من العاهل السّعوديّ وولي عهده على السّؤال والاهتمام، ووجّهت الشكر أيضًا للرّئيس الفلسطينيّ محمود عباس، والرّئيس المصريّ السّابق، حسني مبارك وزوجته وابنه جمال الذين تواصلوا مع عائلتها للاطمئنان على صحّتها، بالإضافة إلى رئيس وزراء البحرين.

وقالت السعيد إنّها تتماثل للشّفاء ولكنّ وضعها الصحي لا يسمح لها بالعودة لمزاولة مهنتها كإعلامية بعد، لافتةً إلى أنّ الأطباء أبلغوها بأنّها تحتاج إلى شهرين حتى تعود.

 

قد يهمك ايضا :

"تويتر" تعود للعمل "جزئيًا بعد انقطاعها عالميًا لأكثر من ساعة

الرئيس الأميركي يُعلن الحرب على مواقع التواصل قبل "قمة البيت الأبيض"

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فجر السعيد تكشف عن مؤامرة تُحاك ضدها للتخلص من حياتها فجر السعيد تكشف عن مؤامرة تُحاك ضدها للتخلص من حياتها



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 11:14 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج القوس

GMT 15:51 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج العذراء

GMT 11:04 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العذراء

GMT 00:58 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

دراسة تحدّد الأطفال الأكثر عرضة لخطر السكري من النوع الثاني

GMT 19:55 2019 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

رشيد دلال مساعدا للكيسر في تدريب أولمبيك آسفي

GMT 05:10 2016 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تستضيف أعمال الفن العربي الحديث في متاحفها

GMT 07:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

غوايدو يدعو الفنزويليين للاحتجاجات ضد مادورو

GMT 17:50 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وهبي يراسل وزير الصحة بشأن غياب دواء مرضى السرطان

GMT 01:40 2018 السبت ,10 آذار/ مارس

رجل يشكو زوجته لسوء سلوكها في طنجة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya