حماية الصحافيين تطالب بإطلاق جميع الصحافيين المختطفين في اليمن
آخر تحديث GMT 06:12:26
الثلاثاء 8 نيسان / أبريل 2025
المغرب اليوم -
أخر الأخبار

أكدت أنهم ليسوا مُقاتلين ويجب ألّا يدفعوا ثمن النزاع

"حماية الصحافيين" تطالب بإطلاق جميع الصحافيين المختطفين في اليمن

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

"حماية الصحافيين" تطالب بإطلاق جميع الصحافيين المختطفين في اليمن
عدن - المغرب اليوم

دعت لجنة حماية الصحافيين ميليشيات الحوثي إلى الإفراج الفوري عن جميع الصحافيين المختطفين في سجونها.

وطالبت اللجنة في بيان لها، ميليشيا الحوثي بوقف حملة الاعتقالات والترهيب ضد الصحافيين العاملين في المناطق الخاضعة لسيطرتها.

وقال منسق برنامج الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لدى لجنة حماية الصحافيين شريف منصور "الصحافيون ليسوا مقاتلين ويجب ألا يدفعوا ثمن النزاع في ‎اليمن".

وأضاف شريف قائلًا "يجب على ‎الحوثيين إطلاق سراح جميع الصحافيين على الفور"، مشيرًا إلى أنه من المتوقع أن تبدأ الميليشيات بإجراءات المحاكمة في حزيران / يونيو أو تموز / يوليو، لما لا يقل عن 10 صحافيين تم احتجازهم منذ حوالي 4 سنوات.

وذكرت المنظمة أن عبد الله المنصوري "شقيق أحد الصحافيين المحتجزين" قال للجنة حماية الصحافيين "إن شقيقه توفيق المنصوري، تعرض للتعذيب الوحشي والحرمان من الرعاية الطبية من قبل حراس الحوثيين في سجن الأمن السياسي في صنعاء".

وأرسل المنصوري للجنة حماية الصحافيين وثيقة توضح بالتفصيل تعذيب وسوء معاملة الصحافيين الآخرين في معتقل الحوثي، بما في ذلك الضرب والاعتداء اللفظي والحرمان من الرعاية الطبية.

وأشارت لجنة حماية الصحافيين – وهي منظمة دولية مستقلة تعنى بحماية الصحافيين - إلى استيلاء الحوثيين فعليًا على المؤسسات الحكومية في صنعاء التي كانت تديرها في السابق السلطات المعترف بها دوليًا، بما في ذلك وكالات الاستخبارات والقضاء.

والصحافيون العشرة هم "عبد الخالق عمران، وأكرم الوليدي، والحارث حميد، وتوفيق المنصوري، وهشام طرموم، وهشام اليوسفي، وهيثم راوح، وعصام بالغيث، وحسن عناب، وصلاح القاعدي".

واحتجز الصحافيون منذ صيف 2015، وتتم محاكمتهم بتهم تجسس ملفقة بسبب ممارستهم السلمية لحقهم في حرية التعبير.

وخلال فترة احتجازهم، اختفى الصحافيون قسرًا، واحتُجزوا بمعزل عن العالم الخارجي على فترات متقطعة، وحُرموا من الحصول على الرعاية الطبية، وتعرضوا للتعذيب وغيره من ضروب المعاملة السيئة.

قــــــــــــد يهمــــــــــــــك ايضــــــــــــــــا

 "حماية الصحافيين" الأردني يؤكد أن المشهد الإعلامي في العالم العربي ما زال قاتمًا

تونس تلتزم بحماية الصحافيين وملاحقة كل المعتدين على الإعلام

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حماية الصحافيين تطالب بإطلاق جميع الصحافيين المختطفين في اليمن حماية الصحافيين تطالب بإطلاق جميع الصحافيين المختطفين في اليمن



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 11:16 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج الجدي

GMT 07:29 2019 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

موقف غامض لبنما من الصحراء المغربية

GMT 18:19 2019 الأربعاء ,27 شباط / فبراير

ارتفاع جنوني في أسعار العقارات قرب مطار القليعات

GMT 21:37 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

الممثلة لمى الحكيم تدخل القفص الذهبي في دمشق

GMT 23:37 2016 الخميس ,11 آب / أغسطس

فوائد التفاح الاخضر للرجيم والصحة

GMT 00:53 2016 السبت ,03 كانون الأول / ديسمبر

عبير صبري تؤكد اعتزازها بمشاركتها في "كابتن أنوش"

GMT 09:53 2016 الثلاثاء ,26 تموز / يوليو

البيعة...مظهر للعلاقة المتينة بين الملك والشعب

GMT 05:21 2017 الثلاثاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

الحافيظي يحصد لقب أفضل ممرر في الدوري المغربي

GMT 01:27 2014 الثلاثاء ,09 كانون الأول / ديسمبر

مكمل غذائي يعطي القوة والنشاط بدلًا من الفاكهة والخضروات
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya