الموت يُغيّبُ جنتل سناب شات وسط حزن عميق من آلاف المتابعين
آخر تحديث GMT 06:12:26
الأربعاء 19 آذار / مارس 2025
المغرب اليوم -
أخر الأخبار

تناقل روّاد مواقع التواصل الاجتماعيّنبأ تعرضه إلى أزمة قلبيّة

الموت يُغيّبُ "جنتل سناب شات" وسط حزن عميق من آلاف المتابعين

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الموت يُغيّبُ

وفاة أبرز مشاهير موقع "سناب شات"، أبو محمد الراشد
الرياض ـ سعيد الغامدي

غيّب الموت أبرز مشاهير موقع "سناب شات"، أبو محمد الراشد، الشهير بلقب "الجنتل"، وسط حزن عميق سيطر على آلاف المتابعين المولعين بفيديوهاته وظهوره عليهم، ومحادثتهم وإدخال البهجة والسّرور عليهم، وتناقل روّاد مواقع التواصل الاجتماعيّ، خلال الساعات الماضية، نبأ تعرض أبو محمد الراشد إلى أزمة قلبيّة، دخل إثرها العناية المركّزة في مستشفى الملك فهد التخصّصي بمدينة بريدة، وتفاعل محبّيه مع الخبر مُطلقين "هاشتاق" حمل اسمه، داعين له بالشفاء العاجل، حتى علموا بنبأ وفاته.

وبرز الراشد، من خلال تسجيلاته المصورة التي يراها محبّوه "عفوية"، لكنْ على الجانب الآخر يتعرّض نجم "سناب شات" الرّاحل إلى انتقادات لاذعة، ويرى منتقدوه أنّ بعض تصرّفاته غير مقبولة.

ويطل الراشد، الخمسيني العمر، في معظم تسجيلاته بـ"بالفانيلة والسروال"، وهو ما اعتبره البعض غير لائق، إضافة إلى ظهوره تارةً يأكل الجراد، وأخرى يلتهم حشائش الأرض، ويلاعب الحيوانات ويغنّي ويعزف على آلته الموسيقية "العود".

وأحب ّالكثيرون شخصيّة الراشد، رغم كونها مُحاطة بالغموض، لكنّهم أحبّوا حسّه الكوميديّ الطريف، واعتبروه أطيب شخصية على وسائل التواصل الاجتماعيّ، كونه لا يسيء أو يشتم، وليس لديه خلافات مع أحد، وهدفه إسعاد متابعيه فقط.

بخلاف الراشد، فقد ظهر مؤخرًا على مواقع التواصل سعوديّون آخرون تجاوزوا عادات المجتمع وتقاليده، بحثًا عن الشّهرة، ما يثير مخاوف من ظهور جيل مهووس بحبّ الظهور والأضواء.

وخلق تطبيق "سناب شات"، العديد من النجوم، الذين أصابتهم هاجس الشّهرة، كونهم أصبحوا مشاهير من فراغ، نظير عدد كبير من المتابعين، وقد يحدث ذلك في وقت قياسيّ، حيث يتربحون بشكل كبير جرّاء ما يقدّمونه على السوشال ميديا، وحصد عدد ضخم من المتابعين.

وعلّق أحد متابعي ومحبّي الراشد، قائلاً: "الله يرحمك يا أبو محمد ويسكنك فسيح جناته رجل كان دائماً على عفويته وطيب القلب وعلى سجيته وبابتساماته مع من يجالسهم وكنا نحرص على متابعته الطيبه، الله يرحمه ويسكنه جنة عرضها السمٰوات والأرض،، إنا لله وإنا إليه راجعون".

وقال آخر: "الله يتجاوز عن أبو محمد الراشد.. أحسن الله عزاء أهله وذويه وأصدقاؤه وعظم أجرهم وربط على قلوبهم، لله ما أخذ، وله ما أعطى، وكلٌ عنده بأجل مسمى.. اللهم اغفر له وارحمه، واعفو عنه، وأكرم نزله، ووسع مدخله، ونقه من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس، وأسكنه فسيح جناتك".

قد يهمك ايضا:

موقع "يوتيوب" يتيح للمدونين كسب المال بميزة طريفة وفريدة

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الموت يُغيّبُ جنتل سناب شات وسط حزن عميق من آلاف المتابعين الموت يُغيّبُ جنتل سناب شات وسط حزن عميق من آلاف المتابعين



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 11:21 2018 الخميس ,26 تموز / يوليو

أوجه النشاط التسويقي

GMT 23:55 2018 الأربعاء ,10 كانون الثاني / يناير

استبعاد ياسمين صبري من بطولة مسلسل جديد

GMT 01:00 2016 الجمعة ,22 تموز / يوليو

هل قبلات الزوجين أمام الأبناء ظاهرة صحية؟

GMT 00:33 2020 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

تمثال محمد صلاح يستعد للانضمام إلى المشاهير حول العالم

GMT 17:20 2019 الثلاثاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

عرض "باليه كليوباترا"على المسرح الكبير في دار الأوبرا

GMT 17:03 2019 الجمعة ,04 كانون الثاني / يناير

مَشاعر الفضول تسود مُتابعي ريكي مارتن وصديقه السوري

GMT 21:31 2018 الخميس ,26 تموز / يوليو

فنادق مغربية تأخذك إلى عالم "ألف ليلة وليلة"

GMT 22:48 2018 الإثنين ,23 تموز / يوليو

أفكار غير تقليدية لتزيين "واجهة المنزل"

GMT 05:49 2018 الإثنين ,18 حزيران / يونيو

تعرفي على أحدث تصاميم "الحنة البيضاء"
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya