شاكيرا تكشف عن أحلك لحظة في حياتها وتأثيرها على تعاملها مع الآخرين
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أكّدت أنّها لم تعتقد يومًا حدوث ذلك لذلك شعرت بصدمة غير مُتوقّعة

شاكيرا تكشف عن "أحلك لحظة" في حياتها وتأثيرها على تعاملها مع الآخرين

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - شاكيرا تكشف عن

شاكيرا
نيويورك - المغرب اليوم

أكدت النجمة الكولومبية شاكيرا أن المشكلة التي تعرضت لها أحبالها الصوتية وأدت إلى خسارتها صوتها بشكل مؤقت قبل عامين، كانت "أحلك لحظة" في حياتها، وأثرت عليها كثيرا.

ففي نوفمبر 2017 اضطرت شاكيرا الفائزة بثلاث جوائز "غرامي" لتأجيل جولة "إلدورادو وورلد تور" لمدة 7 أشهر بعد إصابتها بنزف في حبلها الصوتي الأيمن.

وقالت النجمة البالغة من العمر 42 عاما، خلال مقابلة مع وكالة فرانس برس في برشلونة، حيث تعيش مع شريكها لاعب كرة القدم الإسباني جيرار بيكيه وابنيهما "لقد أثرت علي كثيرا. فقد أصبح هناك مرحلة ما قبل المشكلة ومرحلة ما بعدها".

وأضافت "المرء يعتبر أشياء كثيرة من المسلمات في حياته.. وفي ما يخص صوتي، هو جزء جوهري من هويتي".

وتابعت "لطالما ظننت أنه في يوم من الأيام سأخسر الكثير من الأشياء، فأنت تخسر شبابك وجمالك حتى أنك تخسر أصدقاءك فهناك أشخاص يدخلون إلى حياتك وآخرون يخرجون منها.. لكنني لم أعتقد يوما أن صوتي قد يختفي".

وأوضحت "عندما ظهرت تلك المخاوف، عندما لم أكن أعرف ما إذا كنت سأتمكن من الغناء مرة أخرى، شعرت بأنها أحلك لحظة في حياتي".

وقد استعادت شاكيرا صوتها بشكل طبيعي دون الحاجة إلى الخضوع لعملية جراحية وفق نصائح الأطباء، وتمكنت من إجراء جولتها في العام 2018.

وسيطلق فيلم وثائقي عن جولتها "إلدورادو وورلد تور" الذي قدّمت خلاله 54 عرضا غنت فيها أكثر أغنياتها نجاحا على مدى عقدين، وهو يستند خصوصا إلى عرضين قدمتهما في لوس أنجلوس، في حوالى 60 دولة بدءا من 13 نوفمبر.

وقالت شاكيرا "إنها واحدة من أهم الجولات التي قمت بها خلال حياتي لما تعنيه بالنسبة إلى العقبات المختلفة التي كان علي تجاوزها".

وبفضل مزجها بين الإيقاعات اللاتينية والعربية مع إضافة تأثيرات من موسيقى الروك، تعد شاكيرا واحدة من أبرز النجوم الآتين من أميركا اللاتينية إذ حققت نجاحات عالمية بأغنيات مثل "هيبس دونت لاي" و"وينيفر وينيفر".

وقد اختيرت إلى جانب جنيفر لوبيز (50 عاما) للغناء في الاستراحة خلال مباراة "سوبر بول" الأميركية في استاد هارد روك في ميامي في الثاني من فبراير 2020، وهذا التاريخ يصادف عيد ميلاد شاكيرا.

و"سوبر بول" أكبر حدث سنوي يبث على التلفزيون الأميركي. وعادة ما يقدم أبرز الفنانين من حول العالم عروضا خلال الاستراحة بين الشوطين. وقد جذب عرض العام الماضي 98.2 مليون مشاهد.

واعترفت شاكيرا بأنها تشعر بالقلق إزاء تنامي العنف في بلدها كولومبيا، وقالت إن التعليم "أداة مثالية" لضمان "سلام دائم" في البلاد.

وتابعت المغنية التي أنشأت جمعيتها الخيرية مدارس عدة في كولومبيا "كلما ازداد عدد المدارس الموجودة في المناطق النائية وفي مناطق النزاع... حافظنا على الطفولة" ومنعنا "تجنيدهم من قبل جماعات عنيفة".

وقد وقّعت الحكومة السابقة في كولومبيا اتفاق سلام في العام 2016 مع متمردي القوات المسلحة الثورية الكولومبية (فارك) لإنهاء أكثر من خمسة عقود من النزاعات الدموية.

لكن مجموعة من المنشقين عن "فارك" أعلنت عن عودتها إلى نشاطها، كما أن مجموعة عصابات أخرى وهي جيش التحرير الوطني وعصابات إجرامية أخرى لا تعد ولا تحصى، لا تزال نشطة.

وقد يهمك أيضاً :

الكشف عن السر وراء نمو اللحية عند الرجال دون النساء 

حملة طبية متعدده التخصصات تداوي مئات المحتاجين ضواحي اشتوكة

 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شاكيرا تكشف عن أحلك لحظة في حياتها وتأثيرها على تعاملها مع الآخرين شاكيرا تكشف عن أحلك لحظة في حياتها وتأثيرها على تعاملها مع الآخرين



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 11:14 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج القوس

GMT 15:51 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج العذراء

GMT 11:04 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العذراء

GMT 00:58 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

دراسة تحدّد الأطفال الأكثر عرضة لخطر السكري من النوع الثاني

GMT 19:55 2019 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

رشيد دلال مساعدا للكيسر في تدريب أولمبيك آسفي

GMT 05:10 2016 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تستضيف أعمال الفن العربي الحديث في متاحفها

GMT 07:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

غوايدو يدعو الفنزويليين للاحتجاجات ضد مادورو

GMT 17:50 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وهبي يراسل وزير الصحة بشأن غياب دواء مرضى السرطان

GMT 01:40 2018 السبت ,10 آذار/ مارس

رجل يشكو زوجته لسوء سلوكها في طنجة

GMT 14:15 2018 السبت ,20 كانون الثاني / يناير

زوجة رجل مهم" بدون مقر أو عنوان !

GMT 14:48 2017 الخميس ,21 كانون الأول / ديسمبر

ألتراس الرجاء يفتح النار على بودريقة والبوصيري والناصري

GMT 00:03 2017 الجمعة ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

المغرب يخشى تسلل عناصر "داعش" من ليبيا
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya