خبيرة لغة جسد تكشف قدرة كيت ميدلتون على تولي منصب الملكة في بريطانيا
آخر تحديث GMT 06:12:26
الاثنين 12 أيار ـ مايو 2025
المغرب اليوم -
أخر الأخبار

توسعت واجباتها البروتوكولية وتمثل إليزابيث الثانية في كثير من المناسبات

خبيرة لغة جسد تكشف قدرة كيت ميدلتون على تولي منصب الملكة في بريطانيا

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - خبيرة لغة جسد تكشف قدرة كيت ميدلتون على تولي منصب الملكة في بريطانيا

دوقة كامبريدج كيت ميدلتون
لندن - ليبيا اليوم

بعد زواجها من الأمير وليام ابن ولي العهد البريطاني الأمير تشارلز منحت كيت ميدلتون لقب "دوقة كامبريدج" وتوسعت واجباتها ومهامها البروتوكولية؛ لأنها تمثل الملكة إليزابيث في كثير من المناسبات والفعاليات في بريطانيا والخارج.

ومع مرور الوقت أصبحت كيت التي أنجبت 3 أطفال من الأمير وليام شخصية ملكية كاملة وستصبح "ملكة مصاحبة" أي زوجة الملك في حال أصبح الأمير وليام ملك بريطانيا باعتبار أنه في الترتيب الثاني الآن بعد والده تشارلز لتولي عرش بريطانيا.

ووفقا لخبراء في شؤون الأسرة الملكية فان الأمير وليام وكيت سيتشاركان نفس المرتبة الملكية إلا أنها لن تتمتع بنفس السلطات السياسية التي ستمنح لزوجها، حيث أعربت خبيرة لغة الجسد المعروفة جودي جيمس عن اعتقادها أن كيت لديها القدرة على تولي منصب ملكي في حال أصبح وليام ملك بريطانيا.

وقالت جيمس:"الحقيقة أن دور كيت في الحياة الملكية ازداد بشكل كبير في السنوات الماضية... واعتقد أنها قادرة على تحويل قدرتها كمحافظ للقانون إلى منفذ للقانون عندما تصبح ملكة..... وهي أيضا قادرة على حماية البروتوكول ويمكنها كذلك أن تلعب دور الوسيط لحل النزاعات داخل العائلة الملكية."

ولفتت إلى أنه منذ انضمامها للعائلة الملكية أصبحت كيت موضع ثقة كبيرة لدى العائلة، معربة عن رأيها بأن دوقة كامبردج قد تكون تسعى بالفعل إلى تطوير دورها في الأسرة الملكية من أجل إعداد نفسها لتحمل مسؤوليات أكبر في المستقبل.

وقالت:" إن الإشارات التي تصدر عن كيت من دون تلفظها بأي كلمات تعكس تزايد مستوى الثقة لديها وتبدو أنها تتحول تدريجيا إلى لعب دور أوسع في الأسرة الملكية... وعلى الرغم من أن الملكة إليزابيث لا تزال قادرة رغم تقدمها في السن إلا أننا أصبحنا نرى أن كيت ستلعب دورا أساسيا داخل العائلة في المستقبل."

وتابعت: "قد تكون كيت ملكة قوية لكن ذلك يعتمد على الدور الذي ستلعبه وحتى الآن لم ترتكب كيت أخطاء كبيرة في حياتها الملكية...والحقيقة أن أسلوبها وسلوكها ولغة جسدها تعتبر سليمة في الوقت الذي نرى فيه الكثير من الشخصيات الملكية والمشاهير في العالم يتعرضون لانتقادات بشكل منتظم...أنا أرى أن كيت نجحت في تجنب هذه الأشياء.

قد يهمك ايضًا:

كيت ميدلتون والأمير وليام يكسران ضجر "كورونا" باللعب مع كبار السن عبر الإنترنت

زوجة الأمير وليام تصطحب طفلها لعرض موسيقي بدمية قرد

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خبيرة لغة جسد تكشف قدرة كيت ميدلتون على تولي منصب الملكة في بريطانيا خبيرة لغة جسد تكشف قدرة كيت ميدلتون على تولي منصب الملكة في بريطانيا



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 07:22 2018 الخميس ,02 آب / أغسطس

"جاغوار" تطرح نسخة مبتدئة دافعة " two-wheel"

GMT 00:39 2017 الثلاثاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

المرابطي يتوج بلقب ماراثون الرمال في البيرو

GMT 15:58 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

مفاجآت جلسة استئناف قرار إيقاف التيازي مدى الحياة

GMT 03:39 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

عناد فوزي لقجع

GMT 21:08 2019 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

12 اتحادًا مصريًا تأهلت لأولمبياد طوكيو 2020

GMT 07:51 2019 الإثنين ,30 أيلول / سبتمبر

العلامات المبكرة لمرض السكري من النوع الثاني

GMT 22:33 2019 السبت ,14 أيلول / سبتمبر

مقتل 32 شخصاً جراء فيضانات في تايلاند

GMT 10:14 2019 الخميس ,12 أيلول / سبتمبر

والد نيمار يكشف سبب فشل عودة ابنه إلى برشلونة

GMT 04:32 2019 الإثنين ,02 أيلول / سبتمبر

فوائد الملح الصخري في علاج العديد من الأمراض

GMT 05:49 2019 الأحد ,14 إبريل / نيسان

ظلال عيون يناسب صاحبات البشرة السمراء
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya