ميغان ماركل والأمير هاري يسيران على درب الأميرة ديانا المتمردة
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

بسبب الخلافات العائلية ومحاولات السيطرة

ميغان ماركل والأمير هاري يسيران على درب الأميرة ديانا المتمردة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - ميغان ماركل والأمير هاري يسيران على درب الأميرة ديانا المتمردة

ميغان ماركل والأمير هاري
لندن - ليبيا اليوم

أدت الأحداث التي تم الكشف عنها في سيرة ذاتية جديدة عن عائلة ساسكس بعنوان "العثور على الحرية" إلى إزالة الغطاء عن الحياة داخل العائلة الملكية البريطانية للأمير هاري وميغان ماركل، حيث أدت الخلافات العائلية ومحاولات السيطرة على "الفتاة الجديدة" والانفصال عن التقاليد إلى مقارنات بين ميغان والأميرة الراحلة ديانا.

قبل وفاتها في عام 1997، تحدثت ملكة القلوب بصراحة عن الحياة داخل القصر الملكي، مؤكدة أن النظام الملكي سيطر على حياتها لسنوات، ومثل زوجة ابنها الأصغر، وجدت ديانا الحرية أيضًا ولكن ليس من دون معركة.

إليك 5 قصص من كتاب "العثور على الحرية" للمؤلفين أوميد سكوبي وكارولين دوراند، والذي يُظهر كيف تعكس حياة ميغان حياة الراحلة ديانا.

ألمح الأمير هاري إلى خلاف بينه وبين شقيقه ويليام خلال الفيلم الوثائقي التلفزيوني "Harry & Meghan: An African Journey" الذي تم بثه العام الماضي، وحسب ما ورد في الكتاب فقد حاول ويليام على ما يبدو تحذير هاري من ميغان؛ ما جعل الأمير هاري وزوجته يشعران بعدم الحماية والعزلة من قبل العائلة المالكة، وتعكس هذه الاكتشافات المشاعر التي شاركها المقربون من ديانا، والذين أكدوا أنها شعرت بالعزلة وعدم القدرة على الوثوق بأي شخص في العائلة على مر السنين.

لا وجود لعلاقات أخوية

في الثمانينيات من القرن الماضي، كانت ديانا وسارة فيرجسون أو فيرغي، تتنافسان في كثير من الأحيان، كانت علاقتهما مضطربة بين الصداقة والتنافس، فأحيانا تبدوان مقربتين من بعضهما بعضا وأحيانا أخرى متباعدتين، وبالعودة إلى عام 2016، عندما بدأت ميغان وهاري المواعدة للمرة الأولى من الطبيعي أن ترحب بها كيت ميدلتون في العائلة، لكن حسب الكتاب، علاقة ميغان وكيت كانت مهذبة فحسب ولم تكونا مقربتين إطلاقا؛ ما ترك ميغان محبطة بسبب قلة الدفء والترحيب من جانب أخت زوجها.

كبح الجماح

كانت ديانا تسمى الأميرة المتمردة وكانت معروفة بخرق البروتوكولات الملكية التي كانت سارية منذ عقود، يزعم الكتاب أن رجال البلاط الملكي شعروا أن ميغان كانت مستقلة للغاية وكان يجب "كبح جماحها"، لذا طُلب منها التخلي عن حسابها على إنستغرام وتغيير أسلوب أزيائها والالتزام بالقاعدة الملكية المتمثلة في "عدم التقاط صور سيلفي".

استغلال الصحافة

تحدث الصحفيون والمصورون عن كيف اعتادت ديانا الاتصال بهم من أجل "فرص التصوير" فقط، وفي وقت لاحق تظاهرت بأنها لم تكن على علم بما يجري، وحسب الكتاب فإن ميغان كانت تفعل الشيء نفسه أثناء عملها كممثلة في كندا، لتزعم لاحقًا أنها لم تفهم ثقافة التابلويد

قد يهمك ايضًا:

مؤسسة خيرية تكشف عمل ميغان ماركل السري لحاجتها الماسة للمال

مصور ملكي يكشف عن الصورة المفضلة للأمير هاري وزوجته ميغان ماركل

 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ميغان ماركل والأمير هاري يسيران على درب الأميرة ديانا المتمردة ميغان ماركل والأمير هاري يسيران على درب الأميرة ديانا المتمردة



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 03:25 2018 الخميس ,11 تشرين الأول / أكتوبر

بدران يؤكّد أن "الكاكا" تخفض مستوى الدهون في الدم

GMT 09:31 2018 الأربعاء ,11 تموز / يوليو

استراتيجيات تخفيف الفساد

GMT 16:44 2018 الثلاثاء ,08 أيار / مايو

نجاة أحمد شوبير من حادث سيارة

GMT 00:11 2018 الأحد ,15 إبريل / نيسان

اغتصاب فتاة "صماء" وحملها في الدار البيضاء

GMT 05:48 2018 الثلاثاء ,10 إبريل / نيسان

أفضل الطرق لتثبيت مساحيق التجميل على البشرة

GMT 18:30 2018 الثلاثاء ,03 إبريل / نيسان

جمهور الكوكب المراكشي يطالب بإبعاد عاطيفي

GMT 10:17 2018 الجمعة ,02 شباط / فبراير

رحمة حسن في إطلالة طبيعية تنال إعجاب جمهورها

GMT 06:04 2018 الإثنين ,29 كانون الثاني / يناير

فندق "Desa Atas" من الأماكن الساحرة في جزيرة بالي
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya