سيده سيدنى العبقرية تترك الجامعة وتصبح رائده أعمال
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أكّدت أن السر يكمن في قوة الإيجابية في الإنسان

سيده سيدنى العبقرية تترك الجامعة وتصبح رائده أعمال

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - سيده سيدنى العبقرية تترك الجامعة وتصبح رائده أعمال

"ايما إساكس"
سيدني ـ منى المصري

كشفت سيدة سيدني التي تركت الجامعة وأصبحت رائده أعمال مقاولات عالية الكسب، عما أسمته "تذكرة النجاح الوظيفي".

وتقول "ايما إساكس" الرئيس التنفيذي لأكبر مجتمع أعمال في أستراليا للنساء، البالغة من العمر 37 عاما، إن السر يكمن في قوة الإيجابية، ومنذ عقدين من عمرها كسيدة أعمال ناجحة، طورت نظرة محنكة لاختيار أنواع من الناس الأفضل في القيادة، وتضيف :"إذا كان هناك شيء واحد لا يمكن أن تتسامح فيه عند البحث عن الناس للانضمام إلى فريقها، أنها النرجسية - فهي ترتبط مع جيل الألفية، اما تعين الأشخاص طبقا لسلوكهم لا خبراتهم ولا مظهرهم الاشخاص، وتابعت:" الشعور بالاستحقاق غير جذاب حقا. أريد أن يكون الناس في أماكنهم لأسباب صحيحة، وليس لأنهم يحصلون راتب كبير أو على مكافأة ما، وأعتقد أن الحماس هو واحد من الصفات التي لا يستهان بها. أبحث عن الأشخاص الذين يسيرون في الغرفة بسرعة - أنا لا أوظف أي شخص يسحب أقدامه إليّ ".

سيده سيدنى العبقرية تترك الجامعة وتصبح رائده أعمال

يرتفع العلم الأحمر إذا تم سؤالها عن الساعات أو العلاوات، مع قولها إن هذه التفاصيل سيتم تسويتها بعد أن يتم العمل الشاق، فتعتبر اساكس أن يكون الشخص المتقدم مهذبا تجاه موظفي الاستقبال ويقول مرحبا للجميع في المكتب أيضا علامة من العلامات الحيوية لصلاحيته في بيئة العمل، وتقول "أنا أبحث عن شخص إيجابي، صفيق قليلا، غير متلون وأنا ابحث عن الذين يدفعون الحدود".وتم استضافتها على صعيد العمل في أحداث في جميع أنحاء أستراليا ودوليا، وقد اكتسبت السيدة إساكس دعم المشاهير والموجهين مثل السير ريتشارد برانسون، جوليا جيلارد، نيكول كيدمان ونيغيلا لوسون، على سبيل المثال لا الحصر.

سيده سيدنى العبقرية تترك الجامعة وتصبح رائده أعمال

وتفتخر الأم لأربعة بممتلكاتها المثيرة للإعجاب المكونة من عشرة منازل، وتقول إنها ليس لديها خطة للعودة إلى دراستها في أي وقت قريب. كما توضح السيدة  التي تتخذ من الولايات المتحدة مقرا لها الآن، أن أكبر نصيحة لها لجعلها كبيرة كرائدة أعمال هي أنها تدخل كل مشروع مع تركيز غير مقسم. وأن إخفاقاتها الوحيدة كانت عندما لم تعطى "اهتماما غير مقسم" للمشاريع التجارية.

سيده سيدنى العبقرية تترك الجامعة وتصبح رائده أعمال

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سيده سيدنى العبقرية تترك الجامعة وتصبح رائده أعمال سيده سيدنى العبقرية تترك الجامعة وتصبح رائده أعمال



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 15:55 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج الميزان

GMT 04:16 2019 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

زكي يوجه رسالة قوية إلى مسؤولي الدفاع الحسني الجديدي

GMT 14:34 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

"بريزنتيشن" تؤكد أن مُبررات "صلة" في شأن فسخ تعاقدها غير الصحة

GMT 08:32 2018 الإثنين ,02 إبريل / نيسان

"الأساور العريضة" تصلح لمختلف مناسبات صيف 2018

GMT 11:37 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

ياسمين جمال ترتدي فستان الزفاف للمرة الثانية بعد الطلاق

GMT 01:48 2016 السبت ,08 تشرين الأول / أكتوبر

علاج الشيب نهائياً وبألوان مختلفة

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 04:16 2019 الإثنين ,30 كانون الأول / ديسمبر

المغرب يشهد نهضة غير مسبوقة في مجال التنقيب عن النفط

GMT 06:33 2019 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

تعرف على الفوائد المذهلة لثمرة الرمان على الصحة

GMT 17:22 2019 الثلاثاء ,24 أيلول / سبتمبر

احصلى على أسنان ناصعة البياض فى المنزل

GMT 13:30 2019 السبت ,21 أيلول / سبتمبر

عربية السيدات تعتمد جوائز خاصة للفرق الرياضية

GMT 23:33 2018 الأحد ,21 تشرين الأول / أكتوبر

موعد الكشف عن "بوجاتي تشيرون سوبر سبورت" الجديدة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya