تقرير يرصد موعد بدء التوتّر بين ميغان ماركل والعائلة الملكية
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أوضح أن الزوجان شعرا بالإحباط والضعف في القصر

تقرير يرصد موعد بدء التوتّر بين ميغان ماركل والعائلة الملكية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تقرير يرصد موعد بدء التوتّر بين ميغان ماركل والعائلة الملكية

العائلة الملكية البريطانية
لندن - ليبيا اليوم

كشف كاتب بريطاني مختص بشؤون العائلة الملكية أن التوتر بين ميغان ماركل وزوجها الأمير هاري حفيد الملكة اليزابيث الثانية من جهة والأسرة الملكية من جهة أخرى بدأ يتصاعد بعد حملها لكن لم يكن هناك موقف محدد دفع الزوجين لاتخاذ قرار بالرحيل.

وأشار اوميد سكوبي في مقابلة تلفزيونية الأحد إلى أن ميغان وزوجها أصبحا يشعران بالإحباط والضعف خلال وجودهما مع العائلة الملكية وسط تصاعد التوتر بشكل تدريجي.

وأوضح أن حالة التوتر التي عانت منها ميغان ثم زوجها بدأت تتراكم بشكل مستمر خلال وجودهما في القصر الملكي وأنها بدأت "فعلياً بعد حمل ميغان".

ولفت إلى أنه لم تكن هناك لحظات معينة أو موقف محدد أدى إلى توتير الأجواء أو آثار إحباط ميغان وهاري بل هو "مزيج من الشعور بالإحباط وتراكمات مستمرة خلال تعامل ميغان وهاري مع الأسرة الملكية أثناء وجودهما معها في لندن".

وقال سكوبي:"لا اعتقد أنه كانت هناك لحظات أو مواقف معينة أشعرت ميغان بالإحباط وأشعلت التوتر بين الجانبين بل هي تراكمات مستمرة وإحباط متزايد نتيجة مواقف عديدة بين الطرفين خلال فترات معينة أثناء عيشها مع الأسرة الملكية.. وهذه التراكمات والاحباطات هي التي دفعت هاري وميغان إلى اتخاذ قرار بالرحيل والتخلي عن الحياة الملكية للاستقرار في الولايات المتحدة".

وأضاف: "أعتقد أن التصدع في العلاقات بين الجانبين بدأ بعد أن أصبحت ميغان حاملاً.. وما زاد من التوترات والتصدعات هي صحف التابلويد المحلية التي بدأت تتخذ موقفاً سلبياً تجاه العلاقة داخل العائلة الملكية بعد حمل ميغان .. وأظن أن الزوجين وخاصة ميغان شعرا خلال تلك الفترة أكثر من غيرها بالضعف وغياب الحماية داخل المؤسسة الملكية".

وبالنسبة لقرار هاري وميغان بالرحيل، قال سكوبي:"أعتقد أنهما اتخذا القرار عندما شعرا بأنه حان الوقت للتحدث بصوت عال والدفاع عن أنفسهما ضد الافتراءات عليهما خاصة وأن العائلة الملكية كانت دوما تلتزم الصمت تجاه افتراءات ومزاعم الصحافة ضدهما".

ولفت سكوبي إلى أن بعض الصحف تمادت كثيراً لدرجة أنها بدأت تركز حملتها على ميغان بطريقة عنصرية وثقافية غير مباشرة، مشيراً إلى أن ذلك اقنع "ميغان وزوجها بانهما لن يحظيا أبدا بدعم العائلة الملكية عندما يحتاجان للدعم".

قد يهمك ايضًا:

مؤسسة خيرية تكشف عمل ميغان ماركل السري لحاجتها الماسة للمال

مبلغ كبير يُنفقه الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل يوميًا مقابل حمايتهما

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تقرير يرصد موعد بدء التوتّر بين ميغان ماركل والعائلة الملكية تقرير يرصد موعد بدء التوتّر بين ميغان ماركل والعائلة الملكية



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 15:03 2014 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد الجوز " عين الجمل " لا يعلمها إلا القليلون

GMT 12:28 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

الفرسان يتطلعون للفوز بثاني جولات بطولة "هذاب"

GMT 06:07 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

سيت الأفضل لقضاء شهر عسل لتميزها بالمناظر الجذابة

GMT 03:45 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

مديرة الأزياء جين ماكفارلاند تستعرض مجموعة كافالي

GMT 06:22 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تصنف المغرب أبرز مُصدّري اليهود منذ استقلال المملكة

GMT 00:00 2014 الجمعة ,12 كانون الأول / ديسمبر

" أوراق بوكافر السرية " جديد الكاتب ميمون أم العيد

GMT 23:10 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

رشيد غفلاوي سعيد بانضمامه إلى فريق الساحل النيجيري

GMT 23:08 2017 السبت ,14 تشرين الأول / أكتوبر

المهاجم فيصل عجب يثبت جدارته مع نادي التضامن

GMT 17:14 2016 الجمعة ,01 إبريل / نيسان

سر إغماض العيون أثناء تبادل القبل على الشفاه

GMT 10:51 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الفنان أمير كرارة يفاجئ المعجبين بإطلالة مختلفة تمامًا

GMT 17:38 2015 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عبدالفتاح الجريني يحضر لديو غنائي مع العالمي مساري

GMT 03:16 2015 الجمعة ,22 أيار / مايو

شاطئ مرتيل يلفظ أحد ضحايا موسم الاصطياف

GMT 08:17 2017 الأربعاء ,30 آب / أغسطس

إخلاء السفارة الكندية في برلين
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya