دوقة ساسكس تُنفق 24 مليون جنيه إسترليني من أموال دافعي الضرائب لتجديد مقر إقامتها
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

واجهت انتقادات متكررة ووُصفت مؤخرًا بـ"المنافقة" بعد استخدام طائرة خاصة

دوقة ساسكس تُنفق 2.4 مليون جنيه إسترليني من أموال دافعي الضرائب لتجديد مقر إقامتها

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - دوقة ساسكس تُنفق 2.4 مليون جنيه إسترليني من أموال دافعي الضرائب لتجديد مقر إقامتها

ميغان ماركل
لندن-المغرب اليوم

كسرت ميغان ماركل التقاليد الملكية العتيقة منذ بدأت في مواعدة الأمير هاري. لكن ما هو أحدث خروقاتها للبروتوكول الملكي؟. باتت ميغان ماركل شخصية مثيرة للجدل منذ أن كشفت أنها أنفقت 2.4 مليون جنيه إسترليني من أموال دافعي الضرائب لتجديد مقر إقامتهما بقصر «فروغمور كوتيدج» قبل وصولها ونجلها. وقد واجهت الممثلة الأميركية السابقة انتقادات متكررة، حيث وُصفت مؤخراً بالمنافقة بعد استخدام طائرة خاصة أربع مرات خلال 11 يوماً رغم دعوتها لمكافحة التغييرات المناخية.

وأثنت الصحافية آنا وينتور على الممثلة السابقة لأنها «جلبت الحداثة إلى العائلة المالكة»، لكن لا يتفق الجميع مع خروقات الدوقة للبروتوكول الملكي. فكيف كسرت ميغان البروتوكول الملكي هذه المرة تحديداً؟

ميغان ماركل (38 عاماً) هي زوجة الأمير هاري والأم للوريث السابع للعرش، الطفل أرشي هاريسون.
واجهت الممثلة السابقة رد فعل عنيفاً هذا الأسبوع بعد أن ذكرت أنها عملت مع مستشاري هوليوود قبل إطلاق أول كتاب لها عن الأطفال.
وبحسب ما أورده مصدر داخل القصر، فإن هذه الخطوة تتعارض مع البروتوكول الملكي لأن مشاريعها يجب أن تجري من خلال موظفي القصر. ووفق صحيفة «ذا صن» البريطانية، فقد تلقت ميغان نصائح من وكيل هوليوود نيك كولينز، ومن المحامي ريك جنو ومدير الأعمال أندرو ماير.

اقرا ايضا:

عائشة العسري تؤكد أن قرار عزلها "غير قانوني"

يعمل كولينز في شركة «غيرش كومباني» التي تمثل المشاهير من الفئة الأولى مثل جيمي فوكس، وقد اعتبرت الدوقة أحد المتعاملين مع الشركة عندما كانت ممثلة.

وبحسب ما ورد، فقد أخبرت إحدى العاملات في الشركة إحدى المؤسسات التجارية بأن الوكيل يمكنه التواصل مع ميغان والتحدث نيابة عنها. وقال المصدر لصحيفة «ذا صن»، إنه «يقوم بإنهاء الصفقات وتمريها إلى ميغان».

وأفادت التقارير بأن إطلاق كتاب ميغان الجديد قد أزعج الموظفين داخل القصر لأنهم اعتادوا على التعامل مع هذا العمل داخلياً.
وقال المصدر الملكي لصحيفة «ذا صن»: «كعضو متفرغ في العائلة المالكة، من المتوقع أن يجري التعامل مع هذا النوع من الأعمال بشكل حصري من قبل موظفي القصر الذين يجرون تقييماً وموازنة بين الرغبة الشخصية وما هو مناسب للمؤسسة الأكبر». وأضاف: «من الواضح أنها تريد أن تبقي نفسها محاطة بجمهورها في هوليوود، وهو ما لم يكن متوقعاً».

يُعتقد أن ميغان قد أكملت كتاب الأطفال الخيالي، الذي يُتوقع أن يصبح أكثر الكتب مبيعاً، مع افتراض أن جميع العائدات ستذهب إلى الأعمال الخيرية.

وقال متحدث باسم قصر باكنغهام: «كما ذكر سابقاً، كان ريك وأندرو ونيك مستشارين قانونيين وماليين لدى الدوقة لسنوات كثيرة خلال حياتها المهنية في الولايات المتحدة، وسيظلون أصدقاء».

وقد وردت الأنباء الجديدة بعد أيام من الكشف عن قيام ميغان بالتعاقد مع شركة علاقات عامة مثيرة للجدل في هوليوود لإدارة الأزمات بغرض تحسين صورتها أمام الجمهور.

ذكر «قصر باكنغهام بالاس» أن الشركة قد جرى التعاقد معها للمساعدة في إطلاق تطبيق السفر الجديد «ترافليست» في الولايات المتحدة الأميركية.

قد يهمك ايضا:

طبيب أميركي يحذر النساء الحوامل والمراهقات من مخاطر تعاطي الماريجوانا

ذاكرة نساء أفريقيا "شعار الدورة الـ 7 للمهرجان الدولي لسينما الذاكرة

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دوقة ساسكس تُنفق 24 مليون جنيه إسترليني من أموال دافعي الضرائب لتجديد مقر إقامتها دوقة ساسكس تُنفق 24 مليون جنيه إسترليني من أموال دافعي الضرائب لتجديد مقر إقامتها



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 11:14 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج القوس

GMT 15:51 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج العذراء

GMT 11:04 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العذراء

GMT 00:58 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

دراسة تحدّد الأطفال الأكثر عرضة لخطر السكري من النوع الثاني

GMT 19:55 2019 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

رشيد دلال مساعدا للكيسر في تدريب أولمبيك آسفي

GMT 05:10 2016 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تستضيف أعمال الفن العربي الحديث في متاحفها

GMT 07:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

غوايدو يدعو الفنزويليين للاحتجاجات ضد مادورو

GMT 17:50 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وهبي يراسل وزير الصحة بشأن غياب دواء مرضى السرطان

GMT 01:40 2018 السبت ,10 آذار/ مارس

رجل يشكو زوجته لسوء سلوكها في طنجة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya