حلب السورية تحولت من مركز اقتصادي إلى أرض مدمرة
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

حلب السورية تحولت من مركز اقتصادي إلى أرض مدمرة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - حلب السورية تحولت من مركز اقتصادي إلى أرض مدمرة

2011: اندلاع أعمال عنف في سورية بعد اتخاذ الحكومة إجراءات متشددة ضد الاحتجاجات
لندن - كاتيا حداد

يقترب الدمار المفجع الذي لحق بمدينة حلب، وعمرها 4 آلاف عام، من النهاية، بعد أن تمت استعادة السيطرة الكاملة على حلب كأكبر مدينة سورية، من حيث عدد السكان قبل الحرب، وكانت تعدّ المدينة حيوية بالنسبة للرئيس السوري بشار الأسد، في الحرب الأهلية متعددة الأطراف، التي تدخل عامها السادس، ووافق المتمردون الذين سيطروا على الجزء الشرقي من المدينة منذ الأيام الأولى للحرب، على الاستسلام في ظل الحصار مع إجلائهم بعد هجوم القوات الحكومية الشرسة.

حلب السورية تحولت من مركز اقتصادي إلى أرض مدمرة

حلب السورية تحولت من مركز اقتصادي إلى أرض مدمرة

حلب السورية تحولت من مركز اقتصادي إلى أرض مدمرة

حلب السورية تحولت من مركز اقتصادي إلى أرض مدمرة

حلب السورية تحولت من مركز اقتصادي إلى أرض مدمرة

حلب السورية تحولت من مركز اقتصادي إلى أرض مدمرة

وتشتهر حلب المشهورة بالمنسوجات والصابون وقلعتها المدرجة في قائمة اليونسكو، فضلًا عن كونها مركز اقتصادي سوري، وتحظى بأهمية ثقافية وتاريخية ضخمة، وتحولت المدينة حاليًا إلى أنقاض بسبب القتال بين القوات الموالية للحكومة وقوات المتمردين المدعومة من الولايات المتحدة، ومتطرفي داعش، والذين أرادوا جميعًا السيطرة على المدينة، وتم هدم المدارس والمستشفيات في حلب، من خلال القنابل وتحطمت البنية الإبداعية السابقة لحلب، وتحولت المدينة إلى أرض مهجورة. 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حلب السورية تحولت من مركز اقتصادي إلى أرض مدمرة حلب السورية تحولت من مركز اقتصادي إلى أرض مدمرة



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 11:08 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج الميزان

GMT 11:52 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

تنجح في عمل درسته جيداً وأخذ منك الكثير من الوقت

GMT 11:48 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

لا تتردّد في التعبير عن رأيك الصريح مهما يكن الثمن

GMT 01:15 2018 الثلاثاء ,24 إبريل / نيسان

عبير صبري تبدي سعادتها بنجاح أعمالها الأخيرة

GMT 02:30 2017 الثلاثاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

أفضل الجزر البريطانية لالتقاط صور تظهر روعة الخريف

GMT 03:32 2017 الخميس ,02 آذار/ مارس

نهى الدهبي تكشف عن رحلات السفاري المميزة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya