سلوكيات لا يمكن فيها للأمهات مسامحة الصغار مهما حدث
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

سلوكيات لا يمكن فيها للأمهات مسامحة الصغار مهما حدث

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - سلوكيات لا يمكن فيها للأمهات مسامحة الصغار مهما حدث

سلوكيات
لندن ـ كاتيا حداد

دخلت الأمهات في نقاش شرس بشأن سياسة عدم التسامح التي يتبعونها مع الأطفال الصغار، بعدما ذهبت أم إلى موقع الويب "ممسنيت" المتخصص في تربية الأبناء لطرح سؤال للأمهات الأخريات حول ما لا يتسامحن بشأنه مطلقا مع الأطفال الصغار، وقد انهالت الردود عليها.
 
وفي حين أن العديد من الأمهات يتفقون على قيم مماثلة مثل عدم السماح لأطفالهن بركل وضرب أشقائهم، والركض عبر الطريق بمفردهم، وانتزاع الأشياء، إلا أنه كان لدى البعض الآخر نهج أكثر تساهلا تجاه تربية الأبناء، فقالت إحدى الأمهات إنه من الأمور التي لن تتسامح معها هي "الخروج عاريًا أو القتال"، في حين أن الآباء الآخرين لديهم قوائم طويلة من السلوكيات التي لن يقبلوها. وقال العديد من الآباء أنهم لا يسامحوا أطفالهم لإزعاج الحيوانات الأليفة أو العبث بحفاضاتهم.
 
وتشارك أم أخري قائمة شاملة من الأشياء التي لن تتسامح معها من الأطفال الصغار، بما في ذلك رمي الأشياء، ورفض تنظيف أسنانهم، والهرب، ولمس الأشياء على رفوف المتاجر وعدم الجلوس بشكل جيد في المطعم، كما تبادلت الأمهات النصائح عن أفضل السبل للتحكم في سلوك أطفالهن، مع مشاركة العديد من الأمهات لأساليبهن المجربة والمختبرة، وأوضحت سيدة أنها شجعت طفلها البالغ من العمر ثلاث سنوات على تناول كل طعامه من خلال جعله يقوم برسم صورة أو شكل معين باستخدام الطعام، فقالت :"لقد اعتدت على صنع جبل من قطع الكمثرى أو التفاح، وصنع وجه بالنقانق، والبازلاء، وأبراج من شرائح السندوتشات".
 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سلوكيات لا يمكن فيها للأمهات مسامحة الصغار مهما حدث سلوكيات لا يمكن فيها للأمهات مسامحة الصغار مهما حدث



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 07:11 2015 الخميس ,30 إبريل / نيسان

رجل أعمال يغتصب ابن صديقه في الدار البيضاء

GMT 02:00 2015 الإثنين ,26 كانون الثاني / يناير

هاجر قشوش توضح سر أناقة المرأة بالعباءة الخليجية

GMT 18:35 2016 الأربعاء ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

لاعب وسط ريال مدريد إيسكو يزُفُّ نبأً سارًا لجماهير النادي

GMT 03:47 2016 الأحد ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

"تويوتا بريوس" تفوز بلقب أفضل سيارة صديقة للبيئة

GMT 04:54 2017 الجمعة ,11 آب / أغسطس

ماذا بعد إقالة العماري؟

GMT 02:28 2017 الأحد ,29 تشرين الأول / أكتوبر

أحدث صيحات الحقائب الرائجة خلال شتاء 2018

GMT 00:46 2015 الأربعاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

الدكتور سعيد حساسين ينصح باعتماد مستحضرات التجميل الطبيعية
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya