تعرف على طرق الإعدام الأكثر بشاعة ووحشية عبر التاريخ
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

تعرف على طرق الإعدام الأكثر بشاعة ووحشية عبر التاريخ

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تعرف على طرق الإعدام الأكثر بشاعة ووحشية عبر التاريخ

عقوبات الإعدام
لندن - سليم كرم

تعرّض مجرمون خالفوا القوانين السائدة في العصور القديمة، إلى مجموعة وحشية من عقوبات الإعدام على مر السنين.

وعرض موقع "ذي صن البريطاني" بعضا من أكثر عقوبات الإعدام رعبا، وهي:

- الموت بمداس الفيلة

استُخدمت الفيلة لسحق المجرم وطعنه حتى الموت في العصور الوسطى في جنوب شرق آسيا، وكانت شائعة بشكل خاص في الهند، حيث قتلت الفيلة الضخمة المحتالين منذ القرن التاسع عشر.

ونظرا لأن الفيلة مخلوقات ذكية، يُقال إنه يمكن تعليمها كيفية طعن المجرمين حتى الموت "بشفرات مدببة مثبتة في أنيابها".

- الحرق حتى الموت داخل ثور معدني

اعتاد اليونانيون القدماء على معاقبة الناس، عبر طهيهم داخل ثور برونزي ضخم، حيث يُوضع المجرم داخل الآلة المعدنية وتوقد النار تحتها، ما يؤدي إلى احتراق الضحية ببطء حتى الموت.

- الموت بالمنشار

يمكن أن يبدو إعدام المجرم من خلال نشره نصفين، عقوبة وحشية للغاية، ولكنها وسيلة إعدام استُخدمت في العديد من الثقافات القديمة حول العالم.

وغالبا ما يُوضع المُدان رأسا على عقب، ليتدفق الدم إلى الدماغ ويبقى على قيد الحياة لأطول فترة ممكنة، ثم يبدأ الجلاد باستخدام المنشار لشطره نصفين.

وسُجلت الطريقة هذه بشكل شائع في تاريخ العصور الوسطى، وهي أيضا واحدة من العقوبات التي قيل إنها تحدث في الجحيم البوذي.

- إزالة الجلد

استُخدمت طريقة الإعدام هذه ببطء في مختلف الثقافات، حيث يجري تقييد الضحية حتى لا تتمكن من الحركة، ومن ثم تبدأ عملية نزع الجلد.

ويمكن أن تحدث الوفاة بسبب عدة عوامل، منها فقدان الدم والصدمات والالتهابات وانخفاض حرارة الجسم.

ولسوء الحظ، يمكن أن تستمر العملية على مدار ساعات أو حتى أسابيع.

قد يهمك أيضًا : 

بوعياش تطالب الحكومة بوجوب إلغاء عقوبة الإعدام

سياسي مغربي يؤكد أن جريمة "شمهروش" لا تقتضي الحكم بعقوبة الإعدام

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعرف على طرق الإعدام الأكثر بشاعة ووحشية عبر التاريخ تعرف على طرق الإعدام الأكثر بشاعة ووحشية عبر التاريخ



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 19:14 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج العقرب

GMT 11:55 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

كن هادئاً وصبوراً لتصل في النهاية إلى ما تصبو إليه

GMT 15:33 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج الجوزاء

GMT 19:14 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

جون تيري يكشف مميزات الفرعون المصري تريزيجيه

GMT 17:27 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

وضع اللمسات الأخيرة على "فيلم مش هندي" من بطولة خالد حمزاوي

GMT 22:05 2019 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

إليك كل ما تريد معرفته عن PlayStation 5 القادم في 2020

GMT 05:54 2017 الأربعاء ,12 إبريل / نيسان

بسمة بوسيل تظهر بإطلالة العروس في أحدث جلسة تصوير

GMT 09:38 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

خلطات منزلية من نبات الزعتر الغني بالمعادن لتطويل الشعر

GMT 16:41 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

لمحة فنية رائعة من صلاح تسفر عن هدف

GMT 12:21 2020 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

محمد يتيم يعود للكتابة بالدعوة إلى "إصلاح ثقافي عميق"

GMT 13:01 2019 الثلاثاء ,10 كانون الأول / ديسمبر

رودريجو يكشف عن شعوره الأول لحظة مقابلة زين الدين زيدان

GMT 16:29 2019 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

مغربي يقدم على قطع جهازه التناسلي لسبب غريب

GMT 09:59 2019 الإثنين ,26 آب / أغسطس

"رئيس الوصية"..على أبواب قصر قرطاج
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya