القاصرات الكمبوديات يمارسن الجنس بعد ضغط أهاليهن
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

القاصرات الكمبوديات يمارسن الجنس بعد ضغط أهاليهن

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - القاصرات الكمبوديات يمارسن الجنس بعد ضغط أهاليهن

القاصرات الكمبوديات
بنوم بنه ـ المغرب اليوم

تُجبر الفتيات القاصرات في كمبوديا، البلد الذي يزداد ثراء رسميًا، على ممارسة الجنس أو بيع عذريتهن من قبل عائلات تحاول تغطية نفقات حياتها اليومية.
 
ولا تختلف تطلعات الفتيات الكمبوديات عن أي أطفال آخرين، حيث يحلمن أيضًا بتعليم جيد ومكافأة وظيفية وحياة كريمة. ولكن، بدلًا من ذلك، يتعين عليهن في كثير من الأحيان "مساعدة" عائلاتهن في التغلّب على البؤس واليأس، من خلال الانخراط في الدعارة في فترة وجيزة من حياتهن.
 
ويقدّم فريق RT Documentary الوثائقي  نظرة عميقة على ما يمكن أن يطلق عليه "صناعة جنس الأطفال المزدهرة وتجارة البكارة".
وتحدثت فتاة صغيرة في الصف العاشر، سريميتش خينغ، عن رغبتها في الذهاب إلى الجامعة وأن تصبح محاسبة، ثم أضافت بابتسامة قاتمة "تريد أمي أن أترك المدرسة وأحصل على عمل، ولكنني لا أريد ذلك".
 
ويكون في بعض الأحيان، عندما تصبح الحياة صعبة للغاية، تعمل خينغ كنادلة لتقديم الحوافز المالية لوالدتها، مالاي كيف, ولكن، غالبًا ما يكون هذا المردود غير كاف، كما تقول الأم.
 
و طلبت الأم من ابنتها في أحد الأيام أن تجلس بجوار شاب، سألها قائلًا "كم تريدين؟"، ولكنها لم تعرف ماذا تطلب منه.
وقالت كيف موضحة "أردت أن أطلب 500 دولار، ولكن لم أناقش هذا الأمر مع أي شخص. واعتقدت أنه قد يكون رخيصًا جدًا. كما اعتقدت أن مبلغ ألف دولار سيكون ثمنًا باهظًا، ولكنني طلبت هذا المبلغ بكل الأحوال، وقال حسنًا".
 
واستخدمت والدة خينغ المال للمشاركة في أعمال بطاقات اليانصيب، ولكن المبيعات انخفضت, وتقول سريميتش: "نتجادل بشأن هذا الموضوع. أنا أحبها، ولكني أكرهها أيضًا، بسبب ما فعلته".

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

القاصرات الكمبوديات يمارسن الجنس بعد ضغط أهاليهن القاصرات الكمبوديات يمارسن الجنس بعد ضغط أهاليهن



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 12:09 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

يشير هذا اليوم إلى بعض الفرص المهنية الآتية إليك

GMT 12:01 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

أعد النظر في طريقة تعاطيك مع الزملاء في العمل

GMT 17:49 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

GMT 19:23 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الدلو

GMT 19:31 2020 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

مناقشة رواية "غيوم فرنسية" في معرض الكتاب

GMT 04:30 2019 السبت ,26 كانون الثاني / يناير

باتاكي ترتدي بكيني أحمر متوهج وتتباهى بجسدها

GMT 06:55 2018 الإثنين ,08 تشرين الأول / أكتوبر

تعرفي على كيفية معرفة الفرق بين الألماس الحقيقي والصناعي

GMT 02:40 2018 الأربعاء ,03 كانون الثاني / يناير

الأعمال الفنية الحديثة تخلو من الراقصة الممثلة الموهوبة

GMT 02:42 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

استكمال جمال سليمان ومنة فضالي وياسر فرج "أفراح إبليس2"

GMT 13:55 2016 الخميس ,15 أيلول / سبتمبر

استنفار أمني في زايو بعد العثور على فتاة مقيدة

GMT 23:33 2016 الجمعة ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

الفنانة ريم مصطفى تنضم إلى فريق عمل "اللهم إني صائم"

GMT 22:37 2017 الإثنين ,16 كانون الثاني / يناير

"بنات خارقات" يجمع شيري ويسرا وريهام على MBC مصر

GMT 23:37 2017 الخميس ,28 أيلول / سبتمبر

"سابع جار" للممثلة هيدي كرم قريبًا على CBC
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya