القاصرات الكمبوديات يمارسن الجنس بعد ضغط أهاليهن
آخر تحديث GMT 06:12:26
السبت 26 نيسان / أبريل 2025
المغرب اليوم -
أخر الأخبار

القاصرات الكمبوديات يمارسن الجنس بعد ضغط أهاليهن

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - القاصرات الكمبوديات يمارسن الجنس بعد ضغط أهاليهن

القاصرات الكمبوديات
بنوم بنه ـ المغرب اليوم

تُجبر الفتيات القاصرات في كمبوديا، البلد الذي يزداد ثراء رسميًا، على ممارسة الجنس أو بيع عذريتهن من قبل عائلات تحاول تغطية نفقات حياتها اليومية.
 
ولا تختلف تطلعات الفتيات الكمبوديات عن أي أطفال آخرين، حيث يحلمن أيضًا بتعليم جيد ومكافأة وظيفية وحياة كريمة. ولكن، بدلًا من ذلك، يتعين عليهن في كثير من الأحيان "مساعدة" عائلاتهن في التغلّب على البؤس واليأس، من خلال الانخراط في الدعارة في فترة وجيزة من حياتهن.
 
ويقدّم فريق RT Documentary الوثائقي  نظرة عميقة على ما يمكن أن يطلق عليه "صناعة جنس الأطفال المزدهرة وتجارة البكارة".
وتحدثت فتاة صغيرة في الصف العاشر، سريميتش خينغ، عن رغبتها في الذهاب إلى الجامعة وأن تصبح محاسبة، ثم أضافت بابتسامة قاتمة "تريد أمي أن أترك المدرسة وأحصل على عمل، ولكنني لا أريد ذلك".
 
ويكون في بعض الأحيان، عندما تصبح الحياة صعبة للغاية، تعمل خينغ كنادلة لتقديم الحوافز المالية لوالدتها، مالاي كيف, ولكن، غالبًا ما يكون هذا المردود غير كاف، كما تقول الأم.
 
و طلبت الأم من ابنتها في أحد الأيام أن تجلس بجوار شاب، سألها قائلًا "كم تريدين؟"، ولكنها لم تعرف ماذا تطلب منه.
وقالت كيف موضحة "أردت أن أطلب 500 دولار، ولكن لم أناقش هذا الأمر مع أي شخص. واعتقدت أنه قد يكون رخيصًا جدًا. كما اعتقدت أن مبلغ ألف دولار سيكون ثمنًا باهظًا، ولكنني طلبت هذا المبلغ بكل الأحوال، وقال حسنًا".
 
واستخدمت والدة خينغ المال للمشاركة في أعمال بطاقات اليانصيب، ولكن المبيعات انخفضت, وتقول سريميتش: "نتجادل بشأن هذا الموضوع. أنا أحبها، ولكني أكرهها أيضًا، بسبب ما فعلته".

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

القاصرات الكمبوديات يمارسن الجنس بعد ضغط أهاليهن القاصرات الكمبوديات يمارسن الجنس بعد ضغط أهاليهن



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 11:58 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

لا تتسرّع في خوض مغامرة مهنية قبل أن تتأكد من دقة معلوماتك

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 13:30 2018 الإثنين ,22 كانون الثاني / يناير

مدينة ليموج الفرنسية لشهر عسل عنوانه البهجة والسعادة

GMT 12:06 2018 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

حالة الطقس المتوقعة اليوم الثلاثاء

GMT 19:03 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج السرطان

GMT 02:49 2018 الخميس ,18 تشرين الأول / أكتوبر

خلطات طبيعية تُعيد الحيوية إلى الشعر المجعد

GMT 00:43 2018 الثلاثاء ,15 أيار / مايو

فخر يطالب بالالتفاف حول خريبكة لتحسين نتائجه

GMT 04:59 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

شوقي تكشف أنّ "أبو العروسة" شكل مختلف للمسلسل الاجتماعي

GMT 11:12 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

"تأملات في ملكوت الله" محاضرة بدعوي جدة الثلاثاء

GMT 03:38 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

وصفات مذهلة بفيتامين "سي" لتبييض الأسنان بوسيلة طبيعية

GMT 20:04 2017 الجمعة ,15 كانون الأول / ديسمبر

رابح سعدان يخرف
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya