مديحي يعترف بأن لاعبي الفاسي يعانون من ضغط النتائج السلبية
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أكَّد لـ "المغرب اليوم" أن الفريق سيعود للطريقة الصحيحة

مديحي يعترف بأن لاعبي الفاسي يعانون من ضغط النتائج السلبية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مديحي يعترف بأن لاعبي الفاسي يعانون من ضغط النتائج السلبية

محمد مديحي مدرب المغرب الفاسي
الدار البيضاء - أيوب رشدي

كشف محمد مديحي المدير الفني للمغرب الفاسي لكرة القدم أن فريقه استحق العودة إلى فاس بنقاط الفوز من ملعب الأب جيكو، حيث واجه الراسينغ البيضاوي، ضمن منافسات الدوري المغربي في قسمه الثاني، مشيرًا إلى أن التعادل لم يرض لاعبيه، بعد العرض الجيد الذي قدموه.
وشدَّد مديحي في حديث خاص إلى موقع "المغرب اليوم" على أن فريقه سيطر على أجواء المباراة، بخاصة في الشوط الثاني، مضيفًا أن الراسينغ له وزنه وثقله، وكان يُمارس الموسم الماضي في الدوري الاحترافي في قسمه الأول.

وأكد المتحدث ذاته أن الراسينغ ليس بالفريق السهل وتمكن من تسجيل هدف السبق، مبرزًا أن لاعبيه أُتيحت لهم فرصًا مُثيرة سانحة للتسجيل، لكنَّهم افتقدوا للنجاعة الهجومية.
واعترف مديحي أن عليه تقبُّل نقطة التعادل، فكُرَة القدم فوز وتعادل وهزيمة، ولا يمكن أن تُحقق الانتصار في جميع المباريات، مضيفًا أن هذه البداية فقط، وأن فريقه سيتدارك الموقف في المباريات المقبلة، ويعود للسكة الصحيحة.

وأوضح المدير الفني للمغرب الفاسي أن الإيفواري غيزا نجم الفريق لم يكن في يومه وغاب عنه التوفيق، مشيرًا إلى أنه لاعب يقتنص أنصاف الفرص، لكنه في هذه المواجهة افتقد للتوفيق، بعدما أضاع أكثر من محاولة.

وقال مديحي "إن لاعبيه يعانون من الضغط، بعد النتائج السلبية الأخيرة مؤكدا أنه يحاول أن يصلح الأمر، من خلال تحميل نفسه نتائج المباريات وإبقاء اللاعبين في تركيز تام، من أجل خوض المباريات المقبلة بحماس أكثر".

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مديحي يعترف بأن لاعبي الفاسي يعانون من ضغط النتائج السلبية مديحي يعترف بأن لاعبي الفاسي يعانون من ضغط النتائج السلبية



GMT 01:20 2018 الإثنين ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد مجاهد يوضّح أن الإعلام سبب وقف وليد أزارو

GMT 21:37 2018 الأحد ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد مرجان يُوضِّح حقيقة رحيل محمد فضل وحسام غالي

GMT 19:31 2018 السبت ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد يوسف يؤكد بقاء وليد أزارو في صفوف "الأهلي"

GMT 02:51 2018 الأربعاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

دينيدج رئيسًا تنفيذيًا لرابطة الدوري الإنجليزي

GMT 20:34 2018 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

واين روني يرفض العودة إلى الدوريات الأوروبية

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 13:08 2019 الثلاثاء ,05 شباط / فبراير

بوروسيا دورتموند الألماني يعرض نجمه باروكة للبيع

GMT 02:58 2017 الإثنين ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

اوراش يوجه انتقادات لاذعة لوزارة الشباب والرياضة المغربية

GMT 04:12 2019 الجمعة ,19 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث الفلكية للأبراج هذا الأسبوع

GMT 19:56 2019 الثلاثاء ,09 إبريل / نيسان

سيث رولينز يفتتح أحداث عرض "الرو" لهذا الأسبوع

GMT 23:25 2019 الخميس ,14 آذار/ مارس

شخص يغتصب خمسة أطفال داخل منزله في الداخلة

GMT 15:53 2019 الثلاثاء ,19 شباط / فبراير

اختتام البطولة الوطنية للجمباز الفني في لبنان

GMT 20:44 2019 الثلاثاء ,19 شباط / فبراير

خطيب سعيدة شرف نجل الرئيس السابق للوداد

GMT 04:46 2019 الأربعاء ,13 شباط / فبراير

اعتقال موظف وعشيقته داخل مقر جماعة في شيشاوة

GMT 05:16 2018 الإثنين ,17 كانون الأول / ديسمبر

عطر Scandal By Night لأنوثة بلا حدود

GMT 11:12 2018 الأربعاء ,12 كانون الأول / ديسمبر

إليكِ أجمل ديكورات قواطع الخشب لاختيار ما يلاءم منزلك

GMT 09:57 2018 السبت ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

قِصّة "طريق الرعب" في تركيا الذي استغرق بناؤه 130 عامًا

GMT 15:43 2018 الإثنين ,01 تشرين الأول / أكتوبر

وفاة المغني الفرنسي شارل أزنافور عن 94 عامًا
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya