طارق مصطفى ينتقد التحكيم بعد الخسارة أمام الوداد
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أكد أن طرد عصام البودالي كان نقطة التحول

طارق مصطفى ينتقد التحكيم بعد الخسارة أمام الوداد

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - طارق مصطفى ينتقد التحكيم بعد الخسارة أمام الوداد

طارق مصطفى مدرب سريع وادي زم
الدار البيضاء - أيوب رشدي

كشف طارق مصطفى مدرب سريع وادي زم لكرة القدم أن فريقه كان الأفضل خلال الشوط الثاني، من المباراة التي جمعته بالوداد الرياضي بملعب الأب جيكو، مضيفا أن فريقه ضيع 3 أو  4 أهداف محققة، لو استغل منهما فرصتين، لكانت النتيجة مغايرة.

وكشف المدرب المصري في حديث مع "المغرب اليوم" أن طرد عصام البودالي كان نقطة التحول، مضيفا أنه حين يتحدث حول الظلم الذي يتعرض له وادي زم فإنه يتكلم بالدليل، وليس من أجل الكلام فقط، كما هو الحال في حالة الناهيري، حيث قال "إنه يستحق البطاقة الحمراء مباشرة وقبل طرد لاعبه". وشدد طارق مصطفى على أن فريقه حرم خلال مباراة أولمبيك آسفي من هدف صحيح، وضربة جزاء لم يتم الإعلان عنها، مشيرا إلى أن ضربة جزاء الكوكب لم تكن بدورها صحيحة.

واستدرك مصطفى قائلا "لا أحب التحدث عن التحكيم، فلقد تكلمت حوله كثيرا"، وأضاف "لدي اقتراح سيفيد كل الفرق..فكل الدوريات في العالم تلعب ب 18 فريقا لذلك يحب أن يصعد فريقان دون أن يتم تنزيل أي فريق والاعتماد على تقنية الفيديو "فار" حتى يكون هناك تكافؤا بين الصغير والكبير". وختم طارق مصطفى حديثه قائلا "سنحاول نسيان هذه المباراة، والتركيز على المباريات المقبلة، فلا شيء حسم بعد، وجميع الفرق سترغب في ضمان البقاء مع اقتراب انتهاء الدوري".

قد يهمك أيضا:

إبراهيم النقاش يُعرب عن سعادته لفوز فريقه على يوسفية برشيد

سعيد الصديقي يُوضّح حقيقة خلافه مع المدير التقني للرجاء

 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

طارق مصطفى ينتقد التحكيم بعد الخسارة أمام الوداد طارق مصطفى ينتقد التحكيم بعد الخسارة أمام الوداد



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 15:55 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج الميزان

GMT 04:16 2019 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

زكي يوجه رسالة قوية إلى مسؤولي الدفاع الحسني الجديدي

GMT 14:34 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

"بريزنتيشن" تؤكد أن مُبررات "صلة" في شأن فسخ تعاقدها غير الصحة

GMT 08:32 2018 الإثنين ,02 إبريل / نيسان

"الأساور العريضة" تصلح لمختلف مناسبات صيف 2018

GMT 11:37 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

ياسمين جمال ترتدي فستان الزفاف للمرة الثانية بعد الطلاق

GMT 01:48 2016 السبت ,08 تشرين الأول / أكتوبر

علاج الشيب نهائياً وبألوان مختلفة

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 04:16 2019 الإثنين ,30 كانون الأول / ديسمبر

المغرب يشهد نهضة غير مسبوقة في مجال التنقيب عن النفط

GMT 06:33 2019 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

تعرف على الفوائد المذهلة لثمرة الرمان على الصحة

GMT 17:22 2019 الثلاثاء ,24 أيلول / سبتمبر

احصلى على أسنان ناصعة البياض فى المنزل

GMT 13:30 2019 السبت ,21 أيلول / سبتمبر

عربية السيدات تعتمد جوائز خاصة للفرق الرياضية

GMT 23:33 2018 الأحد ,21 تشرين الأول / أكتوبر

موعد الكشف عن "بوجاتي تشيرون سوبر سبورت" الجديدة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya