امزال يُبدي سعادته بنتائج المغرب في الاولمبياد للشطرنج
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أكّد لـ"المغرب اليوم" حاجة اللاعبين إلى الفرص لصقل مواهبهم

امزال يُبدي سعادته بنتائج المغرب في الاولمبياد للشطرنج

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - امزال يُبدي سعادته بنتائج المغرب في الاولمبياد للشطرنج

رئيس الاتحاد المغربي للشطرنج مصطفى امزال
الدارالبيضاء - محمد ابراهيم

أكّد مصطفى امزال، رئيس الاتحاد المغربي للشطرنج، أن النجاح الذي تحقق إثر مشاركة المنتخب المغربي في الاولمبياد العالمي لهذه السنة، هو  ثمرة جهود مشتركة مابين بين اللاعبين و اللاعبات و المرافقين و رؤساء الأندية الطامحين في استمرار أنشطة جامعتنا، وكذلك جهود الصحافة الوطنية.

وقال في حديث لـ "المغرب اليوم"، إن النتائج المحققة تؤكّد بالفعل أن الشطرنج الوطني بخير، و أن من يجب أن يدخل غرفة الإنعاش، هم من حرصوا على تأخر عجلة النماء و التطور، الذي عرفها الشطرنج الوطني في السنوات الأخيرة، و تمسك بعض الأعضاء الجامعيين بمواقفهم الخاطئة، رغم ظهور نتائج إيجابية لعملية الافتحاص التي خضعت لها الجامعة من طرف الوزارة الوصية، و رغم خسارة كل الدعاوي القضائية التي رفعوها ظلمًا و عدوانًا على رئيس الجامعة.

وأشار أن ما وقع  يدل على أن المشكلات هو مفتعل لتحقيق أطماع شخصية، مضيفًا أن من حاول تعطيل و توقيف أنشطة الاتحاد، ليست له الأخلاق الرياضية و لا الحس الوطني، ولا يهمه سوى نفسه، و أن محاسبتهم باتت قريبة.

وكشف رئيس الاتحاد المغربي، أن النتائج الباهرة للاعبي المنتخب المغربي في المحفل الرياضي العالمي، يدل على قوة الشطرنج الوطني، مشيرًا "على ضعاف النفس و الشخصية الابتعاد عن التشويش ولن ينال ذلك من اللاعبين"، وختم حديثه بان لاعبي المنتخب المغربي يتوفرون على مؤهلات عالية جدًا، و يحتاجون فقط لإعطائهم الفرص لصقل مواهبهم و التعبير عنها.-

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

امزال يُبدي سعادته بنتائج المغرب في الاولمبياد للشطرنج امزال يُبدي سعادته بنتائج المغرب في الاولمبياد للشطرنج



GMT 15:46 2018 الخميس ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

عبد الحفيظ يؤكّد عقد جلسة مع مؤمن بعد مباراة"بتروجت"

GMT 09:21 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

كلوب يؤكد استعادة محمد صلاح بريقه مع ليفربول

GMT 18:17 2018 الثلاثاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

العامري يكشف موقف الأهلي من أزمة الجماهير المفتعلة

GMT 00:46 2018 الثلاثاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

غاريدو يؤكّد"الرجاء"حسم الجولة الأولى فقط من النهائي

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 21:40 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

عودة الفنانة شادية إلى منزلها بعد استقرار حالتها الصحية

GMT 02:37 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

"عارضة الأزياء بيلا حديد تتظاهر من أجل "القدس

GMT 04:39 2016 الأحد ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

المكسيكي غابرييل داو يصمِّمم "قوس قزح" بألوانه الزَّاهية

GMT 09:40 2016 الثلاثاء ,06 أيلول / سبتمبر

الذكرى 46 لرحيل الأب جيكو

GMT 16:24 2018 الجمعة ,26 كانون الثاني / يناير

خالد الصاوي ينعي رحيل الفنان مصطفى طلبه

GMT 01:47 2017 الأحد ,03 كانون الأول / ديسمبر

تعرفي على أطعمة تساعد على تحسين مزاجك وإحساسك بالراحة

GMT 01:43 2016 الإثنين ,15 آب / أغسطس

متي يمكن معرفة جنس الجنين بوضوح

GMT 23:56 2017 الجمعة ,27 تشرين الأول / أكتوبر

عبد السلام وادو يحصل على شهادة مدير عام نادي رياضي

GMT 00:25 2014 الأحد ,05 تشرين الأول / أكتوبر

9 مليارات درهم أرباح سوق الأضاحي في المغرب

GMT 02:03 2016 الأربعاء ,13 كانون الثاني / يناير

شرطي متخفي يكتشف رصاص حي معروض للبيع في آسفي

GMT 01:23 2014 الإثنين ,13 تشرين الأول / أكتوبر

الفنانة ميساء مغربي تخطف الأضواء مع رئيس الشيشان

GMT 22:54 2016 الثلاثاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

أدوية حرق الدهون
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya