الوادي يؤكّد أن لاعبي الرجاء نجوا من موت مُحقق
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

كشف لـ "المغرب اليوم" حجم المعاناة التي عاشوها"

الوادي يؤكّد أن لاعبي الرجاء نجوا من موت مُحقق

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الوادي يؤكّد أن لاعبي الرجاء نجوا من موت مُحقق

عبد الكبير الوادي مهاجم فريق الرجاء البيضاوي
الدارالبيضاء - محمد ابراهيم

وصف عبد الكبير الوادي مهاجم فريق الرجاء البيضاوي ،ما تعرض له لاعبو فريق الرجاء في طريق عودتهم من واد زم إلى الدار البيضاء بالجحيم الذي لم يعيشه قط في حياته ،وقال  لـ "المغرب اليوم "،"عشنا الرعب والهلع جراء وابل من الحجارة ذات الحجم الكبير على حافلة الفريق،مشيرًا أن مجموعة زملائه نجوا من موت محقق حتى أن بعض اللاعبين رددوا الشهادات ،وتابع "أنه تعرض لضربة قوية على مستوى الرأس جراء حجرة ارتطمت  بدر بانون وإصابته ،مشيرًا أن ارتطام الحجرة بزميله بانون حد من قوتها .

وقال "لو اصطدمت برأسه مباشرة لفقد حياته،وتابع أن الحادث أشبه بفيلم سينمائي ،لكون الذي يدعون حبهم للرجاء كانوا يقذفون  بالحجارة  وفي أيديهم الهواتف لنقل أطوار الاعتداء مباشرة عبر تقنية اللايف في "فيسبوك"،وقال ما وقع يندى له الجبين وأساء للكرة المغربية وأوضح" أن هذه الفئة من جمهور الرجاء انهكتنا بتصرفاتها والتي أضرت بالفريق ،وذكر بما وقع السنة الماضية من أحداث  بملعب مراكش ،في الوقت الذي كان الفريق  ينافس على الفوز بالبطولة ،وأعادوا نفس الفعل  في مراكش ،عندما كان الفريق في الرتبة الأولى  هذا الموسم ،

وأضاف أن الفريق انتصر على الكوكب المراكشي" ورجح أن تكون هذه الفئة مسخرة من جهات لا تريد الخير للفريق ،واستبعد ان تكون الفئة التي ارتكبت الفعل الإجرامي غاضبة من هزيمة الرجاء ،وقال بعض الأشخاص نعرفهم حق المعرفة ولن نتنازل عن متابعتهم

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الوادي يؤكّد أن لاعبي الرجاء نجوا من موت مُحقق الوادي يؤكّد أن لاعبي الرجاء نجوا من موت مُحقق



GMT 01:20 2018 الإثنين ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد مجاهد يوضّح أن الإعلام سبب وقف وليد أزارو

GMT 21:37 2018 الأحد ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد مرجان يُوضِّح حقيقة رحيل محمد فضل وحسام غالي

GMT 19:31 2018 السبت ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد يوسف يؤكد بقاء وليد أزارو في صفوف "الأهلي"

GMT 02:51 2018 الأربعاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

دينيدج رئيسًا تنفيذيًا لرابطة الدوري الإنجليزي

GMT 20:34 2018 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

واين روني يرفض العودة إلى الدوريات الأوروبية

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 19:06 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الأسد

GMT 10:35 2016 الأحد ,02 تشرين الأول / أكتوبر

ندوة حول "أطفال الشوارع" في مركز "عدالة ومساندة" الأحد

GMT 19:42 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

باتشوكا المكسيكي يقصي الوداد من كأس العالم للأندية

GMT 20:05 2017 الإثنين ,30 كانون الثاني / يناير

إيسكو يلعب عددًا بسيطًا من المباريات مع ريال مدريد

GMT 04:56 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

عطيل عويج يُبيّن سبب تعاقده مع فريق الفتح المغربي

GMT 03:00 2015 الأربعاء ,23 كانون الأول / ديسمبر

مطاعم مراكش بديكوراتها الجديدة تستقبل العام الجديد 2016

GMT 07:25 2015 الإثنين ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

عصابة مدججة بالسيوف تحاول اغتصاب فتاة وسط الناظور

GMT 02:13 2018 الخميس ,19 إبريل / نيسان

الصين تكشف عن دورات مياه جديدة ذات تقنية عالية

GMT 09:34 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

"المرسيدس" من أغرب الفنادق في ألمانيا

GMT 04:02 2017 السبت ,23 كانون الأول / ديسمبر

وائل جسار يستقبل العام الجديد بأغنية "سنين الذكريات"

GMT 17:34 2017 الأربعاء ,06 كانون الأول / ديسمبر

إيران تواجه الجزائر استعدادًا لمباراة المغرب

GMT 05:34 2017 الأربعاء ,06 كانون الأول / ديسمبر

بغداد صباح الجمعة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya